إنَّ فِي الجنَّة منازِل لَن ينالهَا العبد إِلَا بالِابتلاء.

- ابن القيم.

‏" الله أذا عوّض ، أبهر "

‏دمّرَ اللّٰه دِيْارَ اليَهُود وَأوقَدهَا عَليْهم نَارًا.

‏قال بعض السلف:
يُعرض على ابن آدم يوم القيامة ساعات عمره
فكل ساعةٍ لم يذكر الله فيها تتقطع نفسه عليها حسرات.
لقوله تعالى:- ﴿وأنذرهم يوم الحسرة﴾

كل عام ونحنُ نشهد
أن عيسى رسول اللّٰه
وليس إبنه ولم يُقتل ولم يُصلب ولم يمُت.

اللّٰه أرزقنا من قِسمة الخَير والحُب والسَّعادة والسَّكينة أحلاها وأجملها وأحنها واجعل لنا نصيب وافر فيما تراه خيرًا

يا ربّ يا واسع :))

تبدأ أول ليلة من رجب ، من مغرب اليوم الثلاثاء ٣١ ديسمبر حتى فجر ١ يناير ٢٠٢٥

شهر رجب من الأشهر الحُرُم ، يعنى الذنب فيه أشد حُرمة وأعظم إثمًا وكمان أجر العمل الصالح فيه يُضاعف

فَاللهُم اهدِنا إلى طريقك المُستقيم وافتح علينا في الطاعات وجَنبنا المعاصي والفِتن ما ظهر منها وما بَطن

وفي أول ليلة من رجب

اللهُم أجبُر خواطرنا وارزق قلوبنا العوض الجميل عن كل ما فقدناه وقر أعُيننا بما ننتظره منك وقدِّر لنا الخير حيث كان ثم رَضّنا به وبكل شيءٍ كتبته لنا وحوِّل أحوالنا إلى أحسنها ولا تفجعنا في أحبابنا يارب..

كُل عملٍ كنتَ تعملهُ قبل هذه الليلة أصبح بدخُول رجب أثقَل في مِيزانكَ.

ذِكرك للّٰه، بِرَّك لوالديكَ، سجداتكَ، نوافِلك صَّار قدرهَا أعظَّم عِندَ اللّٰه فَاجتَهِد واحسِن واستكثِر من فعل الطَّاعات.

اللهُمَّ بلِّغنا رمضان.

‏”للتذكير مرة أخرى: سأخبرك بالحقيقة التي تتعامى عنها؛ لن تضعف عزائم الأبطال لفقدهم تأييدك، ولن تخبو شجاعتهم لعدم نصرتك، ولن يفشل كفاحهم بسبب كرهك ومعاداتك. كل الذي ستدركه لاحقًا = أنك لحظة الصراع بين الحق والباطل رضيت بالحياد المذموم، وأبيت إلا أن تكون فراغًا خارج سجلات التاريخ.”

‏اللهم أنت حسبهم وكفى، أنت حسبهم ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، ولا حول ولاقوة إلا بك ياعزيز يا قدير.

••
عزآؤنآ بآلصبرِ أنّ ربنآ الله ؛
وأنّ رسولنآ إمآمـُ آلصآبريـن . .

ربّاهُ إنّي دونَ عَونكَ شَاردٌ
أنتَ السَّلام فَدُلَّنِي لِطَريقِي.❤️‍🩹

‏" كُل سُبل الأرض لا تقِف أمام خير أرادهُ الله لك"🤍

أَن تَنتَهي الحَرب يا اللّٰه أَن يعودَ الأمان والسَكينة لِأفئدَتِهم.. أَن يتخلَّلَ الصَّبر قلوبَ الفاقدين أَن تُصانَ هذهِ الدِّماء والعُقول والأبدان أن تُنزل رحمتكَ على هذه الخوالِج الخائفة المَفطورَة
رُحماك وَكَفى بِك رحيمًَا..

نظنُ أننا نتفكرُ في نعمَ اللهُ حينَ نحمدهُ عليها، ولكننا ما زلنا بعيدينَ عنْ تقديرِ هذهِ النعمِ حقَ قدرها. حتى نعمةِ الإسلام، لمْ نتفكرْ فيها بالشكلِ الكافي لندركَ كم أعزنا اللهُ بها وجعلنا بها في مقامٍ عظيم.

«اللهُمَّ ائذَن لِهَذِه الحَربُ في غزّة
أن تَضعُ أوزَارُهَا وَاجَعَل عاقِبتهَا نَصرٌ
للمُجاهِدِينَ وَذُلّاً وَانهِزَامَاً للصّهَاينَة»

لا أحد يستحق الفرح أكثر منك يا غزة، اللهم بشرها بما يسعدها فقد آن لها أن تفرح !!