زَهـرهٓ
حسين الغزال – متت منك
ليش تحرگ گلبي !!
بيتك هذا چـاان
اكـوو واحد بيده يهجم بيته!!
بيتك هذا چـاان
اكـوو واحد بيده يهجم بيته!!
زَهـرهٓ
ليش تحرگ گلبي !! بيتك هذا چـاان اكـوو واحد بيده يهجم بيته!!
ويين أرجعك ما بقه بگلبي مكـان
روحح خلـي يفيدك الحبيته ،
روحح خلـي يفيدك الحبيته ،
بكيتُ
لأن البكاء
أقصىٰ ما أستطيعُ فعلهُ الآن
ولأن الغصّة كانت هائلة
هائلة جدًا
أشبهُ بأن تبتلعَ مدينةٌ كاملة
وصدركَ لا يتّسعَ لشخصٍ واحد.
لأن البكاء
أقصىٰ ما أستطيعُ فعلهُ الآن
ولأن الغصّة كانت هائلة
هائلة جدًا
أشبهُ بأن تبتلعَ مدينةٌ كاملة
وصدركَ لا يتّسعَ لشخصٍ واحد.
هي النية چانت
" قف على ناصية الحلم وقاتل"
بس مدري شلون صارت
"لأقعدن على الطريق واشتكي"
" قف على ناصية الحلم وقاتل"
بس مدري شلون صارت
"لأقعدن على الطريق واشتكي"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مرة كتلك هم يجي يوم و
تملني !
و دمعت
و كتلي م أكدر بدونج
و كتلي يومي قبل يومج
هسة وينك يا حبيبي
شو رحت .!
تملني !
و دمعت
و كتلي م أكدر بدونج
و كتلي يومي قبل يومج
هسة وينك يا حبيبي
شو رحت .!
"خطوةٌ في التيهِ لا أقصدها
خلقتْ من حيثُ لا أدري، الطريقْ
وأعادتني إلى ما كنتهُ
قبل أنْ يخبو بعينيَّ البريقْ
كنتُ تحت الأرضِ أطوي جثتي
وأنادي، أيها الموتُ الأنيقْ
كانت الأرضُ على أعقابها
والسمواتٌ دخَانٌ وحريقْ
لم يكن في داخلي شيءٌ سوى
صرخةٍ تبحثُ عن صوتٍ طليقْ
صرخةٍ في الروحِ لو أطلقتها
ربما من سكرةِ الموتِ أفيقْ.."
خلقتْ من حيثُ لا أدري، الطريقْ
وأعادتني إلى ما كنتهُ
قبل أنْ يخبو بعينيَّ البريقْ
كنتُ تحت الأرضِ أطوي جثتي
وأنادي، أيها الموتُ الأنيقْ
كانت الأرضُ على أعقابها
والسمواتٌ دخَانٌ وحريقْ
لم يكن في داخلي شيءٌ سوى
صرخةٍ تبحثُ عن صوتٍ طليقْ
صرخةٍ في الروحِ لو أطلقتها
ربما من سكرةِ الموتِ أفيقْ.."