‏يارب محد ينترك بـ هاي الدنيا لوحده ولا يحس إنه وحيد أبدًا 🤍.

أنا عايزة قَلبي القَديم ، قَلبي الحالي مُش سَليم 🤍.

"‏أنا خائفٌة من أن أفقد شيئًا أحبه لدرجة
أنني أرفض أن أحب أي شيء 🤍.

" مَتزعلش على نجمَة ضاعت منَّك
السَما مليانة نجُوم ،
ولو ماكانتشِ نجمَة فيهُم مِن نصيبَك
يمكن القمَر نفسه هيكون نصيبَك 🤍.

الشخص المؤذي عمره م هيقتنع انه مؤذي ولا ممكن يجي يوم وضميره يوجعه ديما عايش دور الضحية ويرمي غلطاته عليك 🤍.

‏الكلمة اللطيفة ، أشبه بيوم ربيعي مزهر 🤍.

إننا قد نرفض رأيًا ما لمجرد أن النبرة التي قيل بها تثير النفور 🤍.

أُريد وضع قلبي تحت ليلة مُمطرة ، أريد منه أن يتبلل، أن يغرق ، أن يعُود جديدًا 🤍.

لمْ يبقَ فِي هَذا العَالمِ طَمأنينةٌ أعظَم مِن علمِ العَبدِ أن ربَّه الله الرَّحمَن الرَّحِيم 🤍.

اللهم بردًا وسلامًا على غزة وأهلها ياربِّ ..
احفظ غزة وأهلها.
اللهم إنا نستودعك فلسطين وأهلها وسماءها ورجالها ونسائها وأطفالها وشيوخها وشبابها وكل شبر فيها 🤍🇵🇸

جُد لي ببيتٍ أريج الورد مطلعه
يا بائـعَ الورد إنَّ الوردَ ترياقِـي 🤍.

قال عمرُ بن الخطّاب رضي الله عنه :

لَو يَعلم أحدَكم ما لهُ في قولهِ لأخيهِ: جزَاك الله خيرا، لأكثَر منها بَعضكم لبَعض 🤍.

فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا . فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ ) 🤍

ما معنى جزاك الله خيراً “!؟
هي كلمة خير تدلّ على كلّ ما هو طيّب عند الله تعالى :
- بأن يمنّ عليك بالجنة ورؤية وجهه الكريم.
- بأن يزحزحك عن النار مأوى الكافرين.
- بأن يهديك الي الصراط المستقيم.
- بأن لا يسلط عليك كل شيطان رجيم.
- بأن يبارك في رزقك رب العالمين.
- بأن يجعلك باراً بوالديك إلى يوم الدين.
- بأن تتّبع سنة سيّد المرسلين.
ومعناها أيضا : جزاك الله من خيري الدنيا والآخرة 🤍.

فجزاكُم الله خيراً أجمعين أنتم ووالديكم وذرياتكم والمسلمين 🥹🫶🏻

مع احترامي للسكاكين بس مافي حاجة غزتني بقلبي غير ضحكته♥️.

ادعُ لغَـ زة كأَنّك الوَحِيد الذِي تَذكُرها وتعاهَدها بالدُّعاءِ..

ادعُ لِغَـ زة بيَقِينِ أنّ دعوَتك سَتقلبُ الموَازِين وتَدفعُ عَنها ضرًّا لا تُدركُه، وليسَ تَحصيل حاصِل..🤍

وضاقَ بعبدكَ البلدُ الرحيبُ 🤍.

كنتُ دوماً أسألُ نفسي لمَاذا سيتكلَّمُ الشَّجر والحَجر غداً ليدلَّنا علىٰ مَكان اختبائِهم؟

- أمَّا الآن فأعتَقدُ أنّه التَعويض العَادل عن صَمت البَشر !