Telegram Web Link
مؤلمة تلك الدمعة التي تسقط، وأنت صامت تسقط من شدة القهر، والألم، والإحتياج ..
أشعر وكأنني اريد أن ابكي طويلاً دون توقف ..
كنِت جثه ساقطِه من جسرَ مدينتي كانت نهايتِي عباره عن اسِف واصبحت ميتا منتحراً .
هذهِ الصباحْ لا أبدو على ما يُرام ! صُداع ، برّد ، فشل عاطفي ، لا أعلم الى اي حدً سيصل الأمر ، افكار الانتحار لا تذهب من ذهنّي ، حقًا لا اعلم ما سيكون في القادم ، لا أهتم ، لا يوجد شيئ مُهم لدّي ، جميع الاشياء باهته ، اعود الآن الى وحدتي وملجئي ، ها انا ذا ! ، هذا العالم مليئ بلحمقى ، الوحدة والانعزال هوّ الحل الوحيد ".
تأنيب الضمير هو الذي يشعرك أنك أسوأ إنسان على وجه الأرض لكن تأكد مادمت تشعر بذلك التأنيب فأنت من أطهر الناس قلوباً .
ربي لاتحرمني من الشخص الذي رزقتني به
ورأيت به الحياة فتعودت عليه
ثم أحببته حتى أصبح سعادتي
ف يارب احفظه لي من كل شر
فأني جعلته في ودائعك التي لاتضيع🤍.
"كل التأخيرات في حياتك ما هي إلا خير وربّ الخير لا يأتي إلا بالخير، تأكد تمامًا أن الله ما صرفَ عنك شيئًا ليحرمك، ولا أخّر عنك أمرًا ليُعذّبك، وإنما ليعطيك الخير، يعطيك أفضل من اختياراتك لنفسك ويرفعك بهذا البلاء درجات عنده.. والمؤمن يُدرك ذلك ببصيرته لا ببصرِه"🙏🏻🤍
تقنعني المواقف ، فلا داعي للثرثرة.
.

يطبخ الآن علي نار هادئة جيل لا يعترف بالمبادىء ولا بالبعد الأخلاقي ، دستوره المصلحة و قدوته تيكتوكرز علي شوية بلوجرز ، والمجتهد المثقف منهم أعلي قدوته لاعب كرة قدم أو صانع محتوى ترفيهي.

يسخر من أدبيات التعامل والأخلاقيات والدين والذوق البشري و يتنمر علي كل الموروثات الثقافيه من أجل بناء شخصيته الضحلة الحرة.

يحلم بالثراء السريع و يقنط من كل مثابرة واجتهاد ،
ويري الاكتساب من الوظائف العادية دربا من دروب الفشل ، فهو يسمع ويرى يومياً في برامج البودكاست والتسويق الشخصي "فقط" قصص اسطورية تُخرج بإتقان لنجاحات وهمية ، ونطلب منه أن يبني شخصية ويتعلم ويجتهد في بناء نفسه !!
ياريت ننقذ ولادنا من هذا المستقبل شديدة القتامة .

مصطفى عادل

.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رضيع يبحث عن أمل للخروج من تحت ركام منزله المدمر
صور1| من مناورة "لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ" لقوات المسلحة اليمنية تُحاكي التصدّي لأربع موجات هجومية واسعة بحراً وبراً

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
www.mmy.ye/327499
2024/11/16 12:28:24
Back to Top
HTML Embed Code: