﴿وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ﴾
"أن تؤلمك الطريقة لا الفكرة ..
الطريقة التي تنتهي بها كل الأشياء التي تحبها"
الطريقة التي تنتهي بها كل الأشياء التي تحبها"
مشاعري واضحة ، لا أستطيع أتظاهر بعكسها، عندما أحب، عندما أكره، عندما أغضب، عندما أحن..كانت مشاعري تتضح على وجهي، على تصرفاتي، وفي نبرتي، لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا ..يزعجني.
الأشياء لمّا تروح منك للأبد اهون بكثير من انك تعيش على امل انها مُمكن ترجع.
مؤمن جداً بأن الذي يُحبّك يبحث عنك في يومه الضيِّق أكثر من أي يومٍ آخر يشاركك أفراحه و يرجع إليك مثل العائد من غربته يخاف أن يمسَّك ضيق أو أن يُضيِّق عليك حنين , فالعلاقات مأخوذة بالأفعال بالتمسك بالغفران بالتروِّي والتأني لا بالتجاهل والإستغناء واللامبالاة.