Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌿 ( مِن أهمِّ مَا قد تسمعُ في هَذا اليومِ ).
▫️ { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ }.


🍃 قال الإمام المناوي -رحمه الله- :

" إذا تمنَّى أحدكم خيرًا من خير الدارين فليكثر الأماني؛ فإنما يسألُ ربَّه الذي رباهُ وأنعمَ عليه وأحسنَ إليه، فليعظم الرغبة ويوسع المسألة، فينبغي للسائل:
١- الإكثار ٢- ولا يختصر ٣- ولا يقتصر؛
فإنَّ خزائن الجود سحّاء الليل والنهار، ولا يفنى عطاؤه عزَّ وجلَّ ".
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🚨حالةٌ عاجلةٌ وحَرِجة🚨 { مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً }.
{ أَضْعَافًا كَثِيرَةً }، ومَا أدراكَ مَا أضعاف ربِّي!

🌿 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إِنَّ مِنْ إِجلالِ اللهِ إِكرَامَ ذِي الشَّيبَةِ الْمُسلِمِ".

📌للمساهمة في إنقاذ حياتهِ عبر منصة #شفاء:
https://shefa.sa/donate-case/33252
•┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•
🔹 حالاتٌ مرَضيّةٌ عاجلةٌ لم تكتمل بعد:
https://shefa.sa/donate-case/33240

https://shefa.sa/donate-case/33313

https://shefa.sa/donate-case/33432

https://shefa.sa/donate-case/33373
•┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•
🔹 للمُساهمةِ في كفالةِ أطفالٍ أيتامٍ :(
https://ehsan.sa/orphans/details/57702

https://ehsan.sa/orphans/details/57597

https://ehsan.sa/orphans/details/57731

https://ehsan.sa/orphans/details/57596

https://ehsan.sa/orphans/details/57781
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿 ربــحَ البـيـع مَن تـاجـرَ مـعَ الله!
◆ الشيخُ: بدر المشاري. @ch_6lh
تظهرُ جلالةُ العطاءِ وكمالُ الإحسانِ حينما يُسدي المرءُ عطاياهُ إلى من لا يَرجو ثوابه، ولا يأملُ مجازاته .. فلا غروَ أن يجسّد رسول الله هذا المشهد بأعلى ما يبلغهُ البشرُ من مراقي الكمال، فكان: " ثِمالُ اليتَامى عِصمةٌ للأراملِ ".

جديلة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔹 " لَا يُخزِيهِ اللَّهُ أَبَدًا "!
◆ الشيخ: فهد الجريوي.  @ch_6lh
🔸 {...وَأَحْسِنُوا إِنَّ الله يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }.

🌿 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

" أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا...".
"من عجائب الرؤى ..
تقول الرائية: رأيت أختي المتوفاة تقول لي: القبر مظلم ولكن قيام الليل نورٌ يضيء القبر فلا تتركين قيام الليل ".

- محمد البديري.
🔸 قال الله سبحانهُ فِي الحَديثِ الإلـٰهي:
" وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ".

🔸 وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
💫 " مَن صَامَ يَوماً فِي سَبِيلِ اللهِ؛ بَعَّدَ اللهُ وَجهَهُ عَن النَّارِ سَبعِينَ خَرِيفًا ".

💫 " تُعرَضُ الأَعمَالُ يَومَ الِاثنَينِ وَالخَمِيسِ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يُعرَضَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ ".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿 " لَو نُشِرَ لِي أَبَوَايَ مَا تَرَكـتُهُنَّ "!
@ch_6lh
فَمَن قَصَّرَ فِي الأُولَى فَلا يُقصِّر فِي الثَّانِية.
فهَيِّء قَلبكَ واستَبشِر.. بَقيَت أيَّامٌ قلَائل عَلَى عَشرِ ذِي الحِجَّة، خَير أيَّامِ الدُّنيَا! 🤍

العَملُ الصالحُ فِيهَا خَيرٌ مِنَ الجِهادِ فِي سَبِيلِ الله!
والطَّاعَاتُ فيها عظيــمَةٌ فَاضِلة!
فاسأَل اللهَ البُلوغَ والتوفيقَ والقبُول والعَونَ عَلَى كلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ فِيهَا.

🔹قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلَّم:
" مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ ".

اللهُمَّ بَلِّغنَا عَشرَ ذِي الحِجَّة، وَأَعِنَّا فِيهَا عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَعَلَى كُلّ عَمَلٍ صَالِحٍ تُحِبُّه وترضَاه.
📬 كيف نستقبلُ عشر ذِي الحجّة ( خير أيَّامِ الدُّنيَا ) وقد أغرقتنا الذنوبُ والمعاصي ولطَّخت صحائِفنا؟

سُئل الشيخ الشنقيطي: بماذا تنصحني لاستقبال مواسم الطاعات؟
فقال: خير ما يُستقبل به مواسم الطاعات:  " كثرة الاستغفار " [ لأن ذنوب العبد تحرمه التوفيق ].

يقول #ابن_كثير رحمه الله:
ومن اتصف بهذه الصفة - أي: صفة الاستغفار؛ يسَّر اللهُ عليه رزقه، وسهَّل عليه أمرَه، وحفظ عليه شأنه وقوته.

📌فمِن هَذِهِ اللَّحظةِ أَكثِر من قولِ: ( أستَغفرُ اللَّهَ العظيمَ الذِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحيُّ القيّوم وأتوبُ إليه ).. أكثِر منها وأَلِح عَلَى اللّهِ أن يَغفِرَ لكَ ما استطعت؛ فالمَغفُور لهُم فِي فلاحٍ عَظِيمٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
حتى نكون في هذه العشر من الفائزين.

من أعظم الاستعداد لمواسم الطاعات؛ أن تكثر من سؤال الله الإعانة على الطاعة فيها والعبادة، فمن هذه اللحظة لا يفتر لسانك عن الدعاء، بأن يجعلك الله من أسعد عباده ببركات أيام العشر وخيراتها وأنوارها..

فو الله لا قيمة للخطط الشخصية ولا التفرغ ولا رسم الجداول إذا لم يعنك الله ويشرح صدرك للطاعة والعبادة..

فالسر كله في عون الله للعبد، وهذا العون لا يُستجلب إلا بالافتقار والانطراح بين يدي الله وسؤاله الإعانة والسداد ..

و(معونة الله) إذا رُزقها العبد فقد أخذ بمجامع الفلاح والسعادة، وإذا أرسل الله معونته لأحد فلا تسل عن شيء بعدها.

وكثير من النفوس تشتكي من ضعف النشاط في مواسم الخيرات وعدم الاستمرار على عمل الطاعات والعبادات، وعلاج ذلك يكون باستمطار عون الله، فالعبادة مهما كانت لاتكون إلا بإعانة الله لك، وكلما زادت المعونة ارتقى العبد في سلّم العبادة، ومن هنا نعلم شدة الحاجة لقول الله: ( إياك نعبد وإياك نستعين ).
وجاء عن مُعَاذٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ، أَخَذَ بِيَدِهِ وَقالَ: يَا مُعَاذُ واللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعاذُ لاَ تَدَعنَّ في دُبُرِ كُلِّ صلاةٍ تَقُولُ: اللَّهُم أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.
وعن أبي هريرة أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ قال: أتُحِبُّونَ أنْ تَجْتَهِدُوا في الدعاءِ؟ قولوا اللهمَّ أَعِنَّا على شُكْرِكَ، وذكرِكَ، و حُسْنِ عِبادَتِكَ. قال ابن القيم : " فجمع ﷺ بين الذكر والشكر، كما جمع سبحانه وتعالى بينهما في قوله تعالى (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ) فالذكر والشكر جماع السعادة والفلاح ، .. وأنفع الدعاء طلب العون على مرضاته، وأفضل المواهب إسعاف العبد بهذا المطلوب، وجميع الأدعية المأثورة مدارها على هذا، وعلى دفع ما يضادّه، وعلى تكميله، وتيسير أسبابه".
وقال ابن تيمية: " تأملت في أنفع الدعاء؛ فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته".

ما رأيكم أن نبدأ من هذه اللحظة، ونطبق وصية النبي ﷺ المباركة لمعاذ، ونجعل هذا الدعاء وردًا ثابتًا لنا دبر كل صلاة، وفي كل حين، أجزم أننا إن فعلنا ذلك فسنرى من ألطاف الله ومعونته ما يُدهش الألباب، ستخف علينا الطاعات، وستستجد عندنا عبادات لم نحسب له حسابًا، فالله إن تقربت منه شبراً تقرب منك ذراعًا، وإذا أعطاك أدهشك.

ويسرني أن أضع بين يديكم هذه الكلمة، وعنوانها: القوة في مواسم العبادة، ذكرت فيها بعض المعالم والإشارات حول هذا الموضوع..

أسأل الله أن ينفع ويبارك بها، ويجعلها حجة لنا لا علينا..

https://youtu.be/AIwCnOji-ms?si=TYzmE3ZvSdY-5fXK
2024/10/02 12:24:03
Back to Top
HTML Embed Code: