📚 ‏تقول العرب قديما

الأطراف منازل الأشراف

بمعنى يأنف أشراف القوم وأكابرهم
من السكن في مواطن إزدحام الناس ويفضلون أطراف المدن

قيل: أين هذا في القرآن ؟
قالوا: من قوله تعالى :
﴿وجاء من أقصى المدينة رجلٌ يسعى﴾ فهذا أشرفهم

ورغم بعدهم إلا أن عابري السبيل تكون البيوت الطارفه وجهتهم

من لطائف العرب 🤥

‏نُقل أن أبا عاصم كان ضخم الأنف
فتزوج امرأة، فلما خلا بها، دنا منها ليقبلها ، فقالت له:
"نح ركبتك عن وجهي
قال: "ليس ذا ركبة، إنما هو أنف".

📚 ﺳﻴﺮ ﺃﻋﻼﻡ ﺍﻟﻨﺒﻼﺀ| ﺍﻟﻄﺒﻘﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ
ﺃﺑﻮ ﻋﺎﺻﻢ- ج ٩ ص ٤٨٣.

‏قال طرفة بن العبد البكري

أرَى الدَّهْرَ كَنْزاً نَاقِصاً كُلَّ لَيْلَةٍ
وَمَا تَنْقُصِ الأيَّامُ وَالدَّهْرُ يَنْفَدِ

أراد أهل الدهر، ويروى (أرى العيش)، و (أرى العمر)، والكنز: ما استعد وحُفظ، وقوله: (ما تنقُص الأيام) 
أي ما تنقصه الأيام ينفد.

📚 ‏من عادة العرب

إذا أسيء للضيف في مجلس مضيفه تحمل المضيف تلك الإساءة ورد للضيف اعتباره

ومن لايرد حق الضيف يعتبر قليل المروءة وكذلك لا يعتمد عليه عندما يلزم الامر .

📜 و الدليل 👇
ان حرب البسوس استمرت 40 عام والسبب ناقة لضيفة جساس .

الزوجات نوعان:

١. زوجة كالصدقة.. يَحفَظك الله بها، ويَزيدك بها أرزاقاً وإشراقاً.

٢. زوجة كالربا.. يَمحَق الله حياتك بها، ويَزيدك بها شقاءً وبلاءً.

📚 ‏تقول العرب

الكآبة : تظهر على الوجه .
الحزن : يكون بالقلب.

التضاد : يكون في الأفعال.
التناقض : يكون في الأقوال

المختال : ينظر لنفسه بعين الافتخار.
الفخور : ينظر إلى الناس بعين الاحتقار.

الهضم : نقصان بعض الحق.
الظلم : يكون في الحق كله.

المُقسط : العادل.
القاسط : الظالم.

📚 ‏قالت العرب

« ليس الخبر كالعيان »


والمعنى 👇
ليس من سمع كمن سُحِق.

قال عمرو بن العاص

رُبّ متكلمٍ بكلام لو يعلم ما يُجاب
به ما تكلم به.

📚 ابن وهب في جامعه

📚من لطيف ما قالته العرب في #الشيب
قول علي بن الجهم

هل الشيبُ إِلّا حِليَةٌ مستَعارةٌ
ومُنذِرُ جيشٍ جاءنا مُتقدِّما

فها أنا منه حاسرٌ مُتَعَمِّم
ولم أر مثلي حاسرا متعمّما

كأنَّ مكانَ التاجِ سِلكاً مُفَصَّلاً
بنَورِ الخُزامى أَو جُماناً مُنَظَّما

إِذا لَم يَشِب رَأسٌ عَلى الجَهلِ، لَم يَكُن
عَلى المَرءِ عارٌ أَن يَشيبَ وَيَهرَما

‏سئل أعرابيٌّ عن الهوى فقال:

هو داءٌ تَدْوَى به النفوسُ الصِّحاح، وتسيل منه الأرواح، وهو سُقْمٌ مُكتَتِمٌ، وَجَمْرٌ مُضْطَرِم، وأنشد:

الحبُّ داءٌ عَيَاءٌ، لا دواءَ له
يَضِلُّ فيه الأطِبّاءُ النَّحارِيرُ

قد كُنتُ أحسِبُ أنّ الواصفين غَلَوْا
في وصفِه، فإذَا بالقومِ تقصير.

من أبلغ ما قيل في وصف الأرق قول بشار بن برد:

جفتْ عيني عنِ التَّغميضِ حتَّى
كأنَّ جفونها عنها قِصارُ

أقولُ وليلَتي تزدادُ طولًا
أما للَّيلِ بعدهمُ نهارُ؟!