Telegram Web Link
أنا الإنسان وأنت الخطيئة..
اغلب البشر اصبحت تملك من البشاعة مايمكن أن يعكر بحرا بأكملة..
‏يحبوننا متى شائوا
ويتجاهلونا متى أرادوا
ويشتقاقون لنا على مزاجهم .
والمطلوب منا ان لا نتغير ..
‏الحب كالقهوة إذا أكثرت منه منعك من النوم..
‏لن أعتذر عن القسوة التي أنا عليها الآن،
لا أحد اعتذر لي عندما كانوا السبب في ذلك الخراب بداخلي..
مَن يعطيك عيونه
لاتجازيه بالعمى..
وَقفّت عاجِزه ولا تملك غير الدُعاء حينما قَال لها
شوقي لكِ كيف اداويه..
‏حافظوا على الشرفاء ولو كانوا خصومكم ..
ولا تفرحوا بالسفهاء ولو وقفوا معكم ..
فالشريف لن تجده في مواقف الكرامة إلا شهماً ..
يأبى أن يُدنس مقامه بفعل قبيح أو قول مشين ..
والسفيه لا تفرح به ولا تركن عليه فهو اليوم معك وغداً عليك ..
أحدهم يضحك وأحدهم يبكي، أحدهم
يُريد العيش و الاخر يشتهي الموت،
وأحدهم لم يعد يبالي وجميعهم أنا..
‏في اللحظه التي عثرت فيها على كل الأجوبه، وجدت إن كل الأسئله قد تغيرت ..
خانوها جميعهم،
فأتت تنتقم مني لأني الوحيد الذي أحبها بصدق🤷🏻‍♂..
‏السعادة لا ترحل مع احد، أخبروا الراحلين بذلك..
‏في الحقيقه انا لستُ حزين ولكنني مُمتلئ بشعور لا أحبُه، ولستُ قادرًا علي تسميتُه..
‏بكيت البارحة، لا بكاء المضطر، أو الخائف، أو اليائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلّم، الذي فعل مافي وسعه وما ليس في وسعه، وسعى، سعى، سعى، ولم يبق له الآن إلا الانتظار..
لو كان (ضميري) رجُلا لحرضته على الانتحار
‏طفولتك التي كانت تتمحور حول "سندباد"
و"كابتن ماجد" و"سالي" ..
وغضبك عند رؤية
"سنعود بعد قليل" ..
أليست أشرف من الهراء الذي تراه حاليا..?
كنت اتسائل متى يعود، فإذا به يطرق بابي...
أتحدث عن ذاك التفكير المفرط، المصحوب بعلة الاشتياق لشخص ينبض قلبك لأجله
..
‌‎( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ)
"وإذا أراد الله لك أمرًا ، ساقه لك سوقًا عجيبًا من حيث لا تحتسب..
ليس شرط أن تكون صاحب شهاده لكي تكون أنسان عاقل وسوي

فكم من استاذ وكم من دكتور يعبدون البقر والجرذان والفروج..
يآرب لا أؤذِي ولا أؤذَى..
2024/12/29 10:41:00
Back to Top
HTML Embed Code: