- اللهم بلّغنا المُتسع واليُسر في كل أمورنا و تحقيق المُنى وحياة الهناء ، اللهم سعادة القلب وقرّة العين و جَميل البشائر وسجدة الفرح العميقة 🤍.
"أنا عند ظن عبدي، فليظُن عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عَظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
-نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب!
أحسِنوا الظن وألِحوا وأكثروا، فالله أكثر وأكرم.
ما يشاء؟
- نعم ما يشاء!
ولو عَظم المطلوب واستحالت الأسباب؟
-نعم، ولو عظم المطلوب واستحالت الأسباب!
أحسِنوا الظن وألِحوا وأكثروا، فالله أكثر وأكرم.
🖤 12:12
Photo
كان صاخباً كـ لوح او طوق نجاة لا يمكن الوصول اليه.
كان متردداً كـ رعد لا نستطيع سماع صوته.
كان عميق كـ جرح لا يراه احد.. 🖤
_ريــم
كان متردداً كـ رعد لا نستطيع سماع صوته.
كان عميق كـ جرح لا يراه احد.. 🖤
_ريــم
🖤 12:12
مَا مِنْ دُعاءٍ في رَمضان إلَّا مَسْمُوع _ابنُ الجَوْزِي
ادعوو والحوو كل يوم سيستجيب ♥️♥️
اللهم إنك أمرتنا أنّ لا نرد سائلًا عن أبوابنا.. وقد جئناك سائلين فلا تردنا إلا بقضاء حاجتنا 🥹
عشت طوال حياتي أظن أن الصلاة، الذكر وكثرة الإستغفار، التسبيح، الطريق إلى الله عمومًا سيجلب لي المعجزات مثلما أسمع من الشيوخ
و صرت أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة، أدعوه.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكن شيئًا بداخلي كان ساخطًا ف هأنا أدعو، ولا تحدث المُعجزات!
قد كنت أمُر بآيةٍ ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴾
وهكذا بقيت أُردّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا!!
كل مرةٍ تخِفّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليّ بلُطف وإيمانٍ عجيب!
﴿لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ﴾ نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرّب، وأؤمن بنجاتك ولو كانت الرضا فقط في كُل شدّة، فلقد نجوت، ف الحمدلله يارب على ما منعت وعلى ما أعطيت .
هدير_علاء
و صرت أستغفر في كل ضائقة، وأهرع إليه في كل محنة، أدعوه.. وأتوسل إليه بكل الطرق، لكن شيئًا بداخلي كان ساخطًا ف هأنا أدعو، ولا تحدث المُعجزات!
قد كنت أمُر بآيةٍ ﴿وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ ﴾
وهكذا بقيت أُردّدهم، ومع المداومة على الذكر والتسبيح تلمست بنفسي المُعجزة الأكبر.. وهي الرضا!!
كل مرةٍ تخِفّ وطأة الأحداث داخلي كأن شيئًا لا يحدث! أجدني هادئة.. صبورة.. مُتيقنة أن ثمة نهاية سعيدة لكُل هذا تنتظرني، وأرى الشدائد تمُر عليّ بلُطف وإيمانٍ عجيب!
﴿لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ﴾ نعم يا الله رضيت، وأشهدك أنك نعم الرّب، وأؤمن بنجاتك ولو كانت الرضا فقط في كُل شدّة، فلقد نجوت، ف الحمدلله يارب على ما منعت وعلى ما أعطيت .
هدير_علاء