Telegram Web Link
زَهـرهٓ
ليش تحرگ گلبي !! بيتك هذا چـاان اكـوو واحد بيده يهجم بيته!!
ويين أرجعك ما بقه بگلبي مكـان
روحح خلـي يفيدك الحبيته ،
زَهـرهٓ
حسين الغزال – متت منك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صباحكم حب 😍.
وعانِقي الرّوح ، إنَّ الروحَ مُتعبةً
وضمّةٌ منكِ بعدَ الموتِ تُحييها .
وَأَدبَرَ الوُدُّ ما بَيني وَبَينَكُمُ
وَلِلمَوَدّاتِ إِدبارٌ وَإِقبالُ
إنَّها تمطِرُ فِي مَدينتِنا
وفِي داخِلِي .
بكيتُ
‏لأن البكاء
‏أقصىٰ ما أستطيعُ فعلهُ الآن
‏ولأن الغصّة كانت هائلة
‏هائلة جدًا
‏أشبهُ بأن تبتلعَ مدينةٌ كاملة
‏وصدركَ لا يتّسعَ لشخصٍ واحد.
هي النية چانت
" قف على ناصية الحلم وقاتل"
بس مدري شلون صارت
"لأقعدن على الطريق واشتكي"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مرة كتلك هم يجي يوم و
تملني !
و دمعت
و كتلي م أكدر بدونج
و كتلي يومي قبل يومج
هسة وينك يا حبيبي
شو رحت .!
‏"خطوةٌ في التيهِ لا أقصدها
‏خلقتْ من حيثُ لا أدري، الطريقْ
وأعادتني إلى ما كنتهُ
‏قبل أنْ يخبو بعينيَّ البريقْ
‏كنتُ تحت الأرضِ أطوي جثتي
‏وأنادي، أيها الموتُ الأنيقْ
‏كانت الأرضُ على أعقابها
‏والسمواتٌ دخَانٌ وحريقْ
‏لم يكن في داخلي شيءٌ سوى
‏صرخةٍ تبحثُ عن صوتٍ طليقْ
‏صرخةٍ في الروحِ لو أطلقتها
‏ربما من سكرةِ الموتِ أفيقْ.."
أرغبُ بالنوم هذهِ الليلة خارجَ نفسي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لو أنك جئت أبكر قليلًا
‏حينما كان وجهي
‏أكثر حيوية
‏وصوتي
‏أقل ترددًا
‏وضحكتي
‏أكثر عُلّوًا
‏لو أنك جئت
‏قبل أن يغمرني
‏خوف الأعوام
‏لو عرفتك
‏قبل ان تملأني الجُروح
‏وتترك النُدب
‏على روحي علامة
‏لو تصادفنا
‏قبل أن أُصبح امرأة متوجسة
‏تملؤها التساؤلات
‏لو أنك عرفتني في ربيعي
مَعك نيران تحرگنيي رُغم هذا أنا بردان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/01 18:29:21
Back to Top
HTML Embed Code: