‏أريد أن أخبر العالم بأنني بخير ،
لكني لا أملك أيّة أدِلّة.

من دموع قيس عبدالمغني

‏أحيانًا يتوجب عليك التنازُل، لِتنتصر.

المنزل الذي لا يوجد فيه إمرأة معرض للإنهيار.

أستخدم معه لغة الإشارة كي لا يفوح أسمك في المكان
بائع العطور

أقول الوطن..
و أعني الحزن
أرسم عينيك
و أقرأ الأمان

‏الشجرة التي تستريحين تحت ظلها
أصلها ثابت و فرعها في قلبي.

‏منذُ ألف جثة...
وأنا أبحثُ عنكِ أيتها البلاد.

"‏اذا اردت فتح نافذة
فَكر بالريح"
‏

‏أريد أن أخبر العالم بأنني بخير ،
لكني لا أملك أيّة أدِلّة.

في غيابكِ..
يصبح القلب جمعيات خيرية لرعاية الذكريات.

‏يسألني من أنت ؟
أنا الجار الثامن للفرح.

و النسيان أيضاً
لمن أستطاع إليه سبيلا.

أصبح قلبي حصالة
أضع فيه الذكريات
و أستخرج منها ضحكتك

‏الإبتسامة، هدنة العتاب.

على ظهر الليل
أطهو الذكريات.

من يقف خلف عطرك ؟
من يدير منظومة جمالك ؟
من يمول تشييد مستوطناتك في الضفة الغربية من قلبي ؟

‏من أعظم الجمل اللي قريتها :
"من يحبك حقاً يهتم بك ليطمئن قلبه أنك بخير وليس ليشعرك بأنه مهتم بك

لم تكُن خَارقة ، غير أنّها كانت بارعة في صُبغ الأشياء بِـ نَفحة مِن روحها ، كانت تُحوّل الأماكن إلىٰ بيوت دافئة وهذا مَكمن سِحرها الفريد

استمراريتك على عبودية الدعاء أفضل لك من نيل العطاء .. وأثره على قلبك أعظم مما تطلبه من الله .. وفيها فتح لك على باب عظيم من أبواب الصبر .. وستنال مرادك بإذن الله بصدق يقينك وحسن ظنك.

احفظِ ملامح ابوكِ جيداً قد يختفي فجأة كما فعل أبي