This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾ .
.
مِن صُورِ ضياعِ الشيعةِ بين المُهمِّ والأهمّ:
اهتمامُ الشيعةِ بالاحتفالِ ببيعةِ الغدير، وتضييعِهم لشروطِها!⚜️
_
في كلِّ عامٍ حينما نقتربُ مِن أيّامِ عيدِ الغدير، يبدأُ مُحبّو أهلِ البيتِ في التهيّؤِ والاستعدادِ للاحتفالِ بهذا اليوم المُعظّم،
فيبدأونَ بتعليقِ الزينةِ وتوزيعِ الحلوى، وحملِ الورودِ وترديدِ عباراتِ البيعةِ لعليٍّ "صلواتُ الله عليه"
كلُّ هذه الأمورِ وغيرها جميلةٌ قطعاً ومطلوبة وقد أكدّت عليها أحاديثُ العترة.. ولكنَّ القضيّةَ الأهمّ في أحاديثِ العترة والتي أكّد عليها أهلُ البيتِ في أحاديثِهم وأكّد عليها رسولُ اللهِ في خُطبة الغدير:
هي أن نعرِفَ معنى بيعتِنا لعليٍّ "صلواتُ الله عليه" ماذا تعني؟
هذه هي القضيّةُ الأهمّ في ديننا.. التي لو عرفَها الشيعةُ حقَّ معرفتِها لصافحتهم الملائكةُ في كلِّ يومٍ عشرَ مرّات
ولكنّ الشيعةَ غافلونَ عنها، ويُركّزون في إحياءِ الغديرِ على الطقوسِ التي هي في الحاشية بالقياسِ لهذه القضيّة!
ألسنا نُردّدُ دائماً بفخرٍ وسرور: "أنّنا بايعنا عليّاً ونحنُ في الأصلاب" ونقولُ ما شاء اللهُ مِن العبائرِ والقصائدِ التي نفتخرُ فيها ببيعتِنا لعليٍّ؟
فهل التزمنا فعلاً بشروطِ بيعةِ الغدير؟!
حين نقول: "بيعة الغدير" فالبيعةُ في حقيقتها عقد.. وحين نقول أنّنا "بايعنا" يعني أنّنا وقّعنا على عقد،
والعقدُ في أيّ بيعةٍ يشتملُ على شروط،
مِن دونِ الالتزامِ بهذه الشروطِ فإنّ عقدَ البيعةِ باطل
تصديقُ بيعتك لعليٍّ هو أن تكونَ مُلتزماً بشروطِ هذه البيعةِ وأركانها
فهل سألنا أنفُسَنا يوماً: ما هو مضمونُ هذا العَقد الذي وقّعنا عليه حين بايعنا بيعةَ الغدير؟
وهل نحنُ غديريّون فعلاً بالتزامِنا بشروط بيعة الغدير؟
إذا كنّا نُردّدُ عباراتِ البيعةِ لعليٍّ ونحنُ لا نعرفُ ما هي شروطُ هذه البيعةِ أصلاً.. فهذه بيعةٌ خائبة، لا معنى لها،
لأنّنا كيف سنكونُ أوفياءَ بشروطِها ونحنُ لا نعرفُ شروطَها أصلاً؟!
شروطُ بيعةِ الغديرِ بيّنها نبيّنا في خطبةِ الغدير،
سنقِفُ هنا عند أهمِّ هذه الشروط لنرى بعدها هل نحنُ غديريّون فعلاً كما ندّعي أم لا؟
أهمُّ شرطٍ ذكَرهُ رسولُ اللهِ في خطبتِهِ الغديريّة:
هو أن يكونَ دينُنا مأخوذٌ مِن هذينِ المصدرينِ فقط:
(مِن القرآنِ المُفسَّرِ بحديثِ أهلِ البيت، ومِن حديثِ أهلِ البيتِ المُفهَّمِ بقواعِدِ تفهيمِهم)
إذ يقولُ نبيّنا الأعظم في خطبةِ الغدير:
(تدبّرُوا القرآن، وافهمُوا آياتهِ ومُحكماتِه، ولا تتّبعُوا مُتشابهَه، فو اللهِ لا يُوضّحُ تفسيرهُ إلّا الذي أنا آخذٌ بيدهِ ورافعُها بيدي، ومُعلّمكم أنّ مَن كنتُ مولاهُ فهو مولاهُ وهو علي)
إلى أن يُتِمَّ رسولُ اللهِ خُطبتَهُ وينزل للبيعةِ فيقول:
(إنّي قد بيّنتُ لكم وفهّمتُكم: هذا عليٌّ يُفهّمكم بعدي)
هذا هو الشرطُ الأهمُّ في بيعةِ الغدير؛ أن تكونَ مصادرُ العِلمِ ومصادرُ الفهمِ مِن عليٍّ وآلِ عليّ
• قولِهِ: (فو اللهِ لا يُوضّحُ تفسيرَهُ إلّا الذي أنا آخذٌ بيدهِ) وقوله: (هذا عليٌّ يُفهّمكم بعدي)
هذا هو الشرطُ الأساسُ في بيعةِ الغدير: وهو أنّنا إذا أردنا أن نفهمَ معنى آياتِ القرآنِ مثلاً فلابُدّ مِن الرجوعِ لأحاديثِ عليٍّ وآلِ عليٍّ في تفسيرِ القرآن، ونعودَ إلى القواعدِ التي بيّنوها في رواياتهم لفهمِ القرآنِ ولفهمِ أحاديثِهم الطاهرةِ أيضاً ومعرفةِ كيفيّة التعامُل معها،
أمّا إذا تركنا أحاديثَ أهلِ البيتِ التفسيريّة، وفسرّنا آياتِ القرآنِ اعتماداً على المعنى الّلغوي، واعتماداً على ما ذكرَهُ المُخالفونَ في كُتبِ تفسيرهم.. فهذا نقضٌ لشروطِ بيعةِ الغدير، لماذا؟
لأنّ أساسَ قبولِ ولايتِنا لعليٍّ هي البراءةُ مِن أعداءِ عليّ، كما يقولُ نبيّنا الأعظم:
(يا عليّ والذي بعثني بالنبوّةِ واصطفاني على جميعِ البريّة لو أنّ عبداً عبَدَ اللهَ ألفَ عامٍ ما قبِلَ اللهُ ذلك منه إلّا بولايتك وولايةِ الأئمةِ مِن وُلدك، وإنّ ولايتك لاتُقبَل إلّا بالبراءةِ مِن أعدائك وأعداءِ الأئمة مِن ولدك، بذلك أخبرني جبرئيل، فمَن شاء فليُؤمن ومَن شاء فليكفُر)
رسولُ اللهِ هنا جعل البراءةَ شرطاً أساسيّاً لقبولِ الولاية، لا أنّها مُتمّمٌ للإيمانِ ومُكمّلةٌ للولاية،
وإنّما هي شرطٌ أساسٌ في قبولِ الولاية
يعني أنّ الولايةَ لعليٍّ مِن دونِ البراءةِ مِن أعدائهِ غيرُ مقبولةٍ أصلاً، وصاحبُها كافر وليس بمُؤمن بنصِّ كلامِ رسولِ الله،
لأنّ رسولَ اللهِ في نفسِ الحديثِ بعد أنّ بيّن أنّ البراءةَ مِن أعداءِ عليٍّ وآلِ عليّ شرطٌ لقبولِ الولايةِ قال:
(فمَن شاء فليُؤمن ومَن شاء فليكفُر) فذكرَ طريقينِ لا ثالثَ لهما: إمّا الإيمانُ وإمّا الكُفْر.
فالموالاةُ لعليٍّ مِن دونِ البراءةِ مِن أعدائهِ هي كفرٌ بميزانِ آلِ محمّد..
مِن صُورِ ضياعِ الشيعةِ بين المُهمِّ والأهمّ:
اهتمامُ الشيعةِ بالاحتفالِ ببيعةِ الغدير، وتضييعِهم لشروطِها!⚜️
_
في كلِّ عامٍ حينما نقتربُ مِن أيّامِ عيدِ الغدير، يبدأُ مُحبّو أهلِ البيتِ في التهيّؤِ والاستعدادِ للاحتفالِ بهذا اليوم المُعظّم،
فيبدأونَ بتعليقِ الزينةِ وتوزيعِ الحلوى، وحملِ الورودِ وترديدِ عباراتِ البيعةِ لعليٍّ "صلواتُ الله عليه"
كلُّ هذه الأمورِ وغيرها جميلةٌ قطعاً ومطلوبة وقد أكدّت عليها أحاديثُ العترة.. ولكنَّ القضيّةَ الأهمّ في أحاديثِ العترة والتي أكّد عليها أهلُ البيتِ في أحاديثِهم وأكّد عليها رسولُ اللهِ في خُطبة الغدير:
هي أن نعرِفَ معنى بيعتِنا لعليٍّ "صلواتُ الله عليه" ماذا تعني؟
هذه هي القضيّةُ الأهمّ في ديننا.. التي لو عرفَها الشيعةُ حقَّ معرفتِها لصافحتهم الملائكةُ في كلِّ يومٍ عشرَ مرّات
ولكنّ الشيعةَ غافلونَ عنها، ويُركّزون في إحياءِ الغديرِ على الطقوسِ التي هي في الحاشية بالقياسِ لهذه القضيّة!
ألسنا نُردّدُ دائماً بفخرٍ وسرور: "أنّنا بايعنا عليّاً ونحنُ في الأصلاب" ونقولُ ما شاء اللهُ مِن العبائرِ والقصائدِ التي نفتخرُ فيها ببيعتِنا لعليٍّ؟
فهل التزمنا فعلاً بشروطِ بيعةِ الغدير؟!
حين نقول: "بيعة الغدير" فالبيعةُ في حقيقتها عقد.. وحين نقول أنّنا "بايعنا" يعني أنّنا وقّعنا على عقد،
والعقدُ في أيّ بيعةٍ يشتملُ على شروط،
مِن دونِ الالتزامِ بهذه الشروطِ فإنّ عقدَ البيعةِ باطل
تصديقُ بيعتك لعليٍّ هو أن تكونَ مُلتزماً بشروطِ هذه البيعةِ وأركانها
فهل سألنا أنفُسَنا يوماً: ما هو مضمونُ هذا العَقد الذي وقّعنا عليه حين بايعنا بيعةَ الغدير؟
وهل نحنُ غديريّون فعلاً بالتزامِنا بشروط بيعة الغدير؟
إذا كنّا نُردّدُ عباراتِ البيعةِ لعليٍّ ونحنُ لا نعرفُ ما هي شروطُ هذه البيعةِ أصلاً.. فهذه بيعةٌ خائبة، لا معنى لها،
لأنّنا كيف سنكونُ أوفياءَ بشروطِها ونحنُ لا نعرفُ شروطَها أصلاً؟!
شروطُ بيعةِ الغديرِ بيّنها نبيّنا في خطبةِ الغدير،
سنقِفُ هنا عند أهمِّ هذه الشروط لنرى بعدها هل نحنُ غديريّون فعلاً كما ندّعي أم لا؟
أهمُّ شرطٍ ذكَرهُ رسولُ اللهِ في خطبتِهِ الغديريّة:
هو أن يكونَ دينُنا مأخوذٌ مِن هذينِ المصدرينِ فقط:
(مِن القرآنِ المُفسَّرِ بحديثِ أهلِ البيت، ومِن حديثِ أهلِ البيتِ المُفهَّمِ بقواعِدِ تفهيمِهم)
إذ يقولُ نبيّنا الأعظم في خطبةِ الغدير:
(تدبّرُوا القرآن، وافهمُوا آياتهِ ومُحكماتِه، ولا تتّبعُوا مُتشابهَه، فو اللهِ لا يُوضّحُ تفسيرهُ إلّا الذي أنا آخذٌ بيدهِ ورافعُها بيدي، ومُعلّمكم أنّ مَن كنتُ مولاهُ فهو مولاهُ وهو علي)
إلى أن يُتِمَّ رسولُ اللهِ خُطبتَهُ وينزل للبيعةِ فيقول:
(إنّي قد بيّنتُ لكم وفهّمتُكم: هذا عليٌّ يُفهّمكم بعدي)
هذا هو الشرطُ الأهمُّ في بيعةِ الغدير؛ أن تكونَ مصادرُ العِلمِ ومصادرُ الفهمِ مِن عليٍّ وآلِ عليّ
• قولِهِ: (فو اللهِ لا يُوضّحُ تفسيرَهُ إلّا الذي أنا آخذٌ بيدهِ) وقوله: (هذا عليٌّ يُفهّمكم بعدي)
هذا هو الشرطُ الأساسُ في بيعةِ الغدير: وهو أنّنا إذا أردنا أن نفهمَ معنى آياتِ القرآنِ مثلاً فلابُدّ مِن الرجوعِ لأحاديثِ عليٍّ وآلِ عليٍّ في تفسيرِ القرآن، ونعودَ إلى القواعدِ التي بيّنوها في رواياتهم لفهمِ القرآنِ ولفهمِ أحاديثِهم الطاهرةِ أيضاً ومعرفةِ كيفيّة التعامُل معها،
أمّا إذا تركنا أحاديثَ أهلِ البيتِ التفسيريّة، وفسرّنا آياتِ القرآنِ اعتماداً على المعنى الّلغوي، واعتماداً على ما ذكرَهُ المُخالفونَ في كُتبِ تفسيرهم.. فهذا نقضٌ لشروطِ بيعةِ الغدير، لماذا؟
لأنّ أساسَ قبولِ ولايتِنا لعليٍّ هي البراءةُ مِن أعداءِ عليّ، كما يقولُ نبيّنا الأعظم:
(يا عليّ والذي بعثني بالنبوّةِ واصطفاني على جميعِ البريّة لو أنّ عبداً عبَدَ اللهَ ألفَ عامٍ ما قبِلَ اللهُ ذلك منه إلّا بولايتك وولايةِ الأئمةِ مِن وُلدك، وإنّ ولايتك لاتُقبَل إلّا بالبراءةِ مِن أعدائك وأعداءِ الأئمة مِن ولدك، بذلك أخبرني جبرئيل، فمَن شاء فليُؤمن ومَن شاء فليكفُر)
رسولُ اللهِ هنا جعل البراءةَ شرطاً أساسيّاً لقبولِ الولاية، لا أنّها مُتمّمٌ للإيمانِ ومُكمّلةٌ للولاية،
وإنّما هي شرطٌ أساسٌ في قبولِ الولاية
يعني أنّ الولايةَ لعليٍّ مِن دونِ البراءةِ مِن أعدائهِ غيرُ مقبولةٍ أصلاً، وصاحبُها كافر وليس بمُؤمن بنصِّ كلامِ رسولِ الله،
لأنّ رسولَ اللهِ في نفسِ الحديثِ بعد أنّ بيّن أنّ البراءةَ مِن أعداءِ عليٍّ وآلِ عليّ شرطٌ لقبولِ الولايةِ قال:
(فمَن شاء فليُؤمن ومَن شاء فليكفُر) فذكرَ طريقينِ لا ثالثَ لهما: إمّا الإيمانُ وإمّا الكُفْر.
فالموالاةُ لعليٍّ مِن دونِ البراءةِ مِن أعدائهِ هي كفرٌ بميزانِ آلِ محمّد..
فعـلى مثل العبـاس فليبكِ الباڪـون
بل فليجزعوا حتّى تُعْدَم العيون ! 💔
بل فليجزعوا حتّى تُعْدَم العيون ! 💔
• وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ •
- استغِفرُ الله
- الحمدُلله
- لا إلـه إلا الله
- الله اكبر
- لا حول ولا قوة إلا بالله
- سُبحـانَ الله وبحمده
- سُبحـان الله العظيم
- اللهم صلِّ وسلم على نبينا مُحمد وآله الإطهار
- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
- استغِفرُ الله
- الحمدُلله
- لا إلـه إلا الله
- الله اكبر
- لا حول ولا قوة إلا بالله
- سُبحـانَ الله وبحمده
- سُبحـان الله العظيم
- اللهم صلِّ وسلم على نبينا مُحمد وآله الإطهار
- لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
-الزيارة المُختصرة لصاحب الأمر🧡🧡
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك يا صاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمـٰن السلام عليك يا شريك القرآن السلام عليك يا قاطع البرهان السلام عليك يا امام الانس والجان السلام عليك وعلى ابائك الطيبين واجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل الفرج والعافية والنصر والتمكين والتأييد لهم 🕊
#واظبوا على هذه الزيارة فإنها تصنعُ العجائب 🙏🦋
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك يا صاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمـٰن السلام عليك يا شريك القرآن السلام عليك يا قاطع البرهان السلام عليك يا امام الانس والجان السلام عليك وعلى ابائك الطيبين واجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل الفرج والعافية والنصر والتمكين والتأييد لهم 🕊
#واظبوا على هذه الزيارة فإنها تصنعُ العجائب 🙏🦋
- حرز الامام المهدي "عج"🌵🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَا مَالِكَ الرِّقَابِ وَ يَا هَازِمَ الْأَحْزَابِ يَا مُفَتِّحَ الْأَبْوَابِ يَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ سَبِّبْ لَنَا سَبَباً لَا نَسْتَطِيعُ لَهُ طَلَباً بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ أَجْمَعِين
- يُقرأ بعد صلاة الفجر .
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَا مَالِكَ الرِّقَابِ وَ يَا هَازِمَ الْأَحْزَابِ يَا مُفَتِّحَ الْأَبْوَابِ يَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ سَبِّبْ لَنَا سَبَباً لَا نَسْتَطِيعُ لَهُ طَلَباً بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ أَجْمَعِين
- يُقرأ بعد صلاة الفجر .
السَّـلَامُ عَلَى مَـنْ سَمِـعَ
صَـوْت أَضْـلَاع أَبِيَّـه تَتَكسَّر ..
علي السجاد💔.
صَـوْت أَضْـلَاع أَبِيَّـه تَتَكسَّر ..
علي السجاد💔.
مَنْ أُسُس سَعَادَة السيَّدة الزَّهرَاء فِي حَيَاتِهَا الزَّوجِيَّة هُوَ الحَيَاء!
وَقَدْ ذُكَرَ فِي الأَحَادِيث
{لَادِينَ لِمَن لَا حَيَاءَ لَهُ}
وَ {الْحَيَاء سَبَبُ كُلّ جَمِيلٍ}
وَالإِعلَام اليَوم يَعمَل بِكُلّ امكَانَاتِه لِمَحوِ الحَيَاء مِنْ الحَيَاة وَإِزَالَة قُبح الذّنْبِ وَإِلغَاء العَيب مِن النّفس!!
وَقَدْ ذُكَرَ فِي الأَحَادِيث
{لَادِينَ لِمَن لَا حَيَاءَ لَهُ}
وَ {الْحَيَاء سَبَبُ كُلّ جَمِيلٍ}
وَالإِعلَام اليَوم يَعمَل بِكُلّ امكَانَاتِه لِمَحوِ الحَيَاء مِنْ الحَيَاة وَإِزَالَة قُبح الذّنْبِ وَإِلغَاء العَيب مِن النّفس!!
فضل سورة العاديات : في الحديث ، إن من واظب على قراءتها حشر مع أمير المؤمنين (عليه أفضل الصلاة و السلام) 💫
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)