وأن أضعتني ، أنا مُوجود على شارع قديم هادئ ذو أنارةً هافته تُنير آمل قلُوب المكُسورين.
- وَهَذا حُزنِي أطُوفُ بِهِ الشَّوَراعِ ودهَاليْزِ النَّوْم، مُمْسِكًا جَمرَ غِيابَك، ثَقيْلٌ هُو غِيَابك المَحمُول علَى كَتِفَيّ.
أُفكِر بكِ مليًا
مِن الصباحِ حتى المساء
وكأنني لا أملكُ في هذهِ الدنيا
إلا أنتِ لإنشغلُ بكِ .
مِن الصباحِ حتى المساء
وكأنني لا أملكُ في هذهِ الدنيا
إلا أنتِ لإنشغلُ بكِ .
سأختاركِ
مهما كان حالك الذي
أنتِ عليه
سأختار طريقنا
الذي مشيناه سويًا
سأختار تلك
الليالي التي غفينا بها معًا
سأختار ظلمتكِ
وتعبكِ
سأختار الساعات
التي تنشغلي بها عني
سأختاركِ دائمًا.
مهما كان حالك الذي
أنتِ عليه
سأختار طريقنا
الذي مشيناه سويًا
سأختار تلك
الليالي التي غفينا بها معًا
سأختار ظلمتكِ
وتعبكِ
سأختار الساعات
التي تنشغلي بها عني
سأختاركِ دائمًا.
أتُدرك العُمق الذي توصّلت إليه من فرط حُبكِ ؟. كأن أتخيّل أحتضانكِ في الصباح وبداية المساء ، أن أتخيل حواراتٍ عدّه معك حينما أشعر بالوحدة ، أن أضع في رأسي فكرة أنّك تلازميني دائمًا وكأنكِ شيئًا من حواسي .
أُفكِر بكِ مليًا
مِن الصباحِ حتى المساء
وكأنني لا أملكُ في هذهِ الدنيا
إلا أنتِ لإنشغلُ بكِ .
مِن الصباحِ حتى المساء
وكأنني لا أملكُ في هذهِ الدنيا
إلا أنتِ لإنشغلُ بكِ .
لم تكن عابر في حياتي،
ولا لقائنا محط صدفة
أنت قدر وأنا بالأقدار
لا أكفر، ومهما مرت السنوات
وغيرت ستبقى أروع وأجمل
ماحظيت به في حياتي،
فلا أسباب تدفعني لحبك
لتنتهي في لحظة ما،
سوی أن قلبي أحب محبته
لك واستراح ،والقلب أن احب
ليس من السهل تغييره،
ولا لقائنا محط صدفة
أنت قدر وأنا بالأقدار
لا أكفر، ومهما مرت السنوات
وغيرت ستبقى أروع وأجمل
ماحظيت به في حياتي،
فلا أسباب تدفعني لحبك
لتنتهي في لحظة ما،
سوی أن قلبي أحب محبته
لك واستراح ،والقلب أن احب
ليس من السهل تغييره،
"لَقَدِ اِشتاقَ سَمعي مِنكَ لَفظاً
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني"
وَأَوحَشَني خِطابُكَ بَعدَ بَيني
فَأَودِع طيبَ لَفظِكَ لي كِتاباً
لَأَسمَعَ ما تُخاطِبُني بِعَيني"
"أريد أن أُحادثك عن كل شيء يمرّ بي، أن أقول لك أنني أحبّك وأن الوقت الذي يمضي بدونك بغيض وأنك هُنا مُستقرٌ بداخلي وبين ثنايا روحي، أريد أن أقول لك كل شيء يطرأ على عقلي دون خوف، دون تردد، دون أن أُفكر بما سيحدث بعد ذلك."