Telegram Web Link
كنتُ أعلم
بأن هذا الحُبّ أكبر منك
وأن قلبك أضيق من أن يتّسع لجموحي
أن لحظاتك قليلة وخاطِفة
وأنا لا أعرفُ للقليلِ طريق
كنت تواسي نفسك دائمًا
بإعتذارٍ دون سبب
بصورةٍ دون مناسبة
بأغنية تجمعنا
بإهدائي قصيدة
بصوتك وأنت تُغنّي
لتُثبت لي ولكَ بأنك تستحق كلّ ما أُعطي.
وما إن أفيضُ حتى تغرق
تهرب، تفرّ، تندثر
وتعود مجدّدًا.
كنتُ أعلم،
بأنك تمتلك جناحيّ عصفور
بينما أجنحتي تغطّيك وتحدُّ السماء
وأنه لا يُمكنك موازاتي في الشعور
وإن قدّمت لي العالم كلّه على طبقٍ من ذهب.
كنتُ أعلم،
أن إصراري كان يرعبك
ويبقيكَ في حالةٍ من الهذيان
والحزن غير المفهوم
أن الطريقة الجبّارة التي أحببتك بها
كانت تُربكك، وتلسعك بشكلٍ فاضِح وملموس.
وأنك تعرف في داخلك
في أكثر الأماكن خوف وحذَر
أنّك لا تستحق
لا تستحقني
وأن هذا الحُبّ أكبر منك
ومن قُدرتك على الإحياء
وأنه مثلما قلتُ لك مرّة
وكلّ مرّة
وللأبد
" كبيرٌ عليكَ الهوى وأكبر منك القصيدة "
كنتُ أعلم ..
كون لا فاتح رساله
ولا قبلت بيوم ضرفك
كون ارد ذاك الغريب الما يعرفك ..
‏"يارب
‏كلنا حَزانى
‏الليل فينا
‏والصبر فينا
‏والأمل فينا
‏والرَحمة فيك".
_
"يأتِ بها اللهُ.. يأتِ بها دائمًا مثلما نُريد، بل وأحسنُ ممّا نُريد.. يَأتِ بها وإنْ تأخرَت لسبب يعلمه ولا نعلمه.. يأتِ بها في الوقت المناسب تمامًا وبالطريقة التي اختـارها لنا ولم تخطر لنا على البال، ولسوف يعطينا ربنا؛ فنرضی ونسعد!"
لك الحمد على ما أنا عليه وعلى ما سأكون
لك الحمد حتى ترضى وتُرضيني.
الخبر الجيد أنك نجوت ، الخبر السيئ أنك مجروح ولا أحد يمكنه شفاءك غيرك.
متدخلوش قصص حُب جديدة
وريحة القديم لسّه فيكم.
‏تَشبّث بكل ما يُشرّع للطمأنينة بابًا في روحك 🤍.
" يتصدر مشهد العودة الى هدوء الغرفة بعد يومٍ طويل كأدفأ اللحظات على الإطلاق."🩷
شوصلني يم گلبك ، شسويت انـا بروحي !
وحين نظرتُ إليه مرةً أخرى وأنا خالية من الحُـب، قلت في نفسي: ماهو ذلك الشيء الذي كان به يا تُرى حتى ركضت كل تلك المسافات لأصل  ؟
عالعموم خاطري منك طاب
الله لا يجمعني فيك لا صدفه ولا عمر ..
_💙
لَديّ أنتِ
‏لذلك أنجو كُل مَرة 🩷
"وإذا الموؤودة سُئلتْ بأي ذنب قُتلت "
لقد لذت بالصمت يا الله
لكن صعد النواح من روحي دون إرادة "
الأختبار الالهي دائماً يجي بأكثر الأمور اليحبها قلبك .
2024/10/05 11:20:47
Back to Top
HTML Embed Code: