أسم الزهراء عليها السلام قد أظهر خبث هؤلاء القوم على حقيقتهم التي يخفونها

ويجيك شيعي منزوع العقل و الغيرة على عقيدته و ثوابته ويساوي بين أهل ولاية آل محمد عليهم السلام وبين (العامة العمياء) بل يفضل المخالفين على الشيعة ويدخلهم الجنة رغما على كل أحد وهو يقصد رفض روايات المعصومين عليهم السلام الدالة على أن الجنة وثواب الأعمال لمن عنده الولاية !!

ثم يرفعون أسماء المخالفين على مراقد الأئمة الأطهار عليهم السلام وهم لا يعترفون بهم أئمة فضلاً عن كونهم قادة أو سادة لهم بل يوالون عدوهم ولا يحق للشيعة أن يعترضوا لأنها تعارض سياستهم التي نزلت عليهم بنص من السماء فكل من يوالي سياستهم فقد دخل الجنة حتى لو كان زيدياً أو سلفياً أو طالبانياً

ليش لأنه فقط حارب الصهاينة ... وكأنه الجنة يدخلها كل من حارب الصهاينة وليس شرطها الولاية و البراءة التي تنازل عنها بعض مدعي التشيع 🤔⁉️

ما ترونه هنا هو إمتداد واحد لعقيدتهم الخبيثة بداية من فلسطين السلفية إلى الشام الأموية ثم إلى الحجاز التكفيرية فهذه عقيدتهم التي تورثها الأبناء من الآباء الخبثاء

الكلام هنا يخص - بعض الشيعة - المداهنين بعقيدتهم والمتنازلين عن ثوابتهم لا عن شيء آخر