Telegram Web Link
عظم الله اجوركم بمصاب أمير المؤمنين سلام الله عليه 😢
وَٱلَّذِينَ يُؤۡتُونَ مَآ ءَاتَواْ وَّقُلُوبُهُمۡ وَجِلَةٌ أَنَّهُمۡ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ رَٰجِعُونَ [المؤمنون:٦٠]
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان المبارك بصوت القائد السيد مقتدى الصدر دام عزه
انتاج مركز المؤمل للإنتاج الفني
للمشاهدة على اليوتيوب: https://youtube.com/shorts/3xejlIzK79U
وهذه الصّلاة واردة يوم الجمعة أيضاً عصراً بفضل عظيم.


اَللّـهُمَّ أحْيِنى عَلى ما اَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيِّ بْنَ اَبي طالِب وَاَمِتْني عَلى ما ماتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ ابن اَبي طالِب "عليه السلام"

📜:مِصْباح المتهجّد
في مثل هذه الَّيلة كان ينتظر الأمر بفارغ الصبر...
لكي يعلن الفوز بالرضوان وسلامة دينه،،،

#في_سلامة_من_ديني_يارسول_الله
وَعِبَادُ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلَّذِينَ يَمۡشُونَ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ هَوۡنٗا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ ٱلۡجَٰهِلُونَ قَالُواْ سَلَٰمٗا [الفرقان:٦٣]
إن لم يكن عليٌّ مصداقاً للذين يؤتون الزكاة.. فخليفتكم الأول ليس مصداقاً ل: ( قوم يحبهم ويحبونه)
#فزت_ورب_الكعبة
🕋 (( فوزوا بفوز عليّ عليه السلام .. ثمّ أقسموا بربِّ الكعبة أنّكم فُزْتُم )) !

#فزت_ورب_الكعبة||


بهذا الإعلان العظيم إختتم عليّ عليه السلام حياته التي ابتدأت في بيت الله وانتهت في بيت الله !! ومابين المبدأ والمنتهى كانت سجدة طويلة لله .. يعلن الفوز في وقت عظيم .. ومكان أعظم ... وطريقة ظلت تهز أركان التاريخ .. لم أعرف أو أسمع عن حاكم يتم اغتياله في عاصمته ويقسم برب الكعبة ويقول : ( فزت ) !! أيّ فوز يتحدث عنه أمير المؤمنين عليه السلام ؟!

يتبع⬅️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#الفوز_العَلَوي||

إذا كان عليّ عليه السلام بهامته المفلوقة وشيبته المخضوبة بالدمّ هو الفائز .. فمن الخاسر ياترى ؟!!
في ضوء هذا ( الفوز العلوي ) لابدّ أن ندرك الفوز القرآني الذي إنطلق منه سلام الله عليه وفي قباله الخسران القرآني .

يتبع⬅️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#الفوز_الحقيقي||

قال تعالى : ((قالَ اللَّهُ هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ )) .

الفوز برضا الله تعالى مع هذه الدنيا المليئة بالإمتحان والإبتلاء واللذات والمناصب والنفوذ والشهوات والصراع المرير بين قوى الحقّ والباطل والخير والشرّ والإصلاح والفساد والظلم والعدل سيكون هو الفوز الحقيقي في منظور القرآن .. ويقابله الخسران الحقيقي الذي ليس هو خسارة شيء دنيوي كعدم الحصول على منصب هنا أو هناك .. ولاخسارة حفنة مال أو جاه زائل ! بل كما قال القرآن أيضاً :

(( .. قُلْ إِنَّ الْخاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ أَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ )) !

يتبع⬅️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/11/05 23:37:23
Back to Top
HTML Embed Code: