Telegram Web Link
حين تصافح الراحلين، ضع في يدهم ثمن التذكرة
الناجي الوحيد
‏لم يعدْ يعلم
‏أتفرحهُ النَّجاةُ
‏أم تؤلمهُ الوحدة…
"الخلود ليس ممتعاً" تقول الوردة البلاستيكية
‏في اللحظات الأولى، يظن الطفل الضائع أنه حر
" أحياناً نَفقد أشخاصاً للأبد ؛ ولكنهُم ليسوا أمواتاً ؛ بل ماتتْ فيهم الصفاتُ التي أحببناها "
- لدي قدرةٌ عاليةٌ على التحمل، و لكنني لستُ إلَّا بشراً بالنهاية
"مِن الجميل أن تنتقي نصفك الآخر،لكن قبل الإلتصاق بِه تأكّد أنّه بالفعل نصفك الآخر كي لا تعيش عُمرك كالمشوّه بنصف لا يشبهك،فبعض الإختلاف لا يُلاحظ إلاََّ عند التطابق👌"
وكيف لنا أن نهرب بالنوم كعادتنا هذه الليلة.
إن ما يؤلمك حقاً أنك عاجز.
يعز على الإنسان أن يسير طرقاً لا تُشبهه ، لكنها الحياة.
أتمنى لو أن انجو ليلة واحدة من أفكارى ، أن يهدأ عقلى وأغرق فى النوم كما لو كنت طفلاً لا يهمه من الدنيا شىء
يٌبكينا أننا تأذينا بالأشياء التى أغلقنا عليها قلوبنا لنحافظ عليها
تؤمن بهم فيستبيحون أذيتك ، هذا ما يحدث فى الأغلب
الذين أحببتهم فقط ملكوا القدرة الكاملة على إلحاق الأذى بي و تدميري .
طوبى إذن لأولئك الذين لم أحبهم .
لا أستطيع المكوث بداخلي الليلة ،
هناك حزن مفترس طليق الآن في شوارع روحي .
أتمنى أن أقابل شخصاً يكون صديق روح قبل كٌل شىء.
من استباح حزنك وكان سببا فيه ، لم يكن بمحب..
أشعر أننى أريد أن أقول لك أننى حزين لكننى فى الغالب سأقول لك معدتى تؤلمنى ، أخاف أن لا تفهم حٌزنى
ستصادف صنفاً لا يعرف معنى الحنية، الود ، اللطف ، هى أشياء لا تشترى فلا تحاول معهم
قد يعود المرء سالماً من الاشياء التي تؤذيه ، لكنهُ لا يعود ابداً كما كان !
2024/09/27 00:15:10
Back to Top
HTML Embed Code: