"وَ دَعَوْنَاك و نَحْنُ نَرْجُوا أنْ تَسْتَجِيبَ لنَا"
بمُحمدٍ وآل مُحمد
_لا تنسَونا من الدُّعاء
بمُحمدٍ وآل مُحمد
_لا تنسَونا من الدُّعاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الإنتظار هو العمل على انضاج الظروف الموضوعية للمشروع المهدوي بمعنى العمل عل استرجاع الغائب من غيبته ...
الإنتظار يعني العمل والتمهيد، تمهيد الأرض لقيام دولة العدل الإلهي.
#بالمهدي_خلاص_البشرية
الإنتظار يعني العمل والتمهيد، تمهيد الأرض لقيام دولة العدل الإلهي.
#بالمهدي_خلاص_البشرية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
النصر الالهي...
أعطيتني كُلّ ما أعطيتني
ولم أكُن يومًا أهلًا لما أعطيتني
ولم أكُن يومًا أهلًا لما أعطيتني
يامُنْتَهى اَمَلِ الاْمِلينَ، وَياغايَةَ سُؤْلِ السّائِلينَ
"اللَّـهُـمَّ فَافْـرُجْ ذَلِكَ عَنَّـا بِفَتْـحٍ مِنْـكَ تُعَجِّلُـهُ".
ماذا لو سألكَ الإمامُ عجّل الله فرجه :
ماذا قدّمتَ لقبرك؟
أفرشتَه بالعملِ الصالحِ لرقدتِك أم أنّك
أرسلتَ إليـه ما لا تُحِبُّ أنْ تراه عندَ الموت ؟!
ماذا قدّمتَ لقبرك؟
أفرشتَه بالعملِ الصالحِ لرقدتِك أم أنّك
أرسلتَ إليـه ما لا تُحِبُّ أنْ تراه عندَ الموت ؟!
ما ينفعُ الإنسان في أيّامِ الإحتضار،
هو تثبيتُ الإيمانِ بالعقائدِ الحقَّة..
-سيد محمد رضا الشيرازي
هو تثبيتُ الإيمانِ بالعقائدِ الحقَّة..
-سيد محمد رضا الشيرازي
نبذة مختصرة عن حياة
الشهيد مصطفى ناصر العذاري
تولد 1986
التحق بالعسكرية بعد ان أكمل دراسته ونسب الى فوج مغاوير عمليات بغداد،
عرف بمواقفه الشجاعة واخلاصه في عمله وتفانيه في المهام والواجبات القتالية،
شارك في معارك الفلوجة وتعرض لإصابة بالغة في قدمه اليسرى،
رفض الانسحاب حفاظا على أرواح رفاقه واختبأ في حفرة يستهدف من خلالها عناصر داعش،
كان في ذات الوقت يتواصل مع اهله بالرسائل وكتم صوت الهاتف حتى لا يكتشفه أحد،
بعد ان طلب من أهله وجميع من يعرفهم براءة الذمة انقطع اتصاله بأهله، ثم أعدمته عصابات داعش على جسر الفلوجة
بعد أيام قليلة دخلت القوات الأمنية الى الفلوجة اثناء تحريرها فوجدت جثمانه الطاهر معلقا على جسر الفلوحة وتبدو عليه ملامح الإرادة والبسالة حتى بعد مفارقته الحياة.
كان استشهاده يوم 20 / 5 / 2015 بعد ما استعرضت به عصابات داعش في الاسواق والأزقة العامة قاصدة إذلاله إلا انه كان شامخا أبيا يلوح النصر من بريق عينيه.
#ذكرى_العروج🕊🦋
الشهيد مصطفى ناصر العذاري
تولد 1986
التحق بالعسكرية بعد ان أكمل دراسته ونسب الى فوج مغاوير عمليات بغداد،
عرف بمواقفه الشجاعة واخلاصه في عمله وتفانيه في المهام والواجبات القتالية،
شارك في معارك الفلوجة وتعرض لإصابة بالغة في قدمه اليسرى،
رفض الانسحاب حفاظا على أرواح رفاقه واختبأ في حفرة يستهدف من خلالها عناصر داعش،
كان في ذات الوقت يتواصل مع اهله بالرسائل وكتم صوت الهاتف حتى لا يكتشفه أحد،
بعد ان طلب من أهله وجميع من يعرفهم براءة الذمة انقطع اتصاله بأهله، ثم أعدمته عصابات داعش على جسر الفلوجة
بعد أيام قليلة دخلت القوات الأمنية الى الفلوجة اثناء تحريرها فوجدت جثمانه الطاهر معلقا على جسر الفلوحة وتبدو عليه ملامح الإرادة والبسالة حتى بعد مفارقته الحياة.
كان استشهاده يوم 20 / 5 / 2015 بعد ما استعرضت به عصابات داعش في الاسواق والأزقة العامة قاصدة إذلاله إلا انه كان شامخا أبيا يلوح النصر من بريق عينيه.
#ذكرى_العروج🕊🦋