Telegram Web Link
🌿" إِلَّا الإقبَال علَى الله ".

📌وهُنَا يبرُزُ السؤال المُهمُّ: مَا هُوَ أحبّ شيءٍ تُقبِلُ بهِ علَى الله وتتقرَّبُ بهِ إليهِ سُبحانَهُ وتعَالى؟

💫 قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ:
( إنَّ الله تَعَالَى قَالَ:
" مَن عَادَىٰ لِي وَلِيًّا فَقد آذَنتهُ بِالحَربِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبدِي بِشَيءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افتَرَضتُهُ عَلَيهِ
..

ولَا يَزَالُ عَبدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فإذا أحبَبتُهُ
؛ كُنتُ سَمعَهُ الذي يَسمَعُ به، وبَصَرَهُ الذي يُبصِرُ به، ويَدَهُ الَّتي يَبطِشُ بها، ورِجلَهُ الَّتي يَمشِي بها، وإن سَأَلَنِي لَأُعطِيَنَّهُ، ولَئِنِ استَعاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ ").
📚روَاهُ البخاريُّ.

• يَا ربّ هَٰذَا الحَال، يَا ربّ هَذِهِ المنزِلة، يَا ربّ هَٰذَا الحبّ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿 قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" السَّاعِي علَى الأرمَلَةِ والمِسْكِينِ كالْمُجاهِدِ في سَبيلِ اللَّهِ، أو: كالَّذِي يَصُومُ النَّهارَ ويقومُ اللَّيْلَ ".
https://shefa.sa/donate-case/32054
دُرَرٌ!
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكرِكَ، وَشُكرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.
📃 قال #ابن_الجوزي رحمه الله:
" الليالي والأيام الفاضلة، لا يصلح أن يُغْفَلَ عنهنّ؛ لأنه إذا غَفَل التاجر عن موسم الربح، فمتى يربح ؟!".

▫️أنتَ الآن في (موسم الربح)؛ ألا فاغنَم! ".
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكرِكَ، وَشُكرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🔗( هَذِهِ هِيَ الغَـنِيـمَة! ).
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
💡اللَّهُمَّ إِنَّا نَسألكَ منْ فَضلكَ العَظِيم!
اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى ذِكرِكَ، وَشُكرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿{ مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً }. ومَا أدراكَ مَا أضعاف ربِّي!
https://shefa.sa/donate-case/32491
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مضتْ عشرٌ، وقد ولَّتْ💔وولّى كلّ ما فِيها!
صباحاتٌ.. مساءات.. نجاوِيها، لياليها..
مضتْ كالبرقِ ممشاها! تَعجّلُ في خطاويها
وقلبكَ أين مسكنهُ؟ هل استوفى مراميها؟

وهل ظلماتهُ انقشعتْ؟ وحلَّ النورُ يرويهِ؟
بآياتٍ، وأذكارٍ .. ودعواتٍ، سمت فيهِ ..
وهل ذقتم فضائلَ ما بذرتُم في نواحيهِ؟


تُرى جدّتْ بكَ الخطوات ركضًا في سبيل الله؟
ومن يمضي بدربِ الحقِّ؛ نورًا يهدِهِ مولاهْ
..
ومن نكصتْ عزائمُه؛ تردَّى مِن سمَا أعلاه.

فقم للهِ، قم لله .. لا تركن إلى الدنيا!
فلم يبقى سِوى ثلثاه
! سابقْ صادقًا تحيَا.
ومُدَّ الكفّ للمولى، ضعيفٌ يبتغي ريّا.

ليالِ الصّوم معدودَة، ستطوى مثلما حلتْ
ستحزُن في صباح العيد كلّ عزيمةٍ كلّتْ!
سيجُزَى القارِئون هُدى، مناراتُ التقى هلّتْ.
سيفرحُ کلّ مجتهدٍ، وتندمُ أنفسٌ ضلَّت.


يبابُ الروح لن يُروى بغير البرِّ والتقوَى
سلِ الرحمن منكسرًا، وشدَّ عراكَ كي تقوى
وجـاهد في الحياة عسى؛ تنال الجنّة المَأوى.


هنا الجناتُ والبركاتْ، هنا الآياتُ والسورُ..
رتِّلْ، تقهر الأحزان، والأوجاع تنصهرُ..
لكَ الميدان فلتسعى، مضَى الأقوام وانتصروا
ولولا عَونُ ربّ الكَونِ؛ ما فازُوا وماَ ظَفروا
!

🖌هياء المشاري.
2024/11/06 01:38:08
Back to Top
HTML Embed Code: