Telegram Web Link
"لقد نجى من الغرق، لكن البحر ظل دائما في عينيه ".
وأعودُ إليك
‏كما يعود منفيٌ إلى وطنه
‏لا شيء
‏غير حضنك ارتجي.
‏لكن هذا القلبَ العاق الغريرَ
رغم الوصايا..
يقعُ في الحماقاتِ نفسها!
ماذا أفعلُ؟
إذا كان هذا القلب لا يريدُ أن يكبر.

- عدنان الصائغ
الساعات الأخيرة ..
إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ وَوَلِيُّ لِمَنْ وَالاكُمْ وَعَدُوٌ لِمَنْ عاداكُمْ،
اللهُمَّ إنَّ هَذا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو اُمَيَّةَ وَابْنُ آكِلَةِ الاكْبادِ ، اللعِينُ بْنُ ال لعِينِ عَلَى لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ في كُلِّ مَوْطِن وَمَوْقِف وَقَفَ فِيهِ نَبيُّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ.
اللهُمَّ الْعَنْ أبَا سُفْيانَ وَمُعَاوِيَةَ وَيَزيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ وآلَ مَرْوَانَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ اللعْنَةُ أبَدَ الابِدِينَ ، وَهذا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيَاد وَآلُ مَرْوانَ عَليهِمُ اللَّعْنةُ بِقَتْلِهِمُ الحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلأم. اللهُمَّ فَضاعِفْ عَلَيْهِمُ اللعْنَ وَالعَذابَ الالِيم.
اللهُمَّ إنِّي أتَقَرَّبُّ إلَيْكَ في هذَا اليَوْمِ ، وَفِي مَوْقِفِي هَذا ، وَأيَّامِ حَيَاتِي بِالبَرَاءَةِ مِنْهُمْ ، وَاللعْنَةِ عَلَيْهِمْ ، وَبِالْمُوالاةِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيِه وعَلَيْهِمُ السَّلأمُ
فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتِ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ
أن تُعاملني كأنني
كل شيء بحثت عنه طوال حياتك،
هذا هو نوع الحب
الذي أريد أن أحتفظ به إلى الأبد.
2024/10/02 18:14:32
Back to Top
HTML Embed Code: