الصباح يبدأ من ثغركِ أولاً تبتسمين ‏فتشرق الشمس.👑

‏"كُنت أضم يدي، بيدي، و أُصلح كُل كسر ، بكسر أخر.. كُنت الوحيد من يعلم أسراري، و يتألم لي."

‏"وسيبقى كسر قلبي في ذمتك للأبد."

جلس معها يوم الخطوبة فقالت له :

يا اِبن الناس إسمع يقول عليه الصلاة و السلام :

"من غشنا فليس منا"

وانا لن أحتمل ذنبك يوما آخر لذلك سأخبرك الحقيقة

اِرتبك وقال : ماذا هناك خيرٌ إن شاء الله؟!

قالت له : كل الكلام الذي سمعته من والدي بأنني رقيقة و صوتي خافت و نشطة ...فقط مجاملة و لا يغرك هذا الفستان الذي أرتديه و هذا الكعب العالي الغبي الذي أجبروني على لبسه انا يا سيدي كسولة ولا أقوم من النوم إلا عندما تصيح أمي بقوة و يصيح الجيران معها منزعجين ، شعري غزير فيكون مجعدا في الصباح تماما مثل شخص لسعته الكهرباء أول ما أفتح عيناي أقول أين فطور الصباح وأكل و أنا في نصف إستيقاظ طبعا أنت لا ترى بطني الكبيرة الآن هذا لأن أمي العبقرية شدتها بمشد من تحت الثياب

أنا أكولة جدا ولا يسمونني "المؤدبة" كما أخبرك أبي بل يسمونني في البيت لصة الجبن أحب الجبن بشكل رهيب أما عن كل الأكلات التي قالت لك أمي اني أطبخها ... ربما كنت قد طبختها في الحلم

يا صديقي انا لو نجحت في كسر البيضة إلى نصفين لقفزت من مكاني حماسا ثم إني أرتدي جوربين مختلفين في الشتاء لأن جواربي غالبا ما تختفي بقدرة قادر هل تظن أن شبحا ما خطفها؟

أنا لا أفهم لا بأدوات الزينة و لا بماركات الثياب و أحب أن أرتدي بيجامة أبي في البيت فهي واسعة و مريحة و فيها عدة جيوب فأخبئ فيها الحلوى ....

كان هو يضحك بشدة ثم قال: ستكونين أجمل زوجة و اِبنة في نفس الوقت 💙

ما أردنا يوما أن تقطف لنا نجمة من السماء، او ان يهدى الينا الياقوت والمرجان...فكل ما نطمع فيه أن نسمع كلمة طيبه في وقتها المناسب،تأتي على هوانا فتشفي جروحنا، ان نحظى ببعض السلام في حياتنا، ونشعر بالانتماء لكل ماهو مفضل لدينا ،ونحس بالأمان بالقرب منه،ان نتغلب على مخاوفنا لنغامر،فلا نبرح حتى نبلغ،ان نترك اثر جميل في نفس كل من يعرفنا،حتى اذا فارقنا الحياه نجد من يهمس باسمنا لرب السماء،ان نكون نحن بلا زيف،بلا تعب،بلا خوف ،بلا عقد..!😴🖤

بالصنعاني

الحاجة اللي ماعتحاربش علاميدها لا تغثى إذا خسرتها 🥀🤍

‏"لا سامح الله الذين من فرط أذيّتهم، جعلونا ندعو على أيامنا بأن تمضي و تنقضي😑🩶."

يقول :🖤
هي كاتبة ، و أنا رجل لآ يطيق رائحة الكتب و لآ تستهويه القرآءة حتى
بعد طبآعة النسخة الأولى من كتابها السابع الذي كان عنوانه " أنت الوحيد"
قُلت لها و هي تقلبه بين يديها يبدو أنه كتاب لا يشبه كتبك السَّابقة ، اسمه و لون غلافه مُختلفان كلياً ، وحتى عدد صفحاته للمرة الأولى تزيد عن المئتان صفحة ، يبدو أنَّ الفضول سيق*تلني قولي لي ما مُحتوى هذا الكتاب و ما السَّبب في تسميتك لهُ بهذآ الاسم ؟
قآلت لي " حسناً سأجيبك و لكن قل لي ما التَّاريخ الذي التقينا فيه لأول مرة ؟
قُلت لهَا الثَّامن و العشرين من شهر أكتوبر أي شهر عشرة
قالت و ما سنة ميلادك و كم فارق العُمر بيننا؟
أجبتها سبع و ثمانين و الفارق بيننا خمس سنوات
قالت حسناً الآن أجمع لي الثامن و العشرون و العشرة و سبع و ثمانون و خمسة و قُل لي النَّاتج؟
أجبتها (مئة و ثلاثون)
قالت لنفتح صفحة مئة و ثلاثون و سأقرأ لك السطر المُظلَّل فيها
*(أعلم بأنك رجلٌ لآ تُحب القرآءة ، لكنّك " أنت الوحيد " من بين رجآل العآلم الذي أجآد قِرأءتي)
مما أعجبني

لا يسكن المر فى أرض يهان بها
‏إلا من العجز أو من قلة الحيل

يقول أحدهم : توفيت حبيبتي و حسابها على الفيس بوك لا يزال مُفعلًا ، لكنه مهجور ، مهجور جدًا كذلك الفراغ الذي بداخلي ، صورتها لم يتم تحديثها منذ 5سنوات و بضع أشهر ، و لم تنشر فيه أي منشور لكنني! لا أزال أرسل إليها ! أصبح عليها كل صباح ، و أمسي عليها ، أعايدها كل عيد ، أهنئها بعيد ميلادها ، أحزن عندما لا تتذكر هي عيد ميلادي و مما زاد حاجتي لطبيب نفسي : هو أنني أرسل إليها كل ما يحزنني و بأدق التفاصيل ، أحكي لها ، أفضفض لها ، لم أتركها يومًا واحدًا منذ أن رحلت ، ربما جنون !؟ لكن : كلما رن هاتفي لإشعارٍ ، أفتحه بسرعةٍ لعلها ردت."

- " ﻭﺟﺪﻫﺎ " online " ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺻﺒﺎﺣًﺎ ، ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻣﻤﺎﺯﺣًﺎ :
- " no one cares about you , go to sleep " ..
ﺭﺃﺕ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ، ﺍﻣﺘﻸﺕ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﺪ ﻗﺮﺍﺋﺘﻬﺎ ..
ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ : ﺍﺟﻞ ، ﻻ ﺍﺣﺪ ﻳﻬﺘﻢ ﻻﻣﺮﻱ ، ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺖ ﻟﻢ ﺗﻠﺤﻆ
ﺭﺳﺎﻟﺘﻲ ﻟﻚَ ﺻﺒﺎﺣًﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﻮﺍﻫﺎ " ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻚَ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﻣﻦ
ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻣﺲ ، ﻛﻨﺖ ﺍﻭﺩ ﺍﺧﺒﺎﺭﻙ ﺑﺸﻲﺀ ﻟﻜﻨﻚ ﻟﻢ ﺗﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ " ﻟﻢ
ﺗﻠﺤﻆ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻲ ﺑﻚ ﻭ ﻟﻢ ﺗﻨﺘﺒﻪ ﻟﺬﺭﺓ ﻣﻦ ﺣﺒﻲ ﻟﻚَ ؛ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﻌﺎﻭﺩ
ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﻲ .. ﻭ ﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﺍﺷﻌﺮ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ ﺗﺠﺎﻫﻚ ، ﻓﺮﺑﻤﺎ ﺍﻧﺖ ﻣﺸﻐﻮﻝ
ﺑﻌﻤﻠﻚ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ، ﺍﻭ ﺭﺑﻤﺎ ﺍﻋﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﺐ .. ﻑ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻳﻘﻮﻝ : " love is
blind " ﺍﻋﻤﻰ ﺗﻤﺎﻣًﺎ ﻣﺜﻠﻚ .. ﻗﺎﻟﺖ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻤﻜﺴﺔ ﺑﺎﻟﻬﺎﺗﻒ
ﺗﺤﺪﻕ ﺍﻟﻰ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﻪ ﻣﻦ ﺣﺰﻥ .. ﺑﻌﺪ ﺗﻨﻬﻴﺪﺓٍ ﻳﺘﺒﻌﻬﺎ ﻧﻔﺲٌ ﻃﻮﻳﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ :
ﺍﻧﺎ ﻻ ﺍﺳﻬﺮ ﻟﻜﻲ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻭ ﺍﻥ ﺍﺣﺪ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻲ ؛ ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻬﺮ ﻻﻧﻲ ﺍﺣﺐ
ﺍﻟﺴﻬﺮ ، ﺍﺣﺐ ﺍﻟﻠﻴﻞ ، ﺍﻟﻈﻼﻡ ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﺠﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻫﺎﺩﻱﺀ ﻭ " ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ
ﺳﺮﻳﻊ " ﻭ ﺍﻣﺜﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﻘﻰ ﻏﻄﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻓﻼ ﺍﺣﺪ ﻳﺰﻋﺠﻨﺎ ﻭ ﻳﻘﻄﻊ
ﺣﺒﻞ ﺍﻓﻜﺎﺭﻧﺎ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﻛﻄﻮﻝ ﻗﺎﻣﺘﻚ ..
ﺑﻜﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﺭﺳﻠﺖ ﻟﻪ ﻣﺎ ﻛﺘﺒﺖ .. ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ " love hurts
" ..
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻗﺮﺃ ﻛﻼﻣﻬﺎ : ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻣﺰﺡ ﻳﺎ ﺭﻓﻴﻘﻪ ؛ ﻟﻢ ﺍﻗﺼﺪ ﺷﻴﺌًﺎ ﻣﻤﺎ
ﻗﻠﺖ ؛ ﺍﻋﻠﻢ ﺟﻴﺪًﺍ ﻛﻢ ﺗﺤﺒﻴﻦ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭ ﻇﻼﻣﻪ ؛ ﺍﻋﻠﻢ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﺒﻴﻦ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ
ﻓﻔﻴﻪ ﺗﺠﺪﻳﻦ ﻧﻔﺴﻚ .. ﺍﻋﻠﻢ ﺟﻴﺪًﺍ ﺣﺒﻚِ ﻟﻲ ؛ ﺭﺍﻳﺖ ﺭﺳﺎﻟﺘﻚِ ﺻﺒﺎﺣًﺎ
ﺻﻮﺕ ﺭﻧﻴﻦ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﻳﻘﻈﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻟﻜﻦ ﻟﺸﺪﺓ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻟﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺮﺩ
ﻛﻨﺖ ﺍﻋﻠﻢ ﺟﻴﺪًﺍ ﻛﻞ ﺣﺮﻑ ﻣﻤﺎ ﺗﻮﺩﻳﻦ ﻗﻮﻟﻪ ﻟﻲ .. ﺍﺣﺐ ﺍﻥ ﺍﻗﻮﻝ ﻟﻚِ
ﺍﻧﺴﺘﻲ ﺃﻧﻨﻲ ﺍﻳﻀًﺎ ﺍﺣﺒﻚِ ، ﺍﺭﺍﻗﺒﻚ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﺍﺭﺍﻗﺐ ﺩﺧﻮﻟﻚ ﻟﻠﻔﻴﺴﺒﻮﻙ
ﻭ ﺧﺮﻭﺟﻚ ﻣﻦ ﻭﺍﺗﺴﺎﺏ ﻣﺎ ﺍﻥ ﺍﺟﺪﻙ " online " ﻳﻌﻤﻨﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻛﺄﻥ "
online " ﻫﺬﻩ ﺗﺆﻛﺪ ﻟﻲ ﺍﻧﻚ ﺑﺨﻴﺮ ، ﺍﻧﻚِ ﻣﺎ ﺯﻟﺘﻲ ﺗﺘﻨﻔﺴﻴﻦ ♡ ﻭ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﺎﺩﻳﻪ ﺑﺎﻻﺣﻤﻖ ﺍﺻﺒﺢ ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺴﻬﺮ ﻻﻧﻚ ﺗﺤﺒﻴﻨﻪ ؛ ﺍﺻﺒﺢ ﻳﺴﻬﺮ
ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻔﻜﺮ ﻓﻴﻚِ ، ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻻﻏﺎﻧﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺒﻴﻨﻬﺎ ، ﻳﻘﺮﺃ ﻛﺘﺒﻚ ﺍﻟﻤﻔﻀﻠﻪ .. ﻭ
ﺗﺎﺭﺓ ﻳﺮﺳﻞ ﻟﻚِ ﻣﻤﺎﺯﺣًﺎ " no one cares about you " ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻚِ
ﺑﻌﺪﻫﺎ
" l care about you ♡ " ..
‏( ﻗﺎﻟﺖ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺣﻤﺪﺍ ﻟﻠﻪ ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﺼﺎﻟﻲ ؛ ﻓﺼﻮﺗﻪ ﻭ ﻫﻮ
ﻣﺴﺘﻴﻘﻆ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻟﺘﻮﻩ ﻳﺄﺳﺮ ﻗﻠﺒﻲ ﺑﺠﻤﺎﻟﻪ ‏) ..
ﻓﺎﺗﺼﻞ ﺑﻬﺎ ﻭ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﻨﻄﻖ ﺑﺤﺮﻑ ﻏﻨﻰ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ ﻛﻌﻤﻖ ﺍﻟﺒﺤﺮ : "
ﻭ ﺍﻻﺻﻠﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻑ ﺍﻧﺪﻓﻦ ﻻ ﺑﺘﻨﺴﻲ ﻻ ﺑﺘﻤﺤﻲ ﻻ ﺑﻨﺘﻬﻲ ﻣﻨﻮ ﺍﻟﺤﺮﻳﻖ ﻳﺎ
ﺿﻠﻨﺎ ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻄﻊ ﻳﻤﺜﻞ ﺣﺒﻲ ﻟﻚ ﻻ ﺑﺘﻨﺴﻲ ﻻ ﺑﺘﻤﺤﻲ ﻻ ﺑﻨﺘﻬﻲ ♡
".......

"إمّا يغلبنّك الكلامُ فتفيض، أو يغلبُك الشعور فتصمت."🖤✨

يغمرني هدوء غريب كأني أتجـهز لجنازتي ."🖤

أن يلتقطك شخص حنون لا يجرؤ على ضياعك من يديه، أن تكون أنت كل الأشياء وأهمها في قلبه ..💙

إن حظهُ كدقيقٍ فوقَ شوكٍ نثروه
ثم قالوا لِحُفاةٍ يومَ ريحٍ اجمعوه
عَظِم الأمرُ عليهم ثم قالوا اتركوه
أن من أشقاهُ ربي كيف أنتم تُسعدوه.

تقول :

هوَ لا يحبنيِ ، هوَ يحبُ حبيبتهُ السابِقة
أنا فقطْ منقذتُه من التعاسَة ،
كتبتهَا قبلَ عامٍ فيِ لحظةَ شكْ
وبعدَ عاماً أصبحَ الشكُ حَقيقة مثبةَ ..🖤!

لن نلعب بالوسائد و لن أتسلل خلفك و أنتي تطبخين و أقبلك على غفلة و تحضنيني من شدة الخوف ....لن أستيقظ قبلك كي أراكي و أنتي نائمة و أحفظ تفاصيلك ...
فأنا لا أجيد النسخ و اللصق يا عزيزتي و لا أستطيع أن أعاملك كما عامل شخص أخر زوجته قبلي ..
أفكاري مرعبة و لن تستطيعي حتى تخيلها او توقعها ربما سأستلقي على السرير و أخفي الريموت الخاص بالتلفاز و أطلب منكِ البحث عنه فقط كي أشاهدك كيف تمشين برشاقة و أغرق في أنوثتك ...
او ربما سأتركك تصعدين قبلي السلم ليس لباقة مني .. بل لكي أرى تحركاتك و رقصتك العفوية في الصعود او ربما سنلعب في أي لعبة و ادعك تفوزين لكي أرى الفرحة والقوة في عينيكِ لكي لا تشعرين بأي ضعف امامي ...
مجنون أنا و لن أفعل ما أخبرتك به الأن لأنهم سيقلدونني و سأبتكر لكِ شيء خاص بك و لن أخبرهم...

"ذنبهُ عظيم عند الله، من أطفأ وهج الحياة في عين إنسان كانت أيامُه بخير . .
واما بعد ... ♥

يقول "‏وكَم تلمّستُ عُذرًا كي أرَاسلها
مَاذا أقول؟ قَد استَنفدتُ أعَذاري!"

بعد زواج ليلى العامرية من رجلٍ غيرَ قيس بن الملوح، جاء قيس إلى زوج ليلى يومًا فوجده جالسًا بين رجالٍ من قومه..
فقال له :

بربك هل ضممت إليكَ ليلى؟
قُبيل الصبح أو قبّلت فَاها؟

وهل رفَّت عليكَ قرون ليلى
رفيف الإقحوان على نداها!

فقال زوجها :

بما أنَّك استحلفتني بربي اللهم أني قد فعلت، فقبض قيس على الجمر وخرَّ مغشيًا عليه!

ومن بعدها ذهب إلى صحراء حيث بقى وحيدًا هناك يرى الأرض خمرًا، والسماء وجه حبيبته.. إلى أن مات!