لا تبحثوا عن الحُب ... ابحثوا عن السند ، عن مَن يحنُو مودة و يَدنو رحمة ، عن ساتر العُيوب بما تحملُون من ميزات ، عن الأمان الذي لا يعقبهُ خوف ، عن الدفء الذي لا يتبعهُ برد ... ابحثوا عمّن تتخطون معهُ عتبات الحُب إلى منزلة المودة والرحمه...🤎
- ربما الأشياء ليست بهذا السوء ، ربما عيناك مرهقتان ليس إلَّا.
- فان جوخ 📚.
- فان جوخ 📚.
- إذا أردت سماع أصوات الطيور، لا تشتري أقفاصًا بل اغرس أشجارًا.
- كونفوشيوس 📚.
- كونفوشيوس 📚.
"لتصبح حياتك أجمل عليك أن تتقن فن المسافات
المسافة هي التي حمت الأرض من الاحتراق بالشمس
لو اقتربت أكثر لاحترقت ولو ابتعدت أكثر لتجمّدت!
والمسافة هي التي جعلت القمر يدور في فلك الأرض
فلو اقترب أكثر لجذبته!
هندسة المسافة الدقيقة هي التي أنتجت كوناً رائعاً.
فكن مهندس مسافة ، واحسب خطواتك بدقة!
لا تبتعد أكثر مما يجب ولا تقترب أكثر مما يجب "
المسافة هي التي حمت الأرض من الاحتراق بالشمس
لو اقتربت أكثر لاحترقت ولو ابتعدت أكثر لتجمّدت!
والمسافة هي التي جعلت القمر يدور في فلك الأرض
فلو اقترب أكثر لجذبته!
هندسة المسافة الدقيقة هي التي أنتجت كوناً رائعاً.
فكن مهندس مسافة ، واحسب خطواتك بدقة!
لا تبتعد أكثر مما يجب ولا تقترب أكثر مما يجب "
- أنا أفعل ما يناسبني، وتفعل أنت ما يناسبك، أنا لم آت لهذه الدنيا لأحقق توقعاتك؛ وأنت لم تأت لهذه الدنيا لتحقق توقعاتي ، أنت أنت وأنا أنا، لو تلاقى طريقانا بالصدفة فهذا جميل؛ لو لم يلتقيا فهذه طباع الأمور.
- فريتز بيرلز 📚.
- فريتز بيرلز 📚.
•الاســـتمــرار بالإيــجـــابـــية…🌿👍
أتذكر قبل مدة لا تتجاوز الخمسة أشهر تقريبًا،كُنت قد واظبت على قراءة أحد الكتب " ذات الطابع الايجابية "، فكنتُ كُل يومٍ تقريبًا أقرأ ورقة أو عدة ورقات؛ لكن هذه القراءة كانت قراءة الراغب والساعي للاستفادة من كل كلمة، فكانت كل ورقة " وأغلبها نصائح أخلاقية أو تحفيزية وأحيانًا أخرى تطرحُ فكرة التعامل مع الآخر "تحمل الكثير من الفوائد، وكنتُ كلما أردتُ التصرف تذكرت أحد الكلمات وأخذتُ أعمل بها " والحقيقة أن الهدف الأساسي من القراءة هو التطبيق العملي "؛ولكوني في تلك الفترة أحملُ الكتاب معي كانت أفكاره حاضرة وتطبيقها تدريجيًا أمر يسير بل وجميل في نفس الوقت؛
لكن بعد مدة انشغلت جدًا لدرجة لم يبقى لي وقت لقراءة الكتاب ولا حتى مراجعة ماقراءت، وبعدها بدأت تدريجيًا بنسيان كمية النصائح والمواضيع الشيقة والمفيدة التي قراءتها"نعم قد تخطر ببالي بعضها لكن ليس بنفس التأثير الأول، وبعد مدة أدركت أمرًا مهمًا؛ وهو أن الاستمرارية الإيجابية مستحيلة بدون تفعيلها يوميًا ؛ فالإنسان ما ان يصتدم بالواقع ويرى المجتمع والسلبية التي يعيشونها تتراجع طاقته بل قد يفقدها نهائيًا ما لم يجدّدها ويفعّلها كل يوم، ولا يتم ذلك إلا عن طريق " أما الاستماع، أو القراءة، أو التذكير؛ لكن بشكل دائم "..في النهاية أود القول أنه من المستحيل الاستمرار بنفس الطاقة الإيجابية بدون التذكير فاستمرارية التذكير تخلق عقيدة داخل العقل وهذا بدوره يخلق شخصه آخر مختلف عن الشخص الأول الذي كنت عليه وهذا ما نسعى لهُ على الدوام؛ لكن لن يتم ذلك إلا مع التذكير والمواظبة حتى تتعود وخير العادات هي العادات الإيجابية.🌿
أتذكر قبل مدة لا تتجاوز الخمسة أشهر تقريبًا،كُنت قد واظبت على قراءة أحد الكتب " ذات الطابع الايجابية "، فكنتُ كُل يومٍ تقريبًا أقرأ ورقة أو عدة ورقات؛ لكن هذه القراءة كانت قراءة الراغب والساعي للاستفادة من كل كلمة، فكانت كل ورقة " وأغلبها نصائح أخلاقية أو تحفيزية وأحيانًا أخرى تطرحُ فكرة التعامل مع الآخر "تحمل الكثير من الفوائد، وكنتُ كلما أردتُ التصرف تذكرت أحد الكلمات وأخذتُ أعمل بها " والحقيقة أن الهدف الأساسي من القراءة هو التطبيق العملي "؛ولكوني في تلك الفترة أحملُ الكتاب معي كانت أفكاره حاضرة وتطبيقها تدريجيًا أمر يسير بل وجميل في نفس الوقت؛
لكن بعد مدة انشغلت جدًا لدرجة لم يبقى لي وقت لقراءة الكتاب ولا حتى مراجعة ماقراءت، وبعدها بدأت تدريجيًا بنسيان كمية النصائح والمواضيع الشيقة والمفيدة التي قراءتها"نعم قد تخطر ببالي بعضها لكن ليس بنفس التأثير الأول، وبعد مدة أدركت أمرًا مهمًا؛ وهو أن الاستمرارية الإيجابية مستحيلة بدون تفعيلها يوميًا ؛ فالإنسان ما ان يصتدم بالواقع ويرى المجتمع والسلبية التي يعيشونها تتراجع طاقته بل قد يفقدها نهائيًا ما لم يجدّدها ويفعّلها كل يوم، ولا يتم ذلك إلا عن طريق " أما الاستماع، أو القراءة، أو التذكير؛ لكن بشكل دائم "..في النهاية أود القول أنه من المستحيل الاستمرار بنفس الطاقة الإيجابية بدون التذكير فاستمرارية التذكير تخلق عقيدة داخل العقل وهذا بدوره يخلق شخصه آخر مختلف عن الشخص الأول الذي كنت عليه وهذا ما نسعى لهُ على الدوام؛ لكن لن يتم ذلك إلا مع التذكير والمواظبة حتى تتعود وخير العادات هي العادات الإيجابية.🌿