أذا أردت الأقتراب مني
فتقبل نصفي المعتم
كما راق لك نصفي المشرق
فكلاهما أنا .

لمرَّةٍ واحدة
يريد هذا القلب
أن يفرُد قدميه
على مكانٍ يؤمن
بأنه له، دون خشية
الغفوة على كل شيء
واليقظة الخائبة
على اللاشيء.

والجرح بيّة بقى
لو بيك ماعفتة
جايز اكون السَبب
وجايز تكون انتَ
بَس هي رحلة عُمر
وكلشي انتهى بوكتة
صفحه وطواها الزمن
رحلة انتهت وبثَمن
وبين چبير الفرق
وين اني وين انت

بارعة في محبة الاشياء كأنها خُلقت لي
‏و جريئة في إفلات الأشياء كأنها لم تلمسني يوماً.

الأسباب لا تمنع
أحدًا،
مهما كانت
ومؤسفة ومزعجة،
الحقيقة كلها تقف
على صدق الرغبة
على عُمق الغاية
وعلى مكانتك أحيانًا.

معقول إنساك معقوووول تنساني أناا علطلول ؟!

‏أشقيتَ قَلبِي والهيامُ يقولُ لِي
مِن أجلِ عينٍ ألفُ عَينٍ تُكرَمُ
لوْ كنتَ تخشىٰ اللهَ مَا أشقيْتَنِي
لا يَرحمِ الرَّحمنَ مَن لا يرحمُ
شَرع المتيَّمِ قَد تبيَّنَ حكمهُ
الوَصلُ فرضٌ والفُراقُ محرّمُ

أقيم فهد نوري ١٠/١٠

الرجلُ
الذي رأكِ في تقاطع الشارع
المؤدي الي منزلكِ
لم يصاب بالعمى كما يزعمون
هو فقط اغمض عينيه عن كل هذا العالم
محاولاً الاحتفاظ بملامحكِ