Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مهم هالمقطع لكل مسلم ومسلمه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"التدين إمتناع عن الحرام
لا إمتناع عن الحياة.."
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
*قصة عجيبة رهيبة عن الصدقة وأثرها سبحان الله العظيم المليك الكريم*. #انشر تؤجر.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والله من اجمل ماسمعت 🌹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
#همسات_يحتاجها_قلبك_اللطيف ♡°

يا لطيفَ القلبِ
قمْ للحياةِ وراوِد كلَّ فرحتِها
واشربْ مباهجها رهواً على مهل
انثرْ أوراقك
كزهرِ الأشجارِ انثرْ سلامًا
لوّحْ للشمسِ، للسّحابِ
قمْ، اصنعْ أثرًا
اصنع حاضرًا، ومستقبل
حرّك ماءَ بحيرتك
وليرقص الغصن مع الماء
حرّك يديك، جدّف
نحو الحياة
أقوى فأقوى
نحو النجاةِ من المَقت
من الاعتيادِ وثقل الوقت
أقوى فأقوى
نحو الاستثناء
نحو الشعور فرحًا
أنّك الآن تشعر
ولستَ حطام
أنّك الآن تصنع
ولستَ عدم
وأنّك الآن أكثر
من أحدٍ يعدمُ الأملَ
وينتظر الحياةَ
من العدم!
َ
صباح الرضا الذي يجعل القلب هادئاً
مطمئناً..°

لن تتلاشى مشاعر [المرارة] داخلك حتى تتخلص
من فكرة : [ماذا لو؟]، وتردد بصدق: [قدّر الله]..

يا رقيق القلب :

الحسرة داؤكوالقبول شفاه!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
▁▁▁▁▁▁ 💥 #فــائدة_اليــــوم °

📍ـ قال ابن القيم ـ رحمه الله ـ:

لمَّا كان البَدَن المريض يُؤذِيه ما لا يُؤذي الصحيح
مِن يَسيرِ الحَرِّ والبَردِ والحركة ونحو ذلك،
فكذلك القلب إذا كان فيه مرضٌ آذاهُ
أدنى شيء مِن الشُّبْهَة أو الشَّهْوَة،
حيث لا يقدر على دَفعِهما.

📜|↫【 إغاثة اللهفان 】 (١٧/١).

🚫✹➥

فمريضُ القلب أي نفحة هواء أو هبة تُراب تُصيبهُ
في مقتلٍ، وأي شهوة عابرة أو زلة تتسبب في
فتنتهِ، وأعرى فخ للشيطان يَسقط فيهِ،
وأسهل مكيدة لعدوهِ يسارع إليها،


والسبب في ذلك كله
ـ 🔻🔻👇🔻🔻

ضعف قلبه وانهيار أجهزة المناعة لديه..!!
▁▁▁▁▁▁
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
َ
#خـطبـۂ_قصيـرة ..🎙

اعلم أنك لا تقطع الطريق إلى الله بأزمنة السعة
واليسر، ولا بأزمنة البلاء والشدة، إنما بهما معًا؛

فتقوي هذه بهذه، وتشد الثانية بالأولى؛
فيعودان على القلب استقامة وانقيادًا؛

فالنعم والسعة معينان،
والبلاء والشدة مذكران مخوفان؛

فيتزن سير النفس؛ فتقطع الطريق:

۝ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۝
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لابنائكم المراهقين ليتابعوهم عالانستغرام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من طيور الزينه
ذكي جدا يتقن أعماله ويسعي جاهدا
لتطوير ذاته يقوم بفصل الورقه عن عرقها الأساسي ويأخذها الي ذيله ليصبح ليحتفظ بها لبنا عشه
2024/10/05 03:22:36
Back to Top
HTML Embed Code: