Telegram Web Link
الأحوال المعيشيّة لأهل غزّة تتطلب وقفة جادة من أبناء الأمة في النّصرة بالمال وسد الحاجات، وهذا واجب لا شكّ فيه على كل قادر.
ويُتحرى في إيصال ذلك: الثقات من أهل الفضل والصدق المشهود لهم بالخير والأمانة -وما أكثرهم- ويُجتَنَب أصحاب الشبهة ولو كانوا ذوي شهرة وصوت عالٍ.
_

قال معاوية بنَ قُرَّةَ رحمه اللّٰه:

‏اللَّهُمَّ إِنَّ الصَّالِحِينَ أَنتَ أَصلَحتَهُم،
‏وَ رَزَقْتَهُم يَعمَلُونَ بِطَاعَتِكَ فَرَضِيتَ عَنهُم،
‏اللَّهُمَّ كَمَا أَصلَحتَهُم وَرَزَقتَهُم فَرَضِيتَ عَنهُم،
‏فَارْزُقْنَا أَنْ نَعمَلَ بِطَاعَتِكَ وَارضَ عَنَّا.


‏" ارضَ حتى عندما يصعب عليك الرضا، اصبر حتى لو نفد صبرك، تدرّب على قبول تجارب الحياة والتناغم معها، واعلم أن الأقدار ليست عشوائية بل مُرتبة بحكمةٍ بالغة، وعنايةٍ شديدة، مطوّقة بالحُب والرحمة، وكُل هذا الرضا والصبر لابُد أن يعود عليك بالجَبْر، والخير الغزير الذي يُنسيك ما مررت به."

'
"‏للهِ سلَّمتُ أمرًا لستُ أَعلمهُ
‏مالي على حِملِه لكن سَأرضاهُ
‏ربّـاهُ لولاكَ لا سندٌ و لا أحدٌ
‏فأنتَ حَسبي وَحَسْبِي أنّكَ اللهُ .."
2024/11/16 05:33:32
Back to Top
HTML Embed Code: