قال الإمام أحمد :حدثنا حجاج حدثنا جرير بن حازم عن وهب قال : "بلغني أن نبي الله موسى مر برجل يدعو ويتضرع فقال يارب! ارحمه فإني قد رحمته فأوحى الله إليه : لو دعاني حتى ينقطع قواه ما استجبت له حتى ينظر في حقي عليه "
الان قام شخص بسحب 1 بيتكوين من البوت البيتكوين المجاني 1 بيتكوين يسوي اكثر من 9470 دولار
مبروك شاهد الاحصائيات
كيف يمكن ان تزيد ارباحك من بوت البيتكوين هذا بسيط
ادخل الى البوت
https://www.tg-me.com/coindaybot?start=156558115
الطريقة الاولى ادخل كل يوم الى البوت واضغط على زر الحصول علي البتكوين
الطريقة الثانية والاهم اذهب الى زر دعوة الاصدقاء واحصل على الرابط الخاص بك
وانشر هذا الرابط بين اصدقائك او في المجوعات او القنوات التي تشترك بها كل
شخص يشترك من خلال الرابط الخاص بك سوف تحصل على مكافاة ليس هذا فقط بل
اذا قم هذا الشخص بدعوت ناس اخرين انت سوف تحصل ايضا على مكافاة
مبروك شاهد الاحصائيات
كيف يمكن ان تزيد ارباحك من بوت البيتكوين هذا بسيط
ادخل الى البوت
https://www.tg-me.com/coindaybot?start=156558115
الطريقة الاولى ادخل كل يوم الى البوت واضغط على زر الحصول علي البتكوين
الطريقة الثانية والاهم اذهب الى زر دعوة الاصدقاء واحصل على الرابط الخاص بك
وانشر هذا الرابط بين اصدقائك او في المجوعات او القنوات التي تشترك بها كل
شخص يشترك من خلال الرابط الخاص بك سوف تحصل على مكافاة ليس هذا فقط بل
اذا قم هذا الشخص بدعوت ناس اخرين انت سوف تحصل ايضا على مكافاة
استثمار عشر ذي الحجة ...!
حاول أن تخطط لاستثمار (العشر الأوائل من ذي الحجة) ، وتتهيأ لاستقبالها، وتنهي بعض المهام قبل دخولها، بيّت نيتك لاغتنامها، واعزم على استغلالها، ليعلم الله صدقك وحرصك، ورغبتك واجتهادك.
فمن علم الله صدقه أعانه، ومن علم رغبته وفقه وسدده، ومن عزم على استغلالها وحيل بينه وبين ما عزم عليه كُتب له أجر نيته.
ولا بد من الإكثار من الدعاء وسؤال الله بلوغها ثم الإعانة والتوفيق على اغتنامها.
فمهما خطط الإنسان ونظّم؛ فالتوفيق كله من الله، والإعانة منه، ولا حول لنا ولا قوة إلا به.
ذكر نفسك ومن حولك كثيرا بفضلها وخيريتها!
استشعر أنها خير أيام الدنيا، وأن الله يحب العمل الصالح فيها.
فإن الغبن كل الغبن أن تستوي أيامنا، وأن تمر علينا مواسم الخيرات والبركات، والأعمال المضاعفات دون أن نتقدم ونبادر ونسابق ونسارع، وأن نقعد والقوم قد سبقونا ونرقد والقوم قيام.
اللهم اجعل مواسم الخيرات لنا مغنما ومربحا وأعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
حاول أن تخطط لاستثمار (العشر الأوائل من ذي الحجة) ، وتتهيأ لاستقبالها، وتنهي بعض المهام قبل دخولها، بيّت نيتك لاغتنامها، واعزم على استغلالها، ليعلم الله صدقك وحرصك، ورغبتك واجتهادك.
فمن علم الله صدقه أعانه، ومن علم رغبته وفقه وسدده، ومن عزم على استغلالها وحيل بينه وبين ما عزم عليه كُتب له أجر نيته.
ولا بد من الإكثار من الدعاء وسؤال الله بلوغها ثم الإعانة والتوفيق على اغتنامها.
فمهما خطط الإنسان ونظّم؛ فالتوفيق كله من الله، والإعانة منه، ولا حول لنا ولا قوة إلا به.
ذكر نفسك ومن حولك كثيرا بفضلها وخيريتها!
استشعر أنها خير أيام الدنيا، وأن الله يحب العمل الصالح فيها.
فإن الغبن كل الغبن أن تستوي أيامنا، وأن تمر علينا مواسم الخيرات والبركات، والأعمال المضاعفات دون أن نتقدم ونبادر ونسابق ونسارع، وأن نقعد والقوم قد سبقونا ونرقد والقوم قيام.
اللهم اجعل مواسم الخيرات لنا مغنما ومربحا وأعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
#"الحديث السابع والثمانون"#
«87» فالأولُ: عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((بَادِرُوا بِالأعْمَال فتنًا كقطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ، يُصْبحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، وَيُمْسِي مُؤمِنًا ويُصبحُ كَافِرًا، يَبيعُ دِينَهُ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنيا)). رواه مسلم.
في هذا الحديث: الحث على اغتنام الأعمال الصالحة قبل ظهور ما يمنعها.
«87» فالأولُ: عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((بَادِرُوا بِالأعْمَال فتنًا كقطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ، يُصْبحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، وَيُمْسِي مُؤمِنًا ويُصبحُ كَافِرًا، يَبيعُ دِينَهُ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنيا)). رواه مسلم.
في هذا الحديث: الحث على اغتنام الأعمال الصالحة قبل ظهور ما يمنعها.
#"الحديث الثامن والثمانون"#
«88» الثَّاني: عن أبي سِروْعَة- بكسر السين المهملة وفتحها- عُقبةَ بن الحارث رضي الله عنه قَالَ: صَلَّيتُ وَرَاءَ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم بالمَدِينَةِ العَصْرَ، فَسَلَّمَ ثُمَّ قَامَ مُسْرِعًا، فَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ إِلَى بعْضِ حُجَرِ نِسَائِهِ، فَفَزِعَ النَّاسُ مِنْ سُرْعَتِهِ، فَخَرَجَ عَلَيهمْ، فَرأى أنَّهمْ قَدْ عَجبُوا مِنْ سُرعَتهِ، قَالَ: ((ذَكَرتُ شَيئًا مِنْ تِبرٍ عِندَنَا فَكَرِهتُ أنْ يَحْبِسَنِي فَأمَرتُ بِقِسْمَتِهِ)). رواه البخاري.
وفي رواية لَهُ: ((كُنتُ خَلَّفتُ في البَيْتِ تِبرًا مِنَ الصَّدَقةِ فَكَرِهتُ أنْ أُبَيِّتَهُ)). ((التِّبْرُ)): قِطَعُ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ.
في هذا الحديث: المبادرة لأداء القُرُبات، وفعل الخيرات.
«88» الثَّاني: عن أبي سِروْعَة- بكسر السين المهملة وفتحها- عُقبةَ بن الحارث رضي الله عنه قَالَ: صَلَّيتُ وَرَاءَ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم بالمَدِينَةِ العَصْرَ، فَسَلَّمَ ثُمَّ قَامَ مُسْرِعًا، فَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ إِلَى بعْضِ حُجَرِ نِسَائِهِ، فَفَزِعَ النَّاسُ مِنْ سُرْعَتِهِ، فَخَرَجَ عَلَيهمْ، فَرأى أنَّهمْ قَدْ عَجبُوا مِنْ سُرعَتهِ، قَالَ: ((ذَكَرتُ شَيئًا مِنْ تِبرٍ عِندَنَا فَكَرِهتُ أنْ يَحْبِسَنِي فَأمَرتُ بِقِسْمَتِهِ)). رواه البخاري.
وفي رواية لَهُ: ((كُنتُ خَلَّفتُ في البَيْتِ تِبرًا مِنَ الصَّدَقةِ فَكَرِهتُ أنْ أُبَيِّتَهُ)). ((التِّبْرُ)): قِطَعُ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ.
في هذا الحديث: المبادرة لأداء القُرُبات، وفعل الخيرات.
#"الحديث التاسع والثمانون"#
«89» الثالث: عن جابر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يَومَ أُحُد: أَرَأيتَ إنْ قُتِلتُ فَأَيْنَ أَنَا؟ قَالَ: ((في الجنَّةِ)) فَأَلْقَى تَمَرَاتٍ كُنَّ في يَدِهِ، ثُمَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
في هذا الحديث: المبادرة إلى الخير، والمسارعة إليه.
وفيه: ما كان الصحابة عليه من حب نصر الإسلام، والرغبة في الشهادة ابتغاء مرضاة الله وثوابه.
«89» الثالث: عن جابر رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يَومَ أُحُد: أَرَأيتَ إنْ قُتِلتُ فَأَيْنَ أَنَا؟ قَالَ: ((في الجنَّةِ)) فَأَلْقَى تَمَرَاتٍ كُنَّ في يَدِهِ، ثُمَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ. مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
في هذا الحديث: المبادرة إلى الخير، والمسارعة إليه.
وفيه: ما كان الصحابة عليه من حب نصر الإسلام، والرغبة في الشهادة ابتغاء مرضاة الله وثوابه.
#"الحديث التسعون"#
«90» الرابع: عن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: جاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رسولَ الله، أيُّ الصَّدَقَةِ أعْظَمُ أجْرًا؟ قَالَ: ((أنْ تَصَدَّقَ وَأنتَ صَحيحٌ شَحيحٌ، تَخشَى الفَقرَ وتَأمُلُ الغِنَى، وَلا تُمهِلْ حَتَّى إِذَا بَلَغتِ الحُلقُومَ قُلْتَ لِفُلان كذا ولِفُلانٍ كَذا، وقَدْ كَانَ لِفُلانٍ)). مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
((الحُلقُومُ)): مَجرَى النَّفَسِ. وَ((المَرِيءُ)): مجرى الطعامِ والشرابِ.
في هذا الحديث: فضل الصدقة في حال الصحة.
وروى أبو داود وغيره عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لأن يتصدَّق المرءُ في حياته بدرهم خير له من أنْ يتصدق بمائة عند موته)).
«90» الرابع: عن أبي هريرة رضي الله عنه، قَالَ: جاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رسولَ الله، أيُّ الصَّدَقَةِ أعْظَمُ أجْرًا؟ قَالَ: ((أنْ تَصَدَّقَ وَأنتَ صَحيحٌ شَحيحٌ، تَخشَى الفَقرَ وتَأمُلُ الغِنَى، وَلا تُمهِلْ حَتَّى إِذَا بَلَغتِ الحُلقُومَ قُلْتَ لِفُلان كذا ولِفُلانٍ كَذا، وقَدْ كَانَ لِفُلانٍ)). مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
((الحُلقُومُ)): مَجرَى النَّفَسِ. وَ((المَرِيءُ)): مجرى الطعامِ والشرابِ.
في هذا الحديث: فضل الصدقة في حال الصحة.
وروى أبو داود وغيره عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لأن يتصدَّق المرءُ في حياته بدرهم خير له من أنْ يتصدق بمائة عند موته)).