ويكفيك من الدنيا شخصٌ يصطحبك في الدُعاء دوما، يُعانقك بالروحِ غيبا، لا يُفشي لك وقت الخلافِ سرا، تكون في ذاكرته طيبًا قولًا واحدا، حتى وإن أجمع العالم كله أنك لست بطيب؛ شخصٌ واحدٌ كتِفهُ بوقت الحُزن سندُك، وحُضنه بوقت الضيقِ يسعُك، شخصٌ يحبك قلبًا وقالبا.. لا يملُّ منك أبدا، ولا يغمَض له جَفنٌ حتى يُرضيكَ فترضى!
بحاجة الذي خَرجَ من دون معطفه،
ثم فاجئه البَرد،
هكذا أُريدك في حياتي
يامِعطف القَلب .
ثم فاجئه البَرد،
هكذا أُريدك في حياتي
يامِعطف القَلب .
أقسم لك أنني كنت في غاية الشفقة على نفسي حين حسبت أنه من المستحيل أن أهون على الذين وهبتهم حياتي، وأنه لن يخيب ظني فيهم أبدًا، ولكن للأسف.. خاب ظني وهُنت!
أخبرتك من قبل، إني قادرة على تجاهلك بطريقة مستفزة جدًا وأنا لا أمزح ابداً.
أن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.
"صباح الخير لـ إبتسامتك أولاً ولـ الشعرة السابعة والعشرون من رمش عينيك تحديدًا
أنت السبب الأول :
الذي يدفعني للإستمرار حتى الآن، وأنت أيضاً وراء شغفى اللامتناهى، أنت شمسي و قمري و ملكي، أنت لست خطة ثانوية، أو ممر جانبي، أنت الطريق من أوله إلى آخره
الذي يدفعني للإستمرار حتى الآن، وأنت أيضاً وراء شغفى اللامتناهى، أنت شمسي و قمري و ملكي، أنت لست خطة ثانوية، أو ممر جانبي، أنت الطريق من أوله إلى آخره
وتبقَى أفضلُ الأُمنيات....
هي أن يجدَ كلٌّ منَّا من يستطيع أن يسكنَ إليه وبهِ، من نبدأ معه وننتهِي معه،
أن لا نعاني من الفقدِ ثانية،
وأن لا نشعرَ بصعوبةِ اللجوء لمن ليسَ لنا،
من يبقَى كما عرفناهِ أوَّل مرَّة،
أن لا نقطعَ طريقًا كاملًا مع شخصٍ ثمُّ نكتشف أن عمرَنا تناثرَ هباءًاـ
هي أن يجدَ كلٌّ منَّا من يستطيع أن يسكنَ إليه وبهِ، من نبدأ معه وننتهِي معه،
أن لا نعاني من الفقدِ ثانية،
وأن لا نشعرَ بصعوبةِ اللجوء لمن ليسَ لنا،
من يبقَى كما عرفناهِ أوَّل مرَّة،
أن لا نقطعَ طريقًا كاملًا مع شخصٍ ثمُّ نكتشف أن عمرَنا تناثرَ هباءًاـ