Telegram Web Link
تستحقّين ألّا يتردّد أحدٌ فيكِ،أنتِ القرار الصحيح.
شِلَك بِروحَك تَعال بِروحِي عيش!
لما تشوف عيوني راح تتذكر
عَبد الحَليم لما گال :
« العيون ديَّ هي أحلامي »
أودّ أن أطوي عليهِ يدي
أن أُحبّهُ وحدي.
‏رُبما لا تُدركين
ولكنك كُنتِ كُل أشيائيّ الثمينة
كُنت أراك أينما وليتُ بقلبي
واتجهت
كُنت مُخلصًا لقلبِك
متأهبًا لحُزنِك
لجنونِك، أحاديثِك، نومِك، و يقظتِك
كُنت ضلعكِ الأخر
رُبما لم أُحب وأتعب وأشقى في شيء
كما فعلتُ معكِ
جاهدتُ لأفوز فيكِ
ولم أُدرِك
أنكِ هزيمتي الوحيدة.
لستُ على وِفاقٍ مع الحياة
‏بلّ اسايرها
‏مضطرًا
‏أحتسي قهوتي
‏وأنا شاردٌ عن هذا العالم
‏بما فيه
‏أُحدِق فلا أرى
‏أُفكر بِلا جدوى
‏وأسيرُ بِلا وعيّ
‏وأقِفُ كثيرًا
‏كمن أتعبته الحياة
‏وهو معتكفٌ في مِحْرابِه عنها
‏أخوضُ يومي كاملًا دون ردات فِعل تُذكر
‏قليلًا.. أتحدث
‏قليلًا.. أضحك
‏قليلًا.. أعيش.
‏يا الله،
شيءٌ في عُمق
صدري ينطفىء
فرُدّني إلى نورك.
أميل للشخص الذي يُلاحظني بصورة أعمق، يفهم الكلمة المحذوفة في حديثي، يرى ذَلك الجدال المكتوم في عيناي، يقطع شك الكلام بيقين الفعل، أميل للذي يبقى مدرِكًا لأطباعي ويضع لي العذر ليحتفظ بي بأجمل صورة مُمكنة، في عينيه.
بالغوا مثل عبد المجيد :
ما أبالغ في حُبها
لا ولا في حُبها أرضي طموحي
هي رضى نفسي إذا ترضى
وأنا أدور رضاها !
لَدي الكَثير من الأماني المؤجلة
والكَثير مِن الحكايات الَتي أود سرَدها لكِ
وحلم صَغير أن "نَتشارك العُمر" .
- بينَ طُرُقاتي،
أرى وجهُك
يمدُّ لِيَ النُور
يَدُلَّنِي
وَ يُرشِدني
وجهُك
خارِطَتِي
وموطِني
وأنا من دونك تائهٌة بِلا أرضٍ ولا وطنٍ .
طالما
‏لازال في العُمر بقيةً
‏أغتنم زمانك
‏مع من يهواهُ فؤادك.
﴿ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ﴾
عندما رأيتُها لأول مرة
أيقنتُ أنَّ النجوم كلها تسكن في عيناها
تأتِ كشمس، فتحوّلهن إلى الظل جميعًا.🌕
‏صباح الخير
رُبما تعلم وربما لا تعلم
ولكن..
ولو خيّروني
لكررتُ
حُبُّك
للمرّةِ العاشرة.
‏كُلِّ متسعٍ لا نكونُ بهِ معًا؛ ضيِّقٌ على قلبّي.
سكنتَ بداخِلي حُباً وطوعًا
وكنت الشّمسَ في نجم البريّة
يرونك واحداً وأراك جمعاً
إذا أتيت كُفيتُ عن البقيّة 🤍
2024/09/29 05:32:42
Back to Top
HTML Embed Code: