هذه كانت مقتطفات من درس الشيخ حسين عبد الرزاق
سقيا العام 3
سقيا العام 3
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال القاسم: " كان زمعة نازلًا عندنا في المحصب وكان له أهل وبنات وكان يقوم فيصلي ليلًا طويلًا، فإذا كان السحر نادى منادٍ بأعلى صوته: أيها الركب المعرسون أكل هذا الليل ترقدون؟ فيقومون فيرحلون فيتواثبون، فيُسمَع باكٍ وداعٍ وقارئ، فإذا طلع الفجر نادى: عند الصبح يحمد القوم السرى ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأطفال ينتظرون رمضان ✨⏳
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#يا_باغي_الخير_أقبل ..📚🍃
✨ رمضان وصناعة الأهداف ✨
لا أعلم حياة بهيجة بدون هدف !
وإذا لم تصبح تطارد هدفاً، وتسعى وراء أمنية، وتمسي على ذات المعنى فما لك وللحياة؟!
📮 تحديد الهدف نصف المعركة..
والنصف الآخر العيش من أجل ذلك الهدف.
💢 جاء رمضان ليثير هموم هذه الأماني في نفوسنا ..
ويبعث فينا الحياة من خلال الأهداف التي نعيش من أجلها: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾
✨ فشهر رمضان ليس شيئاً عارضاً، ولا أمنية باردة، وإنما هدف كبير عظيم في الحياة.
وعلى كل من صامه أن يدرك أنه إذا لم يبلغ هدفه الكبير وأمنيته العظيمة ﴿لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ وإلا فلا قيمة له في واقعه ..
وهذا نبينا صلى الله عليه وسلم يستثير هذا المعنى في نفوسنا، ويبعث أشواقنا إلى تلك الأماني الكبار، قال صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
فتأمل هذا الهدف الكبير..
"غفر له ما تقدم من ذنبه"!
💢 فرق كبير بين صائم يمسك عن الطعام والشراب وينتظر غروب الشمس لتمام يومه فحسب؛
💢 وآخر يمسك عن كل شيء رغبة في ﴿لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾
تهيأ لاستقبال شهر رمضان بهدف تحقيق التقوى واستعد لذلك من خلال طاعة الله عزوجل في أمرك كله بدءا من:
١ - تقوى الله في الصلاة بالمحافظة عليها والخشوع فيها وتعظيمها تعظيما لله الذي أمرك بها.
٢ - تقوى الله في فعل ما أمر الله به وترك ما نهى الله عنه.
٣ - تقوى الله في معاملاتك وأخلاقك وفي تعاملك مع أهل بيتك وأرحامك والناس.
٤ - تقوى الله في استشعار مراقبة الله لك في كل لحظة.
٥ - تقوى الله في تطابق أقوالك وأفعالك، افعل ما تقول وقل ما تفعل..
اللهم اجعلنا ممن يبلغه ويصومه إيمانًا واحتسابا..
✨ رمضان وصناعة الأهداف ✨
لا أعلم حياة بهيجة بدون هدف !
وإذا لم تصبح تطارد هدفاً، وتسعى وراء أمنية، وتمسي على ذات المعنى فما لك وللحياة؟!
📮 تحديد الهدف نصف المعركة..
والنصف الآخر العيش من أجل ذلك الهدف.
💢 جاء رمضان ليثير هموم هذه الأماني في نفوسنا ..
ويبعث فينا الحياة من خلال الأهداف التي نعيش من أجلها: ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذينَ مِن قَبلِكُم لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾
✨ فشهر رمضان ليس شيئاً عارضاً، ولا أمنية باردة، وإنما هدف كبير عظيم في الحياة.
وعلى كل من صامه أن يدرك أنه إذا لم يبلغ هدفه الكبير وأمنيته العظيمة ﴿لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾ وإلا فلا قيمة له في واقعه ..
وهذا نبينا صلى الله عليه وسلم يستثير هذا المعنى في نفوسنا، ويبعث أشواقنا إلى تلك الأماني الكبار، قال صلى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
فتأمل هذا الهدف الكبير..
"غفر له ما تقدم من ذنبه"!
💢 فرق كبير بين صائم يمسك عن الطعام والشراب وينتظر غروب الشمس لتمام يومه فحسب؛
💢 وآخر يمسك عن كل شيء رغبة في ﴿لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾
تهيأ لاستقبال شهر رمضان بهدف تحقيق التقوى واستعد لذلك من خلال طاعة الله عزوجل في أمرك كله بدءا من:
١ - تقوى الله في الصلاة بالمحافظة عليها والخشوع فيها وتعظيمها تعظيما لله الذي أمرك بها.
٢ - تقوى الله في فعل ما أمر الله به وترك ما نهى الله عنه.
٣ - تقوى الله في معاملاتك وأخلاقك وفي تعاملك مع أهل بيتك وأرحامك والناس.
٤ - تقوى الله في استشعار مراقبة الله لك في كل لحظة.
٥ - تقوى الله في تطابق أقوالك وأفعالك، افعل ما تقول وقل ما تفعل..
اللهم اجعلنا ممن يبلغه ويصومه إيمانًا واحتسابا..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM