رِفَانْ!
Photo
.
أوصَى الشّافعي تِلميذَهُ الرَّبيع بن سُليمان قائِلًا: " إذا أردتَ صلاح قلبِك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئتَ صلاحَهُ، فأودِعهُ في رِياض القُرآن، وبين صحبة القُرآن؛ سَيُصلحه الله شاءَ أم أبىٰ -بإذنه تعالى- "
أوصَى الشّافعي تِلميذَهُ الرَّبيع بن سُليمان قائِلًا: " إذا أردتَ صلاح قلبِك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئتَ صلاحَهُ، فأودِعهُ في رِياض القُرآن، وبين صحبة القُرآن؛ سَيُصلحه الله شاءَ أم أبىٰ -بإذنه تعالى- "
رِفَانْ!
Photo
مِن أرابيح الصلاة .🍃
" الصلاة مجلبة للرزق حافظة للصحة دافعة للأذى مطردة للأدواء، مقوية للقلب مبيضة للوجه، مفرحة للنفس مذهبة للكسل ".
- زاد المعاد لـ ابن القيم
" الصلاة مجلبة للرزق حافظة للصحة دافعة للأذى مطردة للأدواء، مقوية للقلب مبيضة للوجه، مفرحة للنفس مذهبة للكسل ".
- زاد المعاد لـ ابن القيم
رِفَانْ!
Photo
؛
استمتعوا بقراءة كل شيء إلا النوايا؛ ما أبحر إنسان في نوايا الناس إلا غرِق!
🌿✉️
استمتعوا بقراءة كل شيء إلا النوايا؛ ما أبحر إنسان في نوايا الناس إلا غرِق!
🌿✉️
.
" ليسَ في هذا العالمِ طمأنينةٌ أو متكأٌ يتكئُ عليه الإنسان في أحلكِ أيامه، سوى يقينهِ أنَّ ربَّهُ ﷲ مُدَّبر الأمرِ، وجابرُ المكسورِ، والمتلطفُ بأفئدةِ عبادِه! ".
" ليسَ في هذا العالمِ طمأنينةٌ أو متكأٌ يتكئُ عليه الإنسان في أحلكِ أيامه، سوى يقينهِ أنَّ ربَّهُ ﷲ مُدَّبر الأمرِ، وجابرُ المكسورِ، والمتلطفُ بأفئدةِ عبادِه! ".
.
" التبصّر في ألطاف الله يزيد القلب رضا!
ومن حكمة الله في البلاء: أن يُغلق أبواب الحلول كلّها في وجهك حتى لا تجد حلاًّ ولا سبيلاً إلا اللجوء إليه سبحانه ، إلا الشكوى إليه والتضرُّع له، فإذا لجأت إليه أغاثك وسدّدك وأيّدك ".
" التبصّر في ألطاف الله يزيد القلب رضا!
ومن حكمة الله في البلاء: أن يُغلق أبواب الحلول كلّها في وجهك حتى لا تجد حلاًّ ولا سبيلاً إلا اللجوء إليه سبحانه ، إلا الشكوى إليه والتضرُّع له، فإذا لجأت إليه أغاثك وسدّدك وأيّدك ".
رِفَانْ!
Photo
"
" رائحةُ التلاوة و الظمأ!
لمّا دُفِنَ عبدالله بن غالِب كانَ يفوحُ من ترابِ قبرهِ رائحةُ المسك، فرُئي في المنام، فسُئلَ عن تلك الرائحة ؟
فقال: تلك رائحةُ التلاوة و الظمأ.
[ حليةُ الأولياء ٦ /٢٤٨ ] ".
" رائحةُ التلاوة و الظمأ!
لمّا دُفِنَ عبدالله بن غالِب كانَ يفوحُ من ترابِ قبرهِ رائحةُ المسك، فرُئي في المنام، فسُئلَ عن تلك الرائحة ؟
فقال: تلك رائحةُ التلاوة و الظمأ.
[ حليةُ الأولياء ٦ /٢٤٨ ] ".
.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ:
( والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، وجاء بقوم يذنبون، فيستغفرون الله تعالى، فيغفر لهم ).
[1]رواه مسلم.
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ:
( والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، وجاء بقوم يذنبون، فيستغفرون الله تعالى، فيغفر لهم ).
[1]رواه مسلم.
رِفَانْ!
Photo
.
في ملمح عظيم..
بعد انسحاب ثلث الجيش، "والثلث كثير"، يُخبر النّبي صلّى الله عليه وسلم عبدُ الله بن جُبَير، وهو قائم عند أحد، في معركةٍ فاصلة، يخبره كلمات، لو وقفنا عندها ساعة، ستبني في نفوسنا آلاف الساعات الحركيّة القادمة.
تتهافَت نفوس المُرجِفين، أهل النّفاق، يخرجون من الصَّف، علّ الصَّف يرتجف! وكيف له بارتجافٍ ورسول الله يقف فيه؟ إذًا هو الثّبات، قد ينسحب البعض من حياتك، من مشروعك وحلمك، من معركتك التي تخوض، لا بأس، ما دمت صادقًا.. اثبت ولا تركن لأهل الضَّعف والهوى، ولا يَغُرنّك قلّة العَدّد، ولا تخافَنّ وِحدَتك، قدّ تكون أُمّةً بمن معك ..
والأهم «ما معك» من اليقين، التسليم، الإيمان، من كل اللحظات التي وقفت بها، وحاوَلت! ما معك من النَّظر إلى السّماء لتَهون في عينك الأرض، لتُخرِج من قلبك كلّ تَعَلّق ببشر، أخذ منك حياتك، اشدُدّ على أزر أولئك، الذين تعاهدت قلوبكم على جَنةٍ تسمو عن سفاسف البشر.
إذًا اثبت، لو كنت وحدك!
يقف عبد الله بن جُبَير مع صحبه، كالأسد في عرينه، في ذاك المَمَرّ الوحيد لعبور العدو، إذًا هي الثغرة والثغر، هي الرباط والمرابَطة، هي جهاد النفس والقلب والهوى، ولو كانت حفرة، صخرة، ولو كانت شِقًا في جبل، ذاك ثغرك الأوحد، وفيه «خُذ الكتاب بقوّة» وعنده يتجلّى مَن «صَدَق».
يوصي النبي عبد الله؛
"انضح الخيل عنّا بالنَّبل، لا يأتونَنا من خلفنا، إن كانت لنا أو علينا، [فاثبُت مكانَك لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك]" يااا الله..!
تخيّل! «لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك»! في وسط المعركة، عند اشتداد الأمر، وسط الألم، يكون الاختبار والاختيار، يكون المكان والهدف، يكون التكليف، الثغر الذي تحمي فيه ظهر النبي وصحبه، المكان الذي تقف فيه، هو كل شيء .. حرفيًا كل شيء! أي ثباتٍ يصيب أركانك حينها؟
وأنت كذلك، على ثغرك الصغير، بين يديك، المكان الذي تقف فيه، المساحة التي اختارها الله لك، «أنت وأنتِ» مع ربّك، دينك، مع أهلك، زوجك، أطفالك، فكرتك، مشروعك، أهدافك، حلمك، انتبه عليك.
ثم اضبط نيّتك، وأعِد خطوتك، وشدّ قلبك، وانظر أين أقامَك، وخذه بقوّة، كأنه كل شيء .. المكان الأخير، وأنّا ننتصر بثباتك، فلا تنطفئ، اصبر فداك قلبي، علّ الأمر اقترب
ثم لا تنسَ [اثبُت مكانَك لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك].
- قصي عاصم العسيلي.
في ملمح عظيم..
بعد انسحاب ثلث الجيش، "والثلث كثير"، يُخبر النّبي صلّى الله عليه وسلم عبدُ الله بن جُبَير، وهو قائم عند أحد، في معركةٍ فاصلة، يخبره كلمات، لو وقفنا عندها ساعة، ستبني في نفوسنا آلاف الساعات الحركيّة القادمة.
تتهافَت نفوس المُرجِفين، أهل النّفاق، يخرجون من الصَّف، علّ الصَّف يرتجف! وكيف له بارتجافٍ ورسول الله يقف فيه؟ إذًا هو الثّبات، قد ينسحب البعض من حياتك، من مشروعك وحلمك، من معركتك التي تخوض، لا بأس، ما دمت صادقًا.. اثبت ولا تركن لأهل الضَّعف والهوى، ولا يَغُرنّك قلّة العَدّد، ولا تخافَنّ وِحدَتك، قدّ تكون أُمّةً بمن معك ..
والأهم «ما معك» من اليقين، التسليم، الإيمان، من كل اللحظات التي وقفت بها، وحاوَلت! ما معك من النَّظر إلى السّماء لتَهون في عينك الأرض، لتُخرِج من قلبك كلّ تَعَلّق ببشر، أخذ منك حياتك، اشدُدّ على أزر أولئك، الذين تعاهدت قلوبكم على جَنةٍ تسمو عن سفاسف البشر.
إذًا اثبت، لو كنت وحدك!
يقف عبد الله بن جُبَير مع صحبه، كالأسد في عرينه، في ذاك المَمَرّ الوحيد لعبور العدو، إذًا هي الثغرة والثغر، هي الرباط والمرابَطة، هي جهاد النفس والقلب والهوى، ولو كانت حفرة، صخرة، ولو كانت شِقًا في جبل، ذاك ثغرك الأوحد، وفيه «خُذ الكتاب بقوّة» وعنده يتجلّى مَن «صَدَق».
يوصي النبي عبد الله؛
"انضح الخيل عنّا بالنَّبل، لا يأتونَنا من خلفنا، إن كانت لنا أو علينا، [فاثبُت مكانَك لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك]" يااا الله..!
تخيّل! «لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك»! في وسط المعركة، عند اشتداد الأمر، وسط الألم، يكون الاختبار والاختيار، يكون المكان والهدف، يكون التكليف، الثغر الذي تحمي فيه ظهر النبي وصحبه، المكان الذي تقف فيه، هو كل شيء .. حرفيًا كل شيء! أي ثباتٍ يصيب أركانك حينها؟
وأنت كذلك، على ثغرك الصغير، بين يديك، المكان الذي تقف فيه، المساحة التي اختارها الله لك، «أنت وأنتِ» مع ربّك، دينك، مع أهلك، زوجك، أطفالك، فكرتك، مشروعك، أهدافك، حلمك، انتبه عليك.
ثم اضبط نيّتك، وأعِد خطوتك، وشدّ قلبك، وانظر أين أقامَك، وخذه بقوّة، كأنه كل شيء .. المكان الأخير، وأنّا ننتصر بثباتك، فلا تنطفئ، اصبر فداك قلبي، علّ الأمر اقترب
ثم لا تنسَ [اثبُت مكانَك لا نؤتَيَنّ مِن قِبَلِك].
- قصي عاصم العسيلي.
-
" و قد تكون النجاة كُتبت في اتباعكم سُنة
فيجزيكم المنّان عنها بفيض من إحسان"
صيام الخميس 🌿.
" و قد تكون النجاة كُتبت في اتباعكم سُنة
فيجزيكم المنّان عنها بفيض من إحسان"
صيام الخميس 🌿.
.
"لولا إيماننا بوجود الله و الأقدار والابتلاءات والصبر والرضا لأصابنا الجنون على الأرجح، لولا أن غُرست فينا الآمال وبُنيت عليها الأحلام، لولا إيماننا بالله وأن كل شئ سيصبح جميلًا يومًا ما لكان من الصعب الاستمرار في هذه الدنيا.. لولا أننى أعلم أنها دُنيا من الدُنىٰ وأنها فانية لفقدت عقلي، الحمدلله على وجود الله، الحمدلله على جميل صُنعه، الحمدلله على الصبر و الرضا.. الحمدلله على الابتلاء."
"لولا إيماننا بوجود الله و الأقدار والابتلاءات والصبر والرضا لأصابنا الجنون على الأرجح، لولا أن غُرست فينا الآمال وبُنيت عليها الأحلام، لولا إيماننا بالله وأن كل شئ سيصبح جميلًا يومًا ما لكان من الصعب الاستمرار في هذه الدنيا.. لولا أننى أعلم أنها دُنيا من الدُنىٰ وأنها فانية لفقدت عقلي، الحمدلله على وجود الله، الحمدلله على جميل صُنعه، الحمدلله على الصبر و الرضا.. الحمدلله على الابتلاء."