‏اللهمَّ شيئاً كهذا لأعوامنا القادمة :

"ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النُّاسُ"❤

شعوب العالم تراقب اليوم بإهتمام حربا فريده من نوعها لا مجال للخطأ في التعرف على اصحاب الحق من اصحاب الباطل فيها، لان هدف احد أطرافها هو وقف جرائم الابادة الجماعية في غزة ويمثله اليمن، بينما هدف الطرف الآخر هو دعم وحماية مرتكبيها وتمثله أمريكا وبريطانيا.

لذلك كل فرد في هذا العالم أصبح امام خيارين لا ثالث لهما، اما ان يقف مع ضحايا جرائم الابادة الجماعية وإما ان يقف مع مرتكبيها، فمع اي طرف تقف انت؟

"اللهم ما أصبح بي من نعمةٍ أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد والشكر"

مساء الخير وبعد؛
إن أراد الله أن يرسل لك الخير ، حمله إليك ولو على ظهر عدوك ..

‏أنت ثم أنت ثم أنت ، ثُم كُل شيءٍ يأتي من بعدك ، فـ بمُجرد أن يبدأ الإنسان في التنازل عن حقه ولو كان بسيطًا ، سيعلق حينها في سلسلةٍ لا نهائية من التنازلات ، وفي خضم كُل هذا سينسىٰ نفسه ، وما هي هويته ، ماذا يُحب ومن يكون. تذكّر أنك دائمًا أولويتك ، ووقتك الخاص حق من حقوقك وليس رفاهية..!!

لا يبقى معنا ...
إلا صدى أصواتهم و ضجيج أشتياق مؤلم ..
عجبا للرحيل لا يترك لنا إلا لملمات حنين لهم .
رحمتك تتنزل على قبر ابي

أبي سَلام عليك أفتقدتك جدًا، وعلي السَلام فيما أفتقد.

اشملوا أبي بدعواتكم إن كانت هذه القناة تمس شيئًا في قلوبكم✨
لُطفًا ورجاءً

اللهم ارحم كل من رحلو عنا،
اللهم اجعلهم مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين يارب🤲

‏"اللهمّ وهذه ساعةُ استجابةٍ فاجعلها
برداً وسلاماً على أهل غزة
اللهم اربطْ على قلوبهم، وآمنْ روعاتهم
الطُفْ بهم، وخففْ عنهم
اشفِ جرحاهم، وانصرهم
ثبتْ أقدامهم، وسددْ رميهم
وحّدْ صفوفهم، واكتبْ لهم نصراً مؤزراً
اقذفِ الرعبَ في قلوب أعدائهم
وارزقهم الإخلاص والتقوى، وتقبل شهداءهم"

تأتي الأفراح حين تؤمن أنها ستأتي، فإن أقداركم تؤخذ من أفواهكم.

الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون وغباء الإنسان، وبالنسبة للكون فأنا مازلت غير متأكد تماما.

أهم شيء أن لا تتوقف عن التساؤل.

أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن والعلوم.

كَنصيحة مُخلَّدة : أنصِت لِعقلك دائمًا .

الشكوى هي لغة الانسان المشتركة!

افعلْ ما يسعدك، فالأيام لا تعود.

أنا أفكّر إذن أنا موجود.

ليس ثمة سعادة أو شقاء في المطلق، وإنما تفكيرنا هو الذي يشعرنا بأحدهما.

سيّد نفسه من لا سيّد له. الشيء المقرف في الديمقراطية أنك تضطرُّ لسماع الأحمق.