Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏⠀
‏لا تستقبلوا فرحة العيد بـ:
"طفش،ملل،روتين"
﴿ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب﴾
عظموه في قلوبكم فالله اختاره لكم
﴿فبذلك فليفرحوا﴾💛🎈

تقبل اللَّہ‿ ﷻ الطاعات وصالح الأعمال 🌸

‏⠀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من هدي النّبي ﷺ في العيد

عن ابن عمر قال : كان النبي ﷺ يخرج في العيدين رافعًا صوته بالتهليل والتكبير

ومن هديه ﷺ؛ إظهار الفرح والسرور

كان ﷺ يفطر على تمراتٍ يومَ الفطرِ، قبل أن يخرج إلى المُصلى

وكان ﷺ يخالفة الطريق في يوم العيد؛ فمن ذهب إلى المسجد بطريق فليرجع من طريق آخر إن أمكن
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ:
أَكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمعةِ وليلةَ الجمعةِ فمن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللَّهُ عليْهِ عشرًا

﴿صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ .
الليلة أول ليلة لا يوجد فيها صلاة تراويح؛ ولكن لا تنسى وفرحة قدوم العيد تُنسيك وتغفل عن قيام الليل كل ليلة من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر؛ لا تجعل فرحة العيد تُنسيك استحباب إحياء ليلة العيد بالذكر والقيام وقراءة القرءان.

لا توجد صلاة تراويح في المساجد ولكن توجد صلاة قيام الليل في بيوتكم، خلوة بينكم وبين خالقكم؛ فلا تفوتها.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🕌أحيوا سنة النبي ﷺ بالتكبير
حتى صعود الخطيب لخطبة العيد

الله أكبر الله أكبر  .. لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر ..  ولله الحمد 🌙
‏كان الرسول ﷺ  يودع رمضان بقوله : اللهم لا تجعله آخر العهد من صيامنا إياه ، فإن جعلته فأجعلني مرحوماً ولا تجعلني محروماً ، الحمدلله على التمام ، الحمدلله على البلاغ الحمدلله على الصيام والقيام ، اللهم اجعلنا ممن صام الشهر ايمانا واحتسابا وادرك ليلة القدر وفاز بالآجر.‏
Forwarded from مَكين - MAKEEN
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سيروا إلى الله عُرجًا ومكاسيرًا

الهمسات كاملة 👇🏻
هُنا: https://bit.ly/3LocfEC

#فتحًا_مبينًا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فموعدنا غدًا في دار خلدٍ ..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
...              •وبالله توفيقي•     

                 •وداعًا شيخنا•

•ومعلمنا الخير والمحب الله ورسوله والله حسبك، شيخنا عبدالله كامل نحسبه والله حسيبه من أهل القرآن الطيبين الذين اختصهم المولى الجليل وعلمهم بفضله أحسن التنزيل وأنطق لسانهم بكلام الجليل، ووفقهم واصطفهم ليرددوه في صلاتهم، ليسمعه العالمين في أرجاء الأرض الميادين.

إن العين لـ تدمع وإن القلب لـ يحزن وإنا على فراقك شيخنا لمحزنون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون

فـ الموت قدر محتوم على كل بني آدم ولا نجاة من الموت ولا أحد منا إلا ويبتلى بمصيبة الموت ولا يبقى سوى وجه الله جل في علاه.
وصدق ربي حين قال
"كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ"

فـ الموت لا يفرق بين غني ، ولا فقير ،  
فـ الكل فيه سواء وهو نهاية الحياة الدنيا بـ انقضاء الأجل وانتهاء العمل
وصدق ربي حين قال
 "كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ".

ولو أنا إذا مِتنا تُركنا 
              لكانَ المَوْتُ راحَة َ كُلِّ حَيِّ 
ولكنا إذا مِتنا بُعثنا 
               ونُسأل بعدها عن كل شيِّ

فيفر المرء من الموت إلى الموت فأين الذهاب وأين المفر...؟
وصدق ربي حين قال
" قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ"

فـ يعظم شأن الموت بـ فقدان عالمٍ من علماء الأمة الإسلامية الذين يستنار بعلمهم البلاد والأرجاء ويستضاء بعلمهم وفقههم العباد  وذلك لأن العلماء ورثة الأنبياء في وجودهم الخير العظيم
وبـ فقدهم الآلم والمصاب الجسيم وأحسب أن موت مشايخنا وعلمائنا من أعظم المحن بعد الموت
فـ نحسبهم نواب النبي العدنان عليه أفضل والسلام في الدعوة إلى الله جل في علاه وهم الملاذ الجميل الذي يستند إليه الدليل من آي الذكر الحكيم، وهدي خاتم النبيين والمرسلين.
وصدق ربي حين قال
"فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ".

فـ بموت علمائنا، ومشايخنا ممن نحسبهم من أهل القرآن  يسود الجهل ويعم الظلام، ويكثر الزيغ والضلال

فالقرآن هو كلام ربي جل وعلا المنزل الذي أنزله ربي جل وعلا على قلب النبي صلى الله عليه وسلم باللفط والمعنى
وصدق ربي حين
" تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا"

فهو الكتاب الخالد والمعجزة الكبرى وهداية للناس أجمعين.
وصدق ربي حين قال " كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ "

المتعبد بتلاوته آناء الليل وأطراف النهار وصدق ربي حين قال
إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ "

فمن استمسك به فقد استسمك بالعروة الوثقى لا انفصام لها؛
فهنيئًا لكل من حفظ القرآن وقام حدوده، وحروفه أولئك ممن نحسبهم من أهل القرآن وخاصته،وهم أحق الناس بالإجلال والإكرام لعظيم ما يحملوه في صدورهم وربي حسيبهم

فيما رواه أبي داود من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"إنَّ من إجلالِ اللَّهِ إِكْرامَ ذي الشَّيبةِ المسلِمِ ، وحاملِ القرآنِ غيرِ الغالي فيهِ والجافي عنهُ ، وإِكْرامَ ذي السُّلطانِ المقسِطِ
"

وكما أننا نحسبهم والله حسيبهم من خيرية الأمة
فيما رواه البخاري من حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" خَيْرُكُمْ مَن تَعَلَّمَ القُرْآنَ وعَلَّمَهُ
"

فهنيئًا لهم أهل الله وخاصته بتاج الكرامة والشفاعة برضى الله جل وعلا عنهم بالدنيا ويوم القيامة
فليس بعد رضى الله جل في علاه إلا الجنة، فيرضى الله عنه ويقال له
"اقْرأْ ، وَارْقَ"

فيما رواه الترمذي وأحمد من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
يَجِيءُ صاحِبُ القُرآنِ يومَ القِيامةِ ، فيقولُ القرآنُ : يارَبِّ حُلَّهُ ، فيَلْبسُ تاجَ الكرامةِ ، ثُم يقولُ : ياربِّ زِدْه ، فيَلبسُ حُلَّةَ الكرامةِ ، ثُم يقولُ : ياربِّ ارْضَ عَنه ، فيَرضَى عنه ، فيُقالُ لهُ : اقْرأْ ، وارْقَ ، ويُزادُ بِكُلِّ آيةٍ حسنةً


فاللهم اجزهم عنا خير الجزاء، وارفعهم بالدنيا والآخرة لِمَ يحملون في صدورهم من كلام الملك الوهاب واجعل مثواهم بـ دار البقاء الفردوس الأعلى من الجنة مع نبينا خير الأنبياء والصحب الميامين الغر الكرام الأوفياء... والمسلمين.

               خَادِمَةُ القُرْآنِ وَالسُّنّةِ
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصيده كتبها الشيخ عبدالله كامل رحمه الله قبل وفاته ببضع شهور بعنوان قالوا مات ... تهتز لها القلوب
رحم الله الشيخ عبد الله كامل وأسكنه فسيح جناته وجعل قبره روضة من رياض الجنة، وجعل القرآن شفيعه وألحقه بأهل القرآن أهل الله وخاصته
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تؤجر رغمًا عنك .. سبحان الله 🌱
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سألت هؤلاء الفتيان عن مواقف أثرت فيهم فيما بينهم، فذكر لي أحدهم (جميل) أنه كان ينوي ختم القران في رمضان مرتين تقريبا، فرأى صاحبه (نديم) وهو يسعى لختم القرآن عشر مرات، فاقتدى به وزاد، فختم ثمان مرات، وأتمّ صاحبه عشر ختمات.
هذا أنموذج من جيل نؤمل فيه خيرا كثيرا ونسأل الله لهم الهداية والثبات وألا يكلهم إلى أنفسهم طرفة عين.
2024/09/28 21:29:47
Back to Top
HTML Embed Code: