Telegram Web Link
َ
▁▁▁▁▁▁▁ التفاؤل طليعة النصر.

‏۝ سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ ‏۝ ..

ولو كانت كل حسابات الأرض تقول أن ذلك ضرب من الخيال،
الله قال،
صدق الله،
وكذب كلّ من بغير قوله قال..
َ
لقد أتى الإسلام بمعانٍ مختلفة للنصر..

ثبات الحق في النفوس نصر،
انكسار العدو نصر،
اجتماع الكلمة نصر،
تحشيد الناس على مبدأ واحد نصر،
تغير الموازين نصر،
انتشار الوعي نصر،
استعادة روح العزة نصر،
تصحيح المفاهيم نصر،
التلف في الله نصر،
الحياة على مراد الله نصر،
الموت استجابة لله نصر.


وكلّ الجهات كانت حُبْلى بغيم النّصر..
"لكنّ الأبواب ؛ لا تُفتح بدون طارِق "!
َ
وعلى أشْلائنا سيقوم عزٌ
ونرفـــــعُ ذُلَ أمْتنا سِنْينا

🇵🇸
َ
يَـا غيـّاث..
في عميق كسرهم نرى عميم جبرك
لا تترك أيديهم ،ايتِ بهم إليك
ها هي قلوبهم، قد تركوا الكلّ وعوّلوا عليك!

🇵🇸
َ
‏۝ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ‏۝
[ آل عمران: 169]

{ بل } قد حصل لهم أعظم مما يتنافس فيه
المتنافسون✌️🇵🇸
َ
‏وَجَبَ على المكروب الذي عَرَفَ الله بقلبه:

أن يتحيَّن من ربِّه ساعة الفَرَج، وأن يتهيَّأ قلبه
لتلقي الفرح الذي تنقطعُ نظائره من غير الله،
فإنَّ مدد الله ليس كمدد خلْقه، ووعد الله
ليس كوعد خلْقه، ومن أحْسَنَ ظنَّه
بالكريم في ساعات الإجابة بالدعاء:
أكرَمَهُ بأوسع العطاء.

#د_سلطان_العرابي
تعليقا على هذه الرسالة المؤلمة التي وصلتني من السودان أقول:

مع توجّه أنظارنا وقلوبنا وأفكارنا إلى غزة فإننا لا ننسى ما يجري في السودان على أيدي ميليشيات المفسدين المجرمين الذين عاثوا فيها فساداً، وأدوا إلى تهجير كثير من إخواننا السودانيين واستولوا على أموالهم وانتهكوا حرماتهم.
وأدعو كافة المؤثرين إلى الاهتمام بالشأن السوداني وعدم نسيان إخواننا هناك ولو بالقدر المتيسر مع عدم التقصير في نصرة إخواننا في غزة، والله المستعان.

#كلنا_مع_غزة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👍دعاء لإخواننا في فلسطين..
بصوت القارئ / عمر مظفر..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"والله الذي لا إله إلا هو ولا رب سواه ،  أن الذي يحصل في غزة هي كرامات من عند الله ، فالذي يحصل في غزة  لا يتحمله أقوى وأعتى الرجال ، وهو في حقيقته اصطفاء رباني ومنحه من رب العالمين لأهل غزة ، 
‏فمهما بلغ الإنسان من القوة ومن الإيمان في قلبه لا يمكن له أن يتحمل أن يشاهد جميع أطفاله الصغار الذي كان يلاعبهم قبل ساعات  قتلى وممزقة أجسادهم وأحشاءهم .

‏والله أن الذي صبرهم وثبتهم وثبت قلوبهم أن تزيق  وعقولهم أ ن تطيش هو الله ، نعم هو الله وحده ، هو الذي صبرهم وثبتهم وأنزل السكينة عليهم وسكب الصبر في قلوبهم.

‏فالصبر  والثبات وعدم الجزع والسخط هو  في حقيقته من الله ومن عند الله فهو الذي يسكب الصبر في قلبه حتى لاتتمزق القلوب  ولا تطيش العقول وتجن ،  ومصداق ذلك قوله صلى الله عليه وسلم ( إنَّ المعونةَ تأتي العبدَ من اللهِ على قدرِ المَؤونةِ وإنَّ الصبرَ يأتي العبدَ على قدرِ المصيبةِ)رواه البيهقي بإسناد حسن

‏أي: يأْتي  الصبر مِن اللهِ تعالى للعبْدِ المُصابِ، "على قَدْرِ المُصيبةِ"؛ فإنْ عظُمَت المُصيبةُ أفرَغَ اللهُ عليه صبْرًا كثيرًا؛ لُطْفًا منه تعالى به؛ لئلَّا يَهلِكَ جَزعًا، وإنْ خفَّتَ فبقَدْرِها.

‏لكم الله يا أهل غزة هو مولاكم نعم المولى ونعم النصير "

قسمًا سيعود بيت المقدس ولو بعد حين !

ياربِّ  أفرِحنا  بنصرٍ   عاجلٍ
        أكرمْ عبيدَك، والكريمُ يجودُ

وأذِلَّ كلَّ المعتدين وجندَهم
        أنتَ  القويُّ   القادرُ   المَعبودُ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هل تدرون ما معنى أن يُحاصَر أهل غزة ويُقتَلون ويُحرَمون من الطعام والشراب أمام أنظار العالم -كل هذه المدة- بمشاركة القوى العظمى وتواطؤ أو خذلان من القادرين؟!

معنى ذلك أنه لو هُدم المسجد الأقصى فلن يفعل أحد شيئا، ومعنى ذلك أنه لو احتُلَّتْ بلد مسلمة أخرى فلن يفعل أحد شيئا،
وهذا خطر عظيم على أمة محمد ﷺ لم يحصل مثله منذ وفاته ﷺ إلى اليوم إلا في مرات قليلة جدا في التاريخ.
وهذا لم يأتِ إلا بعد حرب شمولية طويلة وُجِّهَت على الأمة سُلِبَت فيها قدرتها الحقيقية على التأثير،
حربٌ على مختلف المستويات والجهات، فكريا وأخلاقيا ومنهجياً وحسّيًّا، وحُيِّد فيها المصلحون والمؤثرون والعلماء، وفُرض فيها الإفساد والانحراف والخوف والرعب.
ولذلك فلا مناص الآن من الدعوة إلى اليقظة الشاملة، والانخلاع عن كل صور الزيف والتفاهة والوهم والفساد والانهزام الفكري، والالتفات الحقيقي إلى العمل للدين والإسلام ونصرة الأمة،
والمصيبة العظمى ليست في العجز المؤقت، وإنما في الرضا بهذا العجز، وتحوله إلى عجز دائم.

وعلى كل حال: فسنّة الله غالبة، وعقوبة هذا الظلم آتية، والاستبدال قريب، والنتيجة الحتمية: {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين}

#يجب_فتح_المعبر
#كلنا_مع_غزة
إيّاك أن تفقد اليقين لحظةً، ولو زادَ الشّر في طغيانه، واشتَدّ الليل في ظُلمته، الفجر آتٍ ولو بعد حين، اللّه لا يخلف وعده، ولا يترك أهله، نزيف الطّريق مطلوب، والثّمن العالي لا يستطيعه كلّ أحد، لذلك كانت الجنّة درجات، على قدر المكابدات، لا على قدر الأمنيات.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كلمة الناطق لسرايا القدس، أبو حمزة.
- مُناشدة عاجلة جداً جداً جداً....

وصلنا نداءُ استِغاثة و مُناشدة من مَشرحةِ خانيونس عن عدم وجود مقابر تُدفن فيها أجساد الشهداء !

نَقص كبير في الحَديد والاسمنت الخاص بتجهيز المَقابر وتزايد اعداد الشهداء بشكل كبير وخيالي أدى إلى هذه الكارثة التي يَصعب علينا شرحها!

"تَكلفة المشروع المبدئية حَسب ما وَصلنا 5000$"

ترددتُ عدة مرات قبل نشرِ هذه المناشدة لأنها سريعة ولا تحتمل الانتظار والتأخير ولكن فكرت فيها لوهلة هل هناك أعظم من أن تشارك في ستر جسد شهيد، كرامة الميت دفنه فما المفترض أن تكون كرامات الشهيد الذي بذل روحه فداءٍ للأقصى والاسلام! اللهم اكتب لنا ولكم أجر هذا العمل ان تم باذن الله وأنا واثق أنه سيتم!


- ملاحظة:
خصوصية الوضع وحساسيته لا تحتمل حملة مُطولة وعدة مساهمين فمن كانت عنده القدر على التكفل بالمناشدة كاملة أو نصفها يتواصل مع فريق الدعم لترتيب الأمر..

للتواصل اضغط هنا 👇

@MOHMN96_bot
هاكَ البشاراتِ فسُقْ
للحائرينَ على الطُّرُق

نجمُ الهُدى زَانَ الأُفق
نِعمَ البناءُ المنهجِيّ!

#البناء_المنهجي
يا طلّاب البرامج العلميّة!

هدى الله قلوبكم وبارك الخطى، هناك مشكلة، وما زالت؛ آلاف الطلاب يركضون حرصًا عند الإعلان عن برنامج علميّ جديد، يتسابقون أيّهم ينضَمّ إليه أسرع، يُنافسون حجز المقاعد بينهم، يُلَبّون رغبة التَّعَلُّم الصّادق، ويدخلون ..

ثمّ لا يسير البرنامج خطوةً حتى تجد التّراخي والتَفَلُّت والتّراكُمات! والبُعد والتّشتت وعدم الاهتمام، ومطالبات بإعطاء فترات من الاستدراك، للحاق مهمّةٍ لا تأخذ في اليوم ساعة، أو لقاءاتٍ تتَطَلّب في الأسبوع كاملًا بضع ساعاادت!

متى نَشبع من شهوة الانضمام لكلّ شيء، من الرّكض خلف كلّ برنامج كأنّه ينقص من عمرك عدم الانضمام إليه، متى نركّز جيدًا على الأهداف الواضحة، متى نتعلّم أن لا نُفتَن ببريق الإعلان وحماسة البدايات! متى نُدرك أن قول «لا» هو وعي وفهم، واختيار البرنامج الذي تحتاجه فعلًا لا رغبةً فقط، هو دليل نضج ودراية.

البرامج لن تطير، لكن وقتك يتلاشى! ودخول ألف برنامج، وقناة، ومجموعة، لن يضيف لك إلا همّ التّراكم والشّتات، والعجز عن التّمام، وهَمّ اللّحاق دون جدوى، أطفئ رغبة أن تكون في كلّ شيء! وخذ ما يُناسب حاجتك، ويُجيب سؤالك، ويُحرّك همّتك، ويثبّت خطاك، حتى لا تظلم نفسك.

البرامج لن ترتّب وقتها على وقتك، أنت من عليه التنسيق والترتيب بحسب الممكن المتاح، ولن تنتظر منك إجازةً أو رغبةً أو مزاجًا يسمح له بالعمل، هي ماضية، وأنت كذلك ماضٍ، لذلك قف قليلًا، وانظر متأمّلًا احتياجك.

آلاف الطّلاب عند إغلاق أبواب التسجيل في أغلب البرامج، يتواصلون رجاء فتح التسجيل يومًا واحدًا، وما إن دخلوا القناة حتى مالَت خطاهم ووقفوا في المنتصف! هناك أعذار وضرورات وبلاءات! لكنّ لا عذر لِمَن يُدرك الغاية ثمّ يقطع عن السّير خطاه.

اختاروا من الماء ما يسقي ظمأ الطَّلَب، ويطفئ حَرّ السّؤال، ويرفع قيمة العلم في النفس والقلب، ولا تركبوا «الترند» لأن الذي يختار لأنهم اختاروا، يسيرون هم في الميدان، ويقف هو على حافة الطريق ينظر خطى السائرين، ولا يتحرّك.

قد يكون الخلل في البرنامج نعم، في المقدّم له، لكن ذنبك هو اختيارك، وقرارك أن تحسن الاختيار بعد التجربة، والمكان الذي تتركه لغيره، أفضل من العُكوف الفارغ فيه، واعلم أنك مهما أطَلت في الفراغ وقوفًا لن تمتلئ.

حرصي عليكم، هو حرصي عليّ وأشَدّ، وما قلت إلا جزء من غيرتي على مساركم، وعلى البرامج العلميّة السّامية في الميدان، على أن تكون مرحلةً دون أثر، ولا نعطيها قدرها ولا نقف عندها، وأن نعتقد ساعةً أنّ البرامج باب مفتوح، ندخله متى نشاء! أعطوا الأمور قدرها، واعلموا أن كل برنامج قام على جهادٍ وألمٍ ومكابدة.

كلّنا طلّاب، وأهل عثرات، نحاول! أستغفر الله من حرفٍ أكتبه دون عملٍ به أو محاولةٍ إليه، خذوا من هذا الكلام نار قلبي وحُرقة صدري ودعاء أخبّئه لكم في سجودٍ طويل.

اجلسوا الآن، جدّدوا نيّة القلب، خذوا برامجكم على محمل الجِدّ، اجتهدوا فيها ألف مرّة، احذفوا التّراكمات، وابدؤوا خطوةً لا مَيلَ فيها، شُدّوا على أنفسكم في زمن الرّخاء، أخلِصوا القَصد، اصدُقوا الطّلب، انسجوا تفاصيل الدراسة، وارسموا من طلب العلم لوحة الشرف، اصنَعوا من سنواتكم تاريخًا، واجعلوا لكلّ يومٍ وزنه، ولكلّ برنامجٍ حكاية، فالحياة طَلَب.

مُمكِن اليوم، قَد يَستَحيل غدًا، فاثبت.
إلى اليوم..

لَم يَغِب عن عَقلي هذا البطل، أيّ حدثٍ هذا، أيّ لحظاتٍ من الجَنّة تلك؟ لن تقرأ المشهد إلّا في ظِلّ «وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء»، لن تتجاوز «فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِه» وحين تعيد المقطع، تنظر لنفسك، وتبحث عن ثغرك، تُضيء لك «وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ»! فتعلم دورك.

«وَيَرْزُقْهُ»، بلغ المراد، ونالَ المَرام «مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ» رآه العالم من حيث ظَنّ أنّه في الميدان وحده، أخلَص القَصد فصارَ قصدًا، قرأ الوِرد فَصارَ وِردًا، هذا اختيار اللّه! تَخَفّى عن العَدوّ، فكانت عين العَدو رزقًا لنا! وتلك ضالّة المؤمن! ما أجمل التّدبير، «إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ».

أمّا عن سجوده بعد تعب، فتلك حكاية أخرى، حدّثني عمّن يؤخّر سجدته، عمّن فقَدَ لذّته، عمّن راكَم الصّلاة دون ميدان! «اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ»، كما لو أنّه جمع العبادات بنيّةٍ واحدة، «وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ»، غادَرَ الحياة ولَم يغادر قلوبنا.

تلك النخبة «صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ»، أمّا أنت «وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا»، بين الصّدق والثّبات؛ حكاية إخلاص! هذا البطل أراد الخَفاء فظَهَر، عَمَّقَ السِّرَّ فَسُرّ! كابَد الحَياة فاستَراح، ثُمَّ سَجَدَ حتّى وَصَل..

لا إله إلا الله.
2024/09/27 13:19:20
Back to Top
HTML Embed Code: