Telegram Web Link
“God, let me think clearly and brightly; let me love, love, and say it well in good sentences, let me someday see who I am…”

- Sylvia Plath
"توليفة الصفات الرائعة التي تتميز بها انت أشبه بأشعة الشمس التي تحجب كل الكويكبات الموجودة في هذا النظام الشمسي البشري، و لا أتمنى أكثر من الدوران الدافىء الذي تنبض به طوال حياتي.. لا تقلق من مبالغتي في وصفك حبيبي، أنا على دراية بضعفنا البشري، لكن على الرغم من إدراكي لهذه النقاط ما زلت اعتقد أنك الشخص الأكثر خصوصية الذي يمكنني أتمناه لنفسي".

- سيلڤيا بلاث
Forwarded from Yasma⋆。𖦹°‧⛦⋆。 (ʏᴀsᴍᴀ ❥)
My drram is : if I fall in love someday and we want to get married ; I don't want the guy I'd be in love with to propose to me in the traditional way you know like to knock on the door , bring his family etc ..
Instead, I want him to propose with a ring and in a romantic way and then he can deal with the family thing .
_ yasma
يتّضح الذي يحبك من طريقة إعتذاره،
من حجم الكبرياء الذي يسطيع
أن يُزيحه عن طريقه حتى يصل إليك.
‏"لا أريد العيش مثل ظلّ عابر، مستهلَك، بل أريد العيش بصدقٍ، مشمولًا بدفءٍ حقيقي مثل وردةً مزهرة. أضرع كل يومٍ في صلواتي لكي أصون عالمي الداخلي بدلًا من السقوط مكبّلًا في بحر العسل المسموم الذي أرى آلاف الناس من حولي يستهلكونه".
"الأدب، شيءٌ عظيم يا فارنكا،
شيءٌ عَميق، يثبّت القلب،
ويثقّف العقل، الأدب أشبهُ
بلوحة أو مرآة، يجدُ فيهِ
المرء أهواءً وتعبيرًا، ونقدًا مرهفًا،
وتعاليمَ تقوّم الأخلاق".
‏تَعالي
فما زالَ لون السحاب حزيناً ..
يذكرني بالرحيل
تعالي تعالي ... نُذيب الزمان
وساعاته في عناقٍ طويل.

- بدر شاكر السياب
النبذة التعريفية:
"حبّةُ قمحٍ شُجاعة تحلمُ أن تُصبحَ حقلًا".
أضحكُ إذ تقول
لو كنتُ أعلم أنَّ اليوم عيد ميلادك
لقدَّمتُ قلبي قطعةَ حلوى
أبكي لأنَّ حنانَك بمرارةِ الحنين.

- سوزان عليوان
أحتاجكِ الآن بالذات، في هذه اللحظة المباركة، التي يغسلني فيها الحزن الغامض النبيل، فأعود جديداً، كما لو أنني لم أحبكِ من قبل آلاف المرات، منذ أن هبط آدم من الجنة، متسلحاً بحنانكِ ضد وحشية العالم ..
أحتاجكِ حقاً، لكنني مجبول على الفقدان، فاستمرّ بالمشي، ولا أقول.

- عبد العظيم فنجان
"كلّ يوم، تُدهشني فكرة أنني لازلتُ على قيدِ الحياة. لديّ أفكار جديدة، وينبوع مشاعر، ومخيّلة شاسِعة، عادات أقوم بها، وتأمّلات تجعل الحياة مُمكنة، لديّ نباتات أسقيها وشمس أُلقي عليها تحيّة النور والصباح، لوحات أُشاهدها وأزهار لم أتعرّف عليها بعد، لديّ حواس فيّاضة وقصائد تُفجّر في داخلي معنى جديد، أملك عيون واسِعة وروحٍ أوسع، استطيع أن أرى وأُبصِر وأسمع وألمس وأشعر وأفكر. كلّ يوم، هذه الفكرة البسيطة، العاديّة، المألوفة، تُنقذني".

- نجمة سليمان
‏"لم تكن حياتي وردية ومُريحة لكني شخص يعرف كيف يحتفل بالمسرات الصغيرة وكيف أجد الفرح في جنبات الحزن، وكيف أختم الأيام السيئة بليالٍ سعيدة ولأنني أعلم جيدًا أن لا شيء يدوم للأبد".
قويّ التوكل لا يُهزم، والله إذا كلَّف أعان.
ربما نحن لا نحب الحياة حباً كافياً ؟ هل لاحظت أن الموت وحده هو الذي يوقظ مشاعرنا ؟ وكيف أننا نحب الأصدقاء الذين غادرونا لتوهم ؟ وكيف نعجب بإولئك الأساتذة الذين لم يعودوا يتحدثون، بعد أن ملأ التراب أفواههم ! حينئذ ينبثق التعبير عن الإعجاب طبيعياً، ذلك الإعجاب الذي ربما كانوا يتوقعونه منا طيلة حياتهم. ولكن، أتعرف لماذا نكون دائماً أكثر عدلاً وأشد كرماً نحو الموتى ؟ السبب بسيط. فليس هناك إلتزام نحوهم. إنهم يتركوننا أحراراً".

- إلبير كامو
" في كل مرة أقول فيها " أحبك"، فإن الكلمة تخرج و كأنها جديدة، أعمق، و أغنى و كأنها كعكة خوخ مع فارق بسيط في الذوق و الملمس. بسبب كل هذا أتساءل، من ناحية المكان و الزمان، كم من الوقت المستمر و الفاصل احتاجه حتى أتمكن من الجلوس في نفس الغرفة معك و القراءة لساعات دون قول كلمة أو مقاطعة التحدث أو المناقشة أو مشاركة شيء معك، أن أقرأ دون ان يتراقص صوتي الداخلي مكرراً:"انت هنا… انت هنا..هنا!".

- سيلڤيا بلاث
‏"إن أكثر من يُعاني هم من تَربّى جيّدًا ..تربيتهم وضعت لهم حدودًا وأدبًا وشرفًا يحترمونه، لا يستطيعون معها تجاوز مبادئهم بينما الآخر لا حدود له، يسبح في بحر الوقاحة بلا ضمير ولا حدود ولا رادع".
‏خذني معك
خذ ما لدي وما إلي
وما فقدت من الحياة..لعلني أسترجعك

هذي يدي وقبيلتي ..
خذ كل آمالي واحلامي وشعري

خذ كل ما أدري.. ولا أدري
خذها إليك.. فإنها عمياء صماء
أتتك لكي تراك و تسمعك!

- بدر شاكر السياب
2024/09/27 15:30:15
Back to Top
HTML Embed Code: