في قصة حب قديمة وشمت فوق جلدي فراشة، لكنها من فرط خفّتها طارت.
ظننت بعدها أن وشمًا لفيل ربما يكون أثقل وأبقى.
لكن، حيث لا أمان في قصص الحب، ذات ليلة تمددت أذناه كثيرًا وأخذ يحلق بعيدًا، ولأنه ليس في خفّة فراشة ترك خلفه كدمة حمراء بحواف زرقاء..
أثر بلا ألم يقول من هنا مرّ فيل صغير ثقيل لكنه - أيضًا - يطير.
|ضي رحمي، مقتطف
ظننت بعدها أن وشمًا لفيل ربما يكون أثقل وأبقى.
لكن، حيث لا أمان في قصص الحب، ذات ليلة تمددت أذناه كثيرًا وأخذ يحلق بعيدًا، ولأنه ليس في خفّة فراشة ترك خلفه كدمة حمراء بحواف زرقاء..
أثر بلا ألم يقول من هنا مرّ فيل صغير ثقيل لكنه - أيضًا - يطير.
|ضي رحمي، مقتطف
اتيتُك من كل المنافي
من كل الأغاني والقصائد
والأمنيات
اتيتُك محملة بي
بحقيقتي
بوجهٍ واحد يضحك ان اتيت
ويعبس لو توليت
اتيتُك
حاملة بعضي على بعضي
باندفاع الدهشة الأولى
بصوت الخوف المتحشر في الإعتراف
اتيتُك امرأة كثيرة بقلب واحد
يُحب رجلاً بمزاجات عديدة
فهل تُرحِب!
من كل الأغاني والقصائد
والأمنيات
اتيتُك محملة بي
بحقيقتي
بوجهٍ واحد يضحك ان اتيت
ويعبس لو توليت
اتيتُك
حاملة بعضي على بعضي
باندفاع الدهشة الأولى
بصوت الخوف المتحشر في الإعتراف
اتيتُك امرأة كثيرة بقلب واحد
يُحب رجلاً بمزاجات عديدة
فهل تُرحِب!
"نعتقد بأنّا جيدون جدًا في التخلي، ثم يمر لون، لحن، مكان، رائحة أو عنوان، ونرى جيدًا جدًا ذاك الذي يؤلمنا"
كان يحبكِ ، رغم أنه يعرفُ أنكِ لستِ له ، لكنه كان ينتمي إلى قلةٍ من الناس منذورة للخسارة ، ذلك مما يجعله مأهولا بالفقدان ، مثل مدينة تفتح أبوابها ، تعلن استسلامها دون حرب ، وتستدرج الغزاة للنهب ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بكتب إسمك يا حبيبي ع الحور العتيق.
-
تقول أمي:
ثمة غُرف مغلقة داخل النساءِ كافة، مطبخ للحب، غرفة نومٍ للحزن، وحمام للّامبالاة
يأتي الرجال أحيانا بالمفاتيح ويأتي الرجال أحياناً بالمطارق ..
الكاتبة البريطانية ورسان شاير ||
-
تقول أمي:
ثمة غُرف مغلقة داخل النساءِ كافة، مطبخ للحب، غرفة نومٍ للحزن، وحمام للّامبالاة
يأتي الرجال أحيانا بالمفاتيح ويأتي الرجال أحياناً بالمطارق ..
الكاتبة البريطانية ورسان شاير ||
-
”أريدُ أن أموتَ وأنتَ تحبّني،
وأنتَ تُمسكني بلُطفٍ،
فيما الضحكةُ ترقدُ بين شفتيّ
والأضواءُ فوق شعري
أريدُ أن أموتَ وأنتَ تحبّني؛
لن أحتملَ رؤية
مجدِ هذا اليوم الكامل
يذوي، أو ينتهي!.“
| جورجيا جونسون
وأنتَ تُمسكني بلُطفٍ،
فيما الضحكةُ ترقدُ بين شفتيّ
والأضواءُ فوق شعري
أريدُ أن أموتَ وأنتَ تحبّني؛
لن أحتملَ رؤية
مجدِ هذا اليوم الكامل
يذوي، أو ينتهي!.“
| جورجيا جونسون
أريد أن نجول كل المقاهي والشوارع، أن اقرأ لك القصائد، أن ألمس كل نقاط الحياة الجيّدة والسيئة بأصابعك أنت، واكون فقط أول من يُريك الجانب الحي من كل هذا الموت الذي يسمونه حياة.
"أبي قد ماتَ يا أُمي
ومازِلتُ
أُفتِّشُ عنهُ في أرجاءِ غُرفتِهِ
وفي فِنجانِ قَهوتِهِ
وأسألُ عنهُ ساعَتَهُ
متى يأتي ؟
وأَشعُرُ أنَّهُ قادِمْ
ففي عينَيَّ صُورتُهُ
فهذا دِفءُ كفَّيهِ
وهذا لَونُ عَينيهِ
وذلِكَ نهرُ طِيبتِهِ
وهذا وَقْعُ خُطوتِهِ
وهذا صَوتُ ضِحكتِهِ
أُقبِّلُ في وِسادتِهِ
وأحلُمُ رغمَ أحزاني بِعودتِهِ.."
ومازِلتُ
أُفتِّشُ عنهُ في أرجاءِ غُرفتِهِ
وفي فِنجانِ قَهوتِهِ
وأسألُ عنهُ ساعَتَهُ
متى يأتي ؟
وأَشعُرُ أنَّهُ قادِمْ
ففي عينَيَّ صُورتُهُ
فهذا دِفءُ كفَّيهِ
وهذا لَونُ عَينيهِ
وذلِكَ نهرُ طِيبتِهِ
وهذا وَقْعُ خُطوتِهِ
وهذا صَوتُ ضِحكتِهِ
أُقبِّلُ في وِسادتِهِ
وأحلُمُ رغمَ أحزاني بِعودتِهِ.."
"تنامين فيشعر الكوكب بالقلق، يحاول عمود الإناره في شارعكم أن يتمدد ليسرق نظرة عليك،تصطف النجوم علئ أمل ان تحدث حركة ما علئ النافذة، أقوم أنا بإرسال رسالة لكي أصل إليك حتئ لو كان عن طريق حلمك،الجميع مُصاب بالربكة"