‏🍀تذَكِري أن كُل قَطرِة عرَق🍀 تحتَ ألعبّاءِة 🍀تُصبِح لكِ نَور فِي ألدُنيَا🍀 والبّرزِخ وألاخِرة .🍀

لا أميل للزحام.. ولا الضجيج..

تكفيني القلة الصادقة 💚

مضيف آل الصدر يواصل رسالته الإنسانية في سوريا
المكتب الخاص / النجف الأشرف
في خطوة تؤكد عمق التضامن الإنساني، وتنفيذًا لتوجيهات سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله)، يواصل مضيف آل الصدر في الجمهورية العربية السورية الشقيقة رسالته الإنسانية من خلال تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للإخوة الأحبة النازحين المتضررين .
وشهد اليوم الأحد الموافق السادس من تشرين الأول لعام 2024 استمرار فرق العمل التطوعية التابعة لمضيف آل الصدر في توزيع المواد الغذائية والدوائية والمستلزمات الضرورية الأخرى من خلال الذهاب إلى أماكن الإخوة الأحبة المبعدين وزيارتهم.

#هناك_ما_ينتظرني_ليهبني_الراحة||

طبيعة الإنسان المؤمن وهي أن يكون التفاؤل من صفاته مادام واثقًا من الله متكلاً عليه قانعًا بما لديه، منصرفًا عن المزيد، راضيًا بما يمرُّ به أو يمر عليه. ولهذا فقد أخلدت إلى بعض الهدوء وتفاءلت أن هناك ما ينتظرني ليهبني الراحة بما أعانيه.

🕊: الشهيدة بنت الهدى {رض}

كيف يُرجى السلمُ من دهر على
أهل بيت الوحي قد شنَ المغارا

لم يُخلف أحمدً ألا أبنةً ولكم
أوصى الى القوم مرارا

كابدت بعد أبيها المصطفى غُصصاً
لو مست الطود لمارا

هل تراهم أدركوا من أحمد
بعده في آلهِ الاطهار ثارا

غصبوها حقها جهراَ ومن عجب
ان تغصب الزهراء جهارا

من لحاها اذ بكت والدها قائلا:
فلتبكِ ليلاً أو نهارا

ويلهم ما ضرهم لو بكيت بضعة المُختار اياما قصارا!!

✍️:من قصيدة سماحة اية الله العظمى والمرجع الديني الكبير المرحوم السيد صدر الدين الصدر (قدس)

‏﴿ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِك هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ}
[هود: ١١١]

#تحقق_الغاية_الحقيقية\\

شعور الإنسان أن أعماله لا تطلب التثمين إلا من ﷲ" عزوجل"وحده، هذا الشعور هو الذي يعلمه أن لايزهد في فعل الخير مهما كانت ردود الفعل التي يجابهها مادام واثقاً من تحقق الغاية الحقيقية وهي رضاء الله "عزوجل"

🕊: الشهيدة بنت الهدى {رض}