فقط الخيبة تجعلني أجَلُس
على عتبة باب بيتنا القديم
. " مثل طير بقفص وحدة "
وأنا انظر ألى السمَاءِ بعيناي المُتعبة
" يالله
إنني متعبة من شق طريقي
الوجهة لدي منغلقة
كل شيء يعيدني خطوات للوراء
أريد شيئًا واحدًا
ينسيني الهلاك
يُذيب الأسى
ويأخذني من بين الأنام
لكي أستريح
لبضع دقائق أو القرن
لعل هذه الجراح تلتأم
على عتبة باب بيتنا القديم
. " مثل طير بقفص وحدة "
وأنا انظر ألى السمَاءِ بعيناي المُتعبة
" يالله
إنني متعبة من شق طريقي
الوجهة لدي منغلقة
كل شيء يعيدني خطوات للوراء
أريد شيئًا واحدًا
ينسيني الهلاك
يُذيب الأسى
ويأخذني من بين الأنام
لكي أستريح
لبضع دقائق أو القرن
لعل هذه الجراح تلتأم
زَهـرهٓ
وٌدِ – تحِبني ؟
اسألني وإَني اختِصر لعيونك المدة
طلِع شعندك حَچي .. عنِدي بچي بكدة .
يگلَه الچِذب ! اگلة الجذب عفَتك
واحسَني طالع مِن شدة ..
يكَلة والصدك ؟ الصدِك حُبك مرض
ماطبت من عندةَ ..
واليل مَو غُوربت شَمس الله ويهل گُمر ..
اليل مَن ماتجَي وطاريك يتعده
والصُبح يَطلع عَليه من اذَب دمعَي
ندة بخدودك لورده ..
يكَله تحبني ؟ مُو كل كل وكت مرات
احسك عدو بس اختل بسدة .
تكَرهني ؟ اي بالعقل بَس اني مثل الطفل
من صار هجرك صدَك گلبي وكف ضده ..
وبَين الصدك والجذب بضَلوعي وكفاتَك
وبَطولك انتَ تجيَ ومتفَحه وجناتَك
مَابيك شيِء مُو طَري ..
وانهَ افتَر عَلى المريِ كَلهِن يصَيحن
عَليه بُويهَ الوكَت فَاتك .
يَا كَلشيِ بالنسبهَ الي عَفت بألف ياعَلي
ليشَ ارجع أدرِي صَرت خَارج حسَاباتَك.
طلِع شعندك حَچي .. عنِدي بچي بكدة .
يگلَه الچِذب ! اگلة الجذب عفَتك
واحسَني طالع مِن شدة ..
يكَلة والصدك ؟ الصدِك حُبك مرض
ماطبت من عندةَ ..
واليل مَو غُوربت شَمس الله ويهل گُمر ..
اليل مَن ماتجَي وطاريك يتعده
والصُبح يَطلع عَليه من اذَب دمعَي
ندة بخدودك لورده ..
يكَله تحبني ؟ مُو كل كل وكت مرات
احسك عدو بس اختل بسدة .
تكَرهني ؟ اي بالعقل بَس اني مثل الطفل
من صار هجرك صدَك گلبي وكف ضده ..
وبَين الصدك والجذب بضَلوعي وكفاتَك
وبَطولك انتَ تجيَ ومتفَحه وجناتَك
مَابيك شيِء مُو طَري ..
وانهَ افتَر عَلى المريِ كَلهِن يصَيحن
عَليه بُويهَ الوكَت فَاتك .
يَا كَلشيِ بالنسبهَ الي عَفت بألف ياعَلي
ليشَ ارجع أدرِي صَرت خَارج حسَاباتَك.
حبيبي يا ذنب مني بدا لك؟
حنين ولا تظن اهوى بدالك
رعيد ومطر والمخلص بدا لك
وفوگ المطر دمعي يصب عليه .
حنين ولا تظن اهوى بدالك
رعيد ومطر والمخلص بدا لك
وفوگ المطر دمعي يصب عليه .
هذا الحزن الذي لا أعرف سببه، يظهر في أمسية كهذه لتذكرني بأن قلبي لم يشفَ يومًا من أي شيء مر به.
كل مرة اگول بگلبي مو بالريش ، بگلبي مو بفلان شي ، عاد هالمرة بالذات؟ بالريش وبالضلوع وبكلشي بهالدنيا ، وسالم غانم يا گلبي .
﴿فَاستَجابَ لَهُم رَبُّهُم أَنّي لا أُضيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنكُم مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى بَعضُكُم مِن بَعضٍ﴾ 🤍.
ربي لقد بذلتُ ما بوسعي لئلا أنطفئ ، خذ بيدي إلى نجمٍ بعيد ، و اغمرني بضوءٍ لا يخفت وهجه، يعزّ عليّ هذا التعب و الركض الطويل في مدارٍ أجهله ، خُذْ بيدي من التيه، من عبء الوجود الحزين،
من أنياب القلق، إلى رَحابة حنانك و أمانك
و املأني بالسّلام الذي أتوقُ إليه دائمًا
من أنياب القلق، إلى رَحابة حنانك و أمانك
و املأني بالسّلام الذي أتوقُ إليه دائمًا