Telegram Web Link
أللهم إنا لا نثق بأعمالنا ولا نركن الى قوتنا ولا نعتز بما عندنا وإنما نطمع في كرمك وعفوك، ورحمتك.
- ثلاثُ ساعاتٍ يوميًا في رمضان لا تُفرِّط فيها مهمَا كانَ الثَمن فإنَّكَ إذا حافظتَ عليها وهيَ ثلاثُ ساعاتٍ بعددِ أيامِ الشهر يكونُ المجموع (٩٠) ساعة وهنَّ كالتالي …

- الساعَة عندَ الإفطار جهّز فطوركَ باكرًا وتفرَّغ فيها للدعاءِ فإنَّ للصائمِ عند فطورهِ دعوةً لا تُردّ، إدعي لكَ ولأحبابكَ ولا تنسى أمواتَ المسلمين فانَّهم يحتاجونَ منكَ الدعاء!

- وأمَّا الساعة الثانية فهيَ آخر الليل، إجعلهَا خلوةً مع الله سبحانهُ، فإنَّهُ يُنادي هل مَن سألَ فأعطيهِ، هل مِن مُستغفرٍ فأغفر له فأكثر فيها من الإستغفار!

- وأمَّا الساعة الثالثة فهيَ جلوسكَ بعدَ صلاةِ الفجر في مصلاكَ حتَّى الإشراق!

هذه تسعونَ ساعة واحرِص على باقي الوقتِ بالذكرِ واجتنابِ الغيبَة فإنّها تحصدُ الأعمال واعزِم ألّا تفوتكَ صلاة فريضَة واستغلّ النوافلَ فإنَّما هو ثلاثينَ يومًا وما أسرعَ ما نقولُ انقضَى والله المُستعان!
قال تعالى ‏" يومئِذ تحدث أخبارها "

الأماكن التي تذكر فيها ربك
ستشهد لك في يوم تحتاج فيه إلى الشهادة
فازرع شهودك في كل مكان ..
‏‌إنَّ الصلاة⁩ على النبي غنيمةٌ ، من حازها حاز الكرامةَ وامتلكْ ، فُز بالصلاة على النبي ﷺ .

اللهم صل وسلّم وبارك على سيدنا محمد 💚
‏تقدير المعروف ، أهم من ردّه ❤️
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، أعنا يا الله على أن نخرج من رمضان بقلبٍ أطهر وأنقى من الذي دخلنا به
كانَ أكْثَرُ دُعَاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ:
‏ اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا في الدُّنْيَا حَسَنَةً، وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً، وقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
عندما تنظّم مشاعرك، سوف تنتظم علاقاتك وحياتك
عندما يَترافق الكبارُ...

مُجاملةٌ لكن لا على حِساب الوُضوح!
احترامٌ لكن لا على حِساب التَّخصُّص!
ما كان أولُه شرطاً واضحاً انتهى بِفراقٍ جميل!
َينتهي المُباحُ بانتهاء القصد وإلا تحوَّلَ لِمكروه!
اعـترِضْ؛ لا بأس.. لكن استمع للجواب!
عَدمُ الانسجامِ والتوافق لا يَعني القَطيعةَ والتباغُض!
تَوقُّعُ عدمِ استيعابِ الرفيق لا يُبرر انعدامَ حُسنِ التفسير!
ما راءٍ كَمِن سَمِعا!
إن لم يَـقـتَـنع بالمنع دَعْه يُجرِّب لكن بإشرافِك!
كلاهما تَعلَّم من الآخر!
خُذ حَاجتَـك وفارِق بمعروف!
خُـذ إجابتَـكَ ولا تُـشاغِب!
حَـقُّـكَ في الخُصوصية مَحفوظٌ وحقُّ الآخر بالتفسير غيرُ مَسلوب!
لا أستطيع فهمَك تختلف عن: لا أستطيع الاستمرار معك!
التعليم: إعطاءٌ وأخذٌ ومَضمونٌ، فإن لم تتوافق هذه الثلاث فلا تُضِعْ الوقتَ والجهد!
عالِج الشَّغفَ ولا تُناطِحْهُ!
هناك ما ليس للإذاعة !
الزم حَدَّك ولا تُجهد ظَهرَك.. فلكلِّ ظهرٍ طاقة! ولكلِّ طاقةٍ ظَهرٌ ! ومُشكلة التَّخلفِ تكمُنُ في فوضى الظَّهر والطاقة!
سببُ التخالفِ ليس في اختلاف اللغة! فعلى الأغلب السبب في اختلاف المَرجعيات والخَـلْـفية!
عندما تخـتـلف المرجعيات فالنقاشُ عَـبَـثٌ! عندها يكون التفسير للتبرير فقط لا للإقناع!

عن موسى والخضر عليهما السلام أتحدَّث...
#إبراهيم_العسعس
"والنور الذي في العين فـ ليس إلا أثراً من نور القلب، وأما النور الذي في القلب فهو من نور اللّٰه"
قال تعالى ‏" يومئِذ تحدث أخبارها "

الأماكن التي تذكر فيها ربك
ستشهد لك في يوم تحتاج فيه إلى الشهادة
فازرع شهودك في كل مكان ..
اللهم إني أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار .
"من عظيم لطف الله أنه قد يستجيب لدعوتك وهي حبيسة صدرك،ورهينة خاطرك، ولم تتفوه بها!
‏كان الرسول ﷺ يصلي جهة بيت المقدس، وكان يتمنى أن تكون قبلة المسلمين مكة وكان ينظر فقط في السماء جهة البيت الحرام..كان خاطرًا، فجاءت البشرى: (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلةً ترضاها) 🤍
وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا
النِّسَاء (106)
‏ما شفت مثل الصدقه في تيسيير امور الحياه والرزق من عند الله ، وكما قيل أرخ يدك بالصدقة ترخى حبال المصائب من على عاتقك وأعلم أن حاجتك إلى أجر الصدقة أشد حاجة ممن تتصدق عليه
‏اُذكركم بقول النبي ﷺ : (مانقص مال من صدقة)
لا إله الا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
طَبطِبوا على من آلمته الأيام الثقال ، تفقّدوا أهل بيتكم ، هوّنوا على من فقد شيئا يحبّه ، يسّروا ولا تعسّروا ، بشّروا ولا تنفّروا ، صِلوا الأرحام ، اهتموا بمن لا يطلب اهتماماً ، خفّفوا خفّف الله عنكم .
‏رسخ في ذهنك : أن هذه الدّنيا دار ممرٍّ لا مقر ، وأنما هي زاد للآخرة ، وتجاوز عن ما يكدّر الخاطر ويُشغله من بغض وشحناء ، وعدواة للأباعد والأقرباء ، وكن سليم القلب عن الأحقاد ، خفيف الظّهر من الأوزار ما وجدت لذلك سبيلًا ، وإن من أحسن الزاد في هذه الدّنيا ؛ فقد استراح في الآخرة..!!
2024/10/01 11:36:20
Back to Top
HTML Embed Code: