‏"حين أموت أرجو أن يكون هنالك انسان له من التفكير السليم ما يجعله يلقي بي في النهر أو أي مكان آخر، عدا تلك المقبرة اللعينة، حيث يأتي الناس ويضعون على بطنك بعض الأزهار في أيام الآحاد، وغير ذلك من السخافات. من يريد الزهور عندما يكون ميتًا ؟ لا أحد".

‏- رواية الحارس في حقل الشوفان.

لا وجود للأمان المطلق؛ وهذا يعني أن كل شيء في هذه الحياة بوسعه أن يهشّم حائط أمانك، ويُلقيك في الفزع مرّةٍ بعد مرّة.

"لا أتخيل أن اقع في حُب شخص يراني عادية، يفوّت يوم ميلادي، لا يعرف شكل الْحُزن في عيني، شخص يمضي ولا يكترث لخطواتي، يتخطى اسمي ولا تهتز روحه، شخص لا يقرأ لي بانبهار، ولا يُعيرني انتباهه في أهم لحظاتي، لا أتخيل."

"لا أحد مُستثنى، أمِّن كل منافذك"

عن نرجسية محمود درويش عندما قال :
"وأنا إذا قررت أن لا أراك فصدقني، أنك لو جلست على رمشي فلن أراك"

متصالحة جداً مع فكرة إني مش تحفة
أنا المتحف كله ♥️

منذُ الصغر ، وأنا أصل إلى ما أريد ،
لكنني أصل وأنا منهك
بالقدر الذي لا يجعلني أفرح ،
وكأني أريد أن أصل لأستريح , أستريح وفقط .

"كان لازم أحبك من ساعة لما قابلتك..
مين عندو حضور زيك يا جميل"❤️‍🩹

عينان اثنتان لا تكفيان كلَّ هذا البكاء.

" إلهي باركني، اجعلني وفيرة، أكثِر من خَيري، زِدْني، هذِّبني، طهِّرني، املأني بحلاوة الإيمان، اهدِني، واهدِ بي، استعملني، واستخلفني، واصنَع منّي شيئًا يستحقُ رضاك ".

‏”أذكر أوّل مرة لمست فيها وجودك بحياتي،
رحت أركض اتأكد أنك حقيقي، وأن هذه المحبّة ليست حلم.
الآن: مضى على هذه المحبة سنوات، ومازلت ألمسَك، لأتأكد أنك ياحبيبي حبيبي.“

حتى وقت اللَعب
تَلعَبين ببلاهه، أبتسِم بحُب
تلمع عيناي، تبتسمين
تُسكِرينَنِي، تَفوزين.

أنا بصدق فعلًا إنه بين الناس إللي بيحبّوا بعض فعلًا بنخلِق اشي من التخاطر بينهم أو أيًا كان إسمه، بس هو شعور مبهم بنزرِع بينهم بحيث إنه ممكن يكون قاعد بمارس حياته عادي والطرف الثاني بعيد، ف بيجيه شعور إنه مش منيح، أو تعبان، أو بعمل اشي معيّن ما حکی عنه ومخبّيه ..

هي شغلة ما إلها أي أساس منطقي أو عقلي، بس كلها قائمة على الشعور، مثلًا يحكي معك بأي وقت ويسألك؛ انت منيح؟ وممكن يقوم من نومته إذا قلِق عليك ويسألك؛ انت منيح؟

لذلك أنا بصدّق جملة "ما انت لو مهتم كان عرِفت لحالك"، لإنه أنا شايف إنه الاهتمام الحقيقي رح يخلِق خيط ما حدا بشوفه بينك وبين إللي مهتم فيه وبخلّيك بطريقة ما حاسس بنفس احساسه، أو حاسس فيه هو شخصيًا!

الاهتمام "الحقيقي" فعليًا كفيل بإنه يسرد تفاصيل الشخص إللي قدّامك، وكفيل بإنه يخلّيك تعرف لحالك.

‏" أكثر شيء أخشاه حقيقة ، هو أن أكون عبء على أحد ، أن أذهب لزيارة أشخاص ينتظرون مغادرتي مثلاً ، أو أحادث شخص ينتظر انتهاء المحادثة ، الأمر يقلقني ! "

‏"هُنا شخصٌ
من خِفته
يكاد يُشرق مع الشَّمس.."

رِكبوا عربيَّات الوَقت، وهَربوا بالنِسيان.

فكرة الصفح عن الشخص الذي تعمد كسرك، فكرة مُرعبة جدًا، تخيل أن تمتلئ بالطمأنينة مرة آخرى فيكسرك للمرة الثانية في المكان ذاته.. الأمر مُرعب..

" لقد نصحتكَ أمك ألّا تثق ووثقت .
ومؤخرًا اكتشفتَ أن أمك وبلا شهادةٍ تعليميّة قد تغلّبت عليكَ وعلى المكتبة التي قرأتها "

‏"عندي تصور أن الشخص حين يبكي لا يبكي لما يتسبب في بكائه، انما لكل الأشياء التي لم يبكها من قبل في وقتها"