Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أيام الفرج و الدعاء المستجاب ..
" كلنا محتاجين هذه الأيام بشدة"
https://youtu.be/QyzTrqOA4O0

#الشيخ_حازم_شومان
https://www.tg-me.com/drhazemshouman
َ
اللهمَّ يا من جُدْتَ على عِبادك الصالحين الأَوَّلِين
بالمعونة والتوفيق، مُنَّ علينا بما مَنَنْتَ به عليهم،
تقديساً لك وتعظيماً، ولعشرِ ذِي الحجَّة الحرام
توقيراً وتكبيراً...


آميـــ🤲ـــن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتفكر في حاجتي للاستغفار فأتمنى أن أقضي يومي كله فيه..
ثم أنتبه لمعنى التسبيح والتنزيه فأتمنى أن يكون كذلك..
ثم الحوقلة وطلب العون، ثم التعظيم والتكبير، ثم الصلاة على الرسول ﷺ، كيف نسيتها؟ وكم سأخصص من وقتي لها؟ كم أرغب بإطالة الوقت مصليا عليه..
ماذا عن التهليل شعار التوحيد وأفضل ما قال النبيون؟

هكذا هي الحال مع الذكر، الحاجة شديدة، والأوقات محدودة محدودة محدودة، والنفس مقصرة ومتوسعة في كل شيء إلا فيما فيه نفعها.. تأخذ حظها من الدنيا كاملا غير منقوص، ثم تنقر الأذكار نقرا لا خشوع فيه ولا تدبر، في أطرافٍ من اليوم..

ألا فمتى سترتوي هذه الروح؟
يا ولدي..إنّها العشر!
ها قد أقبلت خير أيام الدنيا! موسم النفحات والهبات، موسم العطايا واستجابة الدعوات..!

موسم العمل!
(فما من أيامٍ العملُ الصَّالح فيهنّ أحب إلى الله من هذه الأيام العشر)

فيا ولدي.. لا بدّ من استقبالٍ يليق بهذه الأيام العظيمة..
لا بدّ من توبة، وأوبة..ودموع مشتاق!
دعنا الليلة، نتوب ونجدد العهد مع الله، أن تكون هذه الأيام هي فتحنا، هي بداية تغييرٍ لأنفسنا..
واجعل هذا الدعاء ملازمك الليلة ( اللهم بلغنا هذه الأيام، واكتب لنا حسن صيامها وقيامها، والغنيمة فيها من كلّ برّ!)


يا ولدي..
(قال سعيد بن جبير :لا تطفؤوا سرجكم في هذه الليالي!)

بل أشعلوا فتيل الإيمان في قلوبكم، وأنيروا أعماركم من قبسِ ركعاتِ الليل، وعبَرات الخلوة مع الله..

يا ولدي..
إنها رحلة "تقوى"
نتعلم فيها "الترك" من أجل الله، "والصبر" من أجل الله، "والتعب" من أجل الله"!
نتعلم فيها معنى السعي، ومعاني التسليم واليقين! وما من أيام العمل الصالح فيها أفضل من هذه الأيام، فاختر.. أيّهم ستكون فيها؟

أظالم لنفسه؟ يبقى غارقاً في الغفلة، لا يحسن استقبال هذه الأيام، ولا يدرك عظمتها.
لا يحاول؛ بل يفتح قلبه لكل الملهيات وسارقي الأوقات؛ فيقضي أوقاته يفتّش في حياة الآخرين وأخبار الناس؛ وحظّه من العبادات لا شيء يُذكر! فيزداد ظمأ قلبه ولا يجد ما يرتوي به!
فهذا خاب وخسر يوم يُباهي الله بعباده يوم عرفة، يوم تُعتق الرقاب، وتذرف العبرات، وترتقي القلوب!


أم ستكون من (المقتصدين
من عوّدوا قلوبهم على التثاؤب، يدخلون ميدان التسابق لكنّهم يفترون بعد أول جولة..
نصيبهم من العبادة قليل، فيبقى الظمأ في قلوبهم، لا يرتوون!


أم سابقٌ بالخيرات، يا ولدي!
أولئك الذي أدركوا أن النعيم لا يُحصَّل بالنعيم، وأن السعي لا يحتاج للأقدام بل للإقدام! فدخلوا ميدان السباق، وأبَوا إلا أن يكونوا في طليعة الفائزين.
من سيكون لهم في كل عبادة بصمة، فكرة، بذرة، وشيءٌ من النعيم!
فهؤلاء قد أحسنوا البذل والبذر؛ وروّوا ظمأ قلوبهم، فهنيئاً لمن كان منهم ومعهم!

((فاختر لقلبك..ما يليق به!))

يا ولدي..
هذا موسم استدارك، موسم بذل وسعي، موسم خيرٍ وسموّ..
تعال نعاهد بعضنا، ونتعاهد أهلنا وأحبابنا
أن نُري الله من أنفسنا خيراً! وأن نعمّر أوقاتنا بالطاعات والقربات، وأعمالٍ ذات نفع متعدّي، تُكتب في صحائفنا، وتُضاعفُ لنا عند الله ويَردها لنا أعمالَ برٍ وهدى يوم القيامة!

يا ولدي..
قال الفاروق لـ علي - رضي الله عنهما وأرضاهما- يوماً: يا أبا الحسن، ههنا تسكب العبرات وتستجاب الدعوات.

فتعالَ بقلبك! فههنا تُسكب العبرات، وتستجاب الدعوات.



#في_كل_منا_فارس
اللَّهمَّ اكْفِنا هَمَّ الدُّنيا، وعَذَاب الآخِرَة..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وَإنِّي إلهي أتيتُ ألبّي
إلهاً كريماً رحيماً رَؤوف

أَعنِّي عليَّ، لعلّي إلهي
أَسيرُ إليكَ بقلبٍ شَغوُف

لوصلٍ جديدٍ بنورك ربي
وقلبي بِحبٍّ إليكَ يَطوُف

دُموعُ العُيون تسيلُ وتطلب
عفوَ الذنوبِ وصَفحَ العُسوف

فأبدِل إِلهي شَريدَ الخُطا
بزادٍ يُعينُ فُؤادي اللّهوف

وأَبدِل إلهي غُروبَ القلوب
شُروقاً جَديداً يُزيلُ الكُسوف

ويَشفي عَليلاً إليكَ سَرى
يشدُّ الخُطا والطريّقُ مَخوُف

فإنْ لَمْ تَمُنّ إلهي بعَفـــوٍ
فمَن ذَا يكونُ لِعبدٍ ضَعوُف؟

ومن ذا يقيلُ كَثيرَ العِثارِ
وقَد لاذَ يَرجو دُنوَّ القُطوُف

النشيد كاملاً..
https://on.soundcloud.com/XxLtn
#في_كل_منا_فارس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا رسول الله...
الدربُ صعبْ ،وأنا يا شفيعي زادي قليل..
لكنّني أجاهد نفسي كل لحظة لأسير على خطاك،،
إنّي يا حبيبي أتقرّب بحبّك واتّباعك إلى الله..
لعلّ كفّي يلامس كفّك يوم القيامة، فتضمّني حبّاً وفخراً أنّني ما بدّلت،،
ما زلتُ أذرف الدمعَ كل ليلة وأراكَ فرِحاً باسم الثغر مشرق المحيّا من شبابٍ مؤمن نشأوا على سنتك، يعضون بالنواجذ على ثباتهم وإيمانهم،، ما التفتوا لِفتنة، وما باعوا دينهم بعرَضٍ من الدنيا، وما سمحوا لأوجاع الأمة أن تُثنيهم أو تقعدهم...طمعاً بلقائك وصحبتك..

🖇شاهد هذا اللقاء السماويّ مع شيخنا أحمد السيد - حفظه الله وجزاه عنا خير الجزاء-
"إنه رسول الله"
https://youtu.be/iKWzAkIQu8c

 


🕋 تشويقات العشر بروائع الأجر!
الأفضلية الزمانية لأيام العشر تستلزم أفضلية تعبدية، ليقابل العبد إحسان الرب بالإحسان، ويشكر نعمته بحب وامتنان: ﴿هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ﴾

تجدون في الصور المرفقة:
◀️ نية اليوم
◀️ دعاء من أدعية النبي صلى الله عليه وسلم
◀️ ورد الأذكار لهذا اليوم.


🕋 المهمة الذهبية!
💚 القراءة من سورة الإسراء وحتى سورة المؤمنون

اذكرونا والفارس بدعائكم يا كرام..

#قلب_يسعى
#في_كل_منا_فارس
2024/11/19 23:19:56
Back to Top
HTML Embed Code: