Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فاطمة (عليها السلام) هي الثمرة..

هي ثمرة الثمرة..
هي الروح ..
هي روح الروح ..
هي حقيقة الجوهر..
هي جوهر الحقيقة
هي فاطمة (عليها السلام)

📚 عن الزهراء أتحدث إليكم
سماحة السيد هادي المدرسي
هي النموذج

فاطمة(عليها السلام)  هي المرأة التي ارادها الله تعالى في الزمان الذي أراده والمكان الذي كان لابد أن تكون فيه…

هي النموذج وهي المثال…
وتتألق المرأة في كل زمانٍ ومكان بمقدار تماثلها لهذا النموذج واقترابها من هذا المثال أليس ذلك من معاني كلمة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم )  في حقها

« فاطمة سيدة نساء العالمين »؟!.

📚عن الزهراء أتحدث إليكم
اصطفاف الملائكة

كلما وقفت فاطمة عليها السلام في محرابها اصطف حولها سبعون ألف ملك، يسلمون عليها
قائلين:
«إِنَّ اللهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى
نِساءِ الْعالَمين».
هكذا يقول رسـول الله صلى الله عليه وآله وسلم
﴿ وَمَا یَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰۤ * إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡیࣱ یُوحَىٰ ﴾

📚عن الزهراء أتحدث إليكم
لا مثيل لفاطمة عليها السلام


فاطمة عليها السلام اسم ! لا شبيه له.
وجرح لا مثيل له.
وإيمان لا نظير له.
وصبر لا نفاد له.
وظلامة لا نهاية لها.
وشجاعة لا شبيه لها .

📚 عن الزهراء اتحدث إليكم
لها مقام الإمامة
أحرزت السيدة فاطمة (عليها السلام)بعلمها وعصمتها،مقام الإمامة وإن لم تسمى بهذا الاسم لكنها على كل حال كانت حجة الله على خلقه .
كما تقول (عليها السلام)
«وَطَاعَتَنَا نِظَاماََ لِلْمِلَّةِ،وَإمَامَتَنا أَمَاناََ مِنَ الفُرْقَة»(١).

📚 عن الزهراء اتحدث إليكم
مشكاة النبوة

وُلدت فاطمة (عليها السلام)
وعاشت في أجواء النبوة،ونهلت منها وشعت عليها،وامتدت بها،وعبرت عنها فكان موقعها من النبوة موقع المشكاة من المصباح،منها يخرج النور وإليها يعود النور،وبها يهتدي من يبحث عن النور .

فمعها …
الطريق واضح لا يحتاج إلى توضيح لأنها هي النور.

وبدونها…
لاشيء غير الضلال، والظلمة ، والديجور


عن الزهراء  أتحدث إليكم
‏ويسألونَكَ عن الامـان، قُل هو سجدة لله واستغاثـة بـ الزهراء.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#يازهراء🏴
السلام عليك يا سيدتي يامولاتي يافاطمة الزهراء

🏴وااافاطمتاه🏴
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ويلي على الزهراء 💔🥺#يازهراء🏴

🏴وااافاطمتاه🏴
‏نحَنُ بِحَمَّىٰ
أُمّ حَنُوَنَة جَدَاً
نحَنُ لدَيْنَا
‏السّيَدة
-فَاطِمَةً الزَّهْرَاء-
عَلَيْهَا السَّلَام .
وَإَنَّ كَسْرَ الضِّلْعِ لَيْسَ يَنْجَبِرْ ..
واقعة الجمل ١٠ جمادى الأولى سنة ٣٦ هـ

. ودعا امير المؤمنين عليه السلام محمّد بن الحنفية يوم الجمل فأعطاه رمحه وقال له : اقصد بهذا الرمح قصد الجمل فذهب فمنعوه بنو ضبة ، فلما رجع الى والده انتزع الحسن رمحه من يده وقصد قصد الجمل ، وطعنه برمحه ورجع الى والده وعلى رمحه اثر الدم فتمعر وجه محمد من ذلك ، فقال امير المؤمنين لا تأنف فانه ابن النبي وانت ابن علي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[ مناقب آل أبي طالب « لابن شهر آشوب » / المجلّد : ٤ / الصفحة : ۲۱ / الناشر : مؤسسة علّامة ـ قم ] ، [ بحار الأنوار « للمجلسي » / المجلّد : ۳۲ / الصفحة : ۱۸۷ / الناشر : منشورات مطبعة وزارة الإرشاد الإسلامي / الطبعة : ۱ ]
إنّ الإمام الحسن عليه السلام هو من قام بعقر الجمل في تلك الحرب ،فقد جاء في كتاب حياة الامام الحسين، باقر شريف القرشي، ج2, ص47:

رأى الإمام علي(عليه السّلام) أنّ الحرب لا تنتهي ما دام الجمل موجوداً فصاح (عليه السّلام) بأصحابه : اعقروا الجمل ؛ فإنّ في بقائه فناء العرب وانعطف عليه الحسن (عليه السّلام) فقطع يده اليمنى وشدّ عليه الحُسين (عليه السّلام) فقطع يده اليسرى فهوى إلى جنبه وله عجيج منكر لمْ يسمع مثله وفرّ حماة الجمل في البيداء ؛ فقد تحطّم صنمهم الذي قدّموا له هذه القرابين وأمر الإمام (عليه السّلام) بحرقه وتذرية رماده في الهواء ؛ لئلاّ تبقى منه بقية يُفتتن بها السذّج والبسطاء.

وبعد الفراغ مِنْ ذلك قال : لعنه الله مِنْ دابة فما أشبهه بعجل بني إسرائيل! ومدّ بصره نحو الرماد الذي تناهبه الهواء فتلا قوله تعالى : {وَانْظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً} [طه: 97] وبذلك فقد وضعت الحرب أوزارها وكتب النصر للإمام (عليه السّلام) وأصحابه وباءت القوى الغادرة بالخزي والخسران.
يا مَنْ إذا تَضايَقَتِ الأُمورُ فَتَحَ لها باباً لمْ تَذْهَبْ إلَيْهِ الأوهامُ، فَصَلِّ على مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وَافْتَحْ لأُُمورنا المُتَضايِقةِ باباً لمْ يَذْهَبْ إليْهِ وَهْمٌ يا أرحَمَ الرَّاحِمين.

أللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم يارب
💠يا وَجِيهةً عِنْدَ اللهِ اِشْفَعِي لَنا عِنْدَ اللهِ.
#السيدة_فاطمة_الزهراء (عليها السلام)
"إلهي وَسَيِّدي وَكَم مِن عَبدٍ أمسى وَأصبَحَ مَغلولاً مُكَبَّلاً في الحَديدِ بَأيدي العُداةِ لا يَرحَمونَهُ، فَقيداً مِن أهلِهِ وَوَلَدِهِ مُنقَطِعاً عَن اخوانِهِ وَبَلَدِهِ يَتَوَقَّعُ كُلَّ ساعَةٍ بِأيِّ قَتلَةٍ يُقتَلُ وَبِأيِّ مُثلَةٍ يُمَثَّلُ بِهِ، وَأنا في عافيَةٍ مِن ذلِكَ كُلِّهِ، فَلَكَ الحَمدُ يا رَبِّ مِن مُقتَدِرٍ لا يُغلَبُ، وَذي أناةٍ لا يَعجَلُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاجعَلني لِنَعمائِكَ مِنَ الشَّاكِرينَ، وَلآلائِكَ مِنَ الذَّاكِرينَ."

_ مقطع من دعاء الجوشن الصغير.
‏"السّلام على وسيلتنا لله
‏في شدائد الدينا والآخرة
‏السّلام عليكِ يا فَاطِمة الزهراء"
2024/11/15 01:23:33
Back to Top
HTML Embed Code: