( رَجلٌ طنجرة )
يقول الزبيدي : و الطنجرة كناية عن الجبان أو اللئيم، هكذا تستعمله العرب .
يقول الزبيدي : و الطنجرة كناية عن الجبان أو اللئيم، هكذا تستعمله العرب .
فائدة لغوية:
السفينة جمعها: سفائن، وسُفُن، وسَفين، وحكى ابنُ جني (سفون)
• سميت السفينة بهذا الاسم؛ لأنها تسفن الماء وكأنها تقشره، فهي فعيلة في موضع فاعلة، من قول العرب: سفنتُ العودَ أسفنه سفناً، إذا قشرته من لحائه.
السفينة جمعها: سفائن، وسُفُن، وسَفين، وحكى ابنُ جني (سفون)
• سميت السفينة بهذا الاسم؛ لأنها تسفن الماء وكأنها تقشره، فهي فعيلة في موضع فاعلة، من قول العرب: سفنتُ العودَ أسفنه سفناً، إذا قشرته من لحائه.
🔸 الفائدة الأولى : إذا نــوِّن المنقوص حذفت ياؤه رفعاً وجراً . تقول (هذا قاضٍ ) و(مررت بقاضٍ).
🔸 الفائدة الثانية : ضمير الغائب يستتر جوازاً ، وأما ضمير المتكلم والمخاطب يستتر وجوباً كقولك:
(أذهب إلى السوق)
ويستتر جوازا كقولك:
تقول: (تفهمُ الدرس)
#فوائد_نحوية
🔸 الفائدة الثانية : ضمير الغائب يستتر جوازاً ، وأما ضمير المتكلم والمخاطب يستتر وجوباً كقولك:
(أذهب إلى السوق)
ويستتر جوازا كقولك:
تقول: (تفهمُ الدرس)
#فوائد_نحوية
دقة الفرق في المعنى
بَينَ المترادفات الجزئية
في #اللغة #العربية #العذبة #الفصحى:
- تَعرِيفُ « التّرَادُف » ؟
هُوَ : كلمتانِ أو أكثرُ ، لَفْظُهَا مُختَلِفٌ أو مُتَقارِبٌ :
فإذا كانَ مَعناهُمَا مُتَطابِقٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ المُطابِقُ ، مِثلَ : أسَدٍ ، و قَسوَرَةٍ ) ،
و إذا مَعناهُمَا مُتَقارِبٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ الجُزئيُّ ، مِثلَ : شَيخٍ ، و عَجُوزٍ ) .
و مِن الأمثلَةِ على الفَرقِ في المَعنى بَينَ المُتَرَادِفَاتِ الجُزئِيَّةِ :
1ـ الأزَلِيُّ : الَّذي لا بِدَايَةَ لَهُ .
الأبَدِيُّ : الَّذي لا نِهَايَةَ لَهُ .
الأمَدِيُّ : الّذي يَكُونُ بَينَ بِدَايَةٍ و نِهَايَةٍ .
السَّرمَدِيُّ : الّذي لا بِدَايَةَ و لا نِهَايَةَ لَهُ .
« الأزَلِيَّةُ » و « الأبَدِيَّةُ » و « السَّرمَدِيَّةُ » إذا نُسِبَت إلى الخَالِقِ ـ ﷻ ـ فَهِيَ مُطلَقَةٌ ،
غَيرُ مُقَيِّدَةٍ بِالزَّمَنِ .
و إذا نُسِبَت إلى المَخلُوقِ فَهِيَ مَحدُودَةٌ ،
مُقَيِّدَةٌ بِزَمَنٍ يَعلَمُهُ اللَّهُ ـ ﷻ ـ . ] .
2ـ الشّيخُ : الرّجُلُ المُسِنُّ .
العَجُوزُ : المَرأةُ المُسِنّةُ .
3ـ التّحَسُّسُ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الخَيرِ .
التّجَسُّسِ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الشَّرِّ .
4ـ الصّمْتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ البَاطِلِ لِحِكْمَةٍ .
السُّكُوتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ الحَقِّ لِجُبنٍ .
5ـ الكَآبَةُ : تَظهَرُ على الوَجهِ .
الحُزنُ : يُضمَرُ في القَلْبِ .
6ـ شَرَقَت الشّمسُ : طَلَعَت .
أشرَقَت الشّمسُ : أضَاءَت .
7ـ التّلْقِينُ : يَكُونُ في الكَلامِ فَقَطُ .
التّعلِيمُ : يَكُونُ شامِلًا في الكَلامِ ،
وَ الفِعلِ ، و القُدوَةِ ، و المَهَارَاتِ ، و غَيرِها ..
8ـ الجَسَدُ : كلُّ جُثَّةِ جِسمِ الإنسانِ .
البَدَنُ : جِسمُ الإنسانِ سِوَى الرَّأْسِ
و اليَدَينِ و الرِّجلَينِ .
9ـ التّناقُضُ : الاختِلافُ بَينَ الأقوالِ .
التّضَادُّ : الاختِلافُ بَينَ الأشيَاءِ المُتَقَابِلَةِ .
10ـ الهُبُوطُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ إقامَةٌ .
النُّزُولُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ رَحِيلٌ .
11ـ المُختَالُ : الّذي يَنظُرُ إلى نَفْسِهِ بإكْبَارٍ .
الفَخُورُ : الّذي يَنظُرُ إلى النّاسِ بِاحتِقَارٍ .
12ـ هَضمُ الحَقِّ : إنقاصُ بَعضِ الحَقِّ .
ظُلْمُ الحَقِّ : إذهَابُ كُلِّ الحَقِّ .
13ـ المُقْسطُ : العَادِلُ .
القَاسِطُ : الظّالِمُ .
14ـ الفِعلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ مَرَّةً .
العَمَلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ عِدَّةَ مَرَّاتٍ .
15ـ قادَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن أمَامِهَا .
ساقَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن خَلْفِهَا .
16ـ القُعُودُ : الانتِقَالُ مِن عُلْوٍ كالقائمِ
إلى سُفْلٍ .
الجُلُوسُ : الانتِقَالُ مِن سُفْلٍ كالنّائمِ
إلى عُلْوٍ .
17ـ السَّنَةُ : مِن أيِّ يَومٍ إلى مِثلِهِ مِن السَّنَةِ التّالِيَةِ .
العَامُ : شِتاءٌ و صَيفٌ ، أو العَكْسُ كامِلَانِ مُتَوَالِيَانِ ( مِن أوَّلِ أحَدِ الفَصلَينِ ، إلى نِهَايَةِ الآخَرِ دُونَ اعتِبَارٍ لِعَدَدِ الأيّامِ ) . فَكُلُّ عامٍ سَنَةٌ ، و لَيسَت كُلُّ سَنَةٍ عَامًا .
18ـ الكَرَمُ : التّصَدُّقُ بِأقَلَّ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
الجُودُ : التّصَدُّقُ بِأكثَرَ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
19ـ الحُبُّ : مَيلٌ قَلْبِيٌّ لِخَيرٍ أو لِشَرٍّ .
الوُدُّ : ظُهُورُ مَيلِ القَلْبِ إلى سُلُوكٌ أغلَبُهُ في خَيرٍ .
20ـ الخَشيَةُ : اضطِرَابُ القَلْبِ مَعَ مَعرِفَةٍ بِاللَّهِ ـ ﷻ ـ .
الخَوفُ : مُجَرَّدُ اضطِرَابِ و فَزَعِ القَلْبِ .
21ـ الغِيبَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِغَيرِ قَصدِ الإفسَادِ !
النَّمِيمَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِقَصدِ الإفسَادِ !
22ـ الهُمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِكَلامِ ألْسِنَتِهِم ..
اللُّمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِإشاراتِ وُجُوهِهِم و نَحوِهَا ..
23ـ المَعِدَةُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلإنسانِ .
الكَرِشُ ، الكِرْشُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلحَيَوانِ .
24ـ الكُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ اليَدِ ،
في الرُّسغِ .
البُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ الرِّجلِ .
25ـ العَمَى : فَقدُ البَصَرِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكَمَهُ : فَقدُ البَصَرِ مُنذُ الوِلادَةِ .
26ـ الطَّرَشُ : فَقدُ السَّمْعِ لِعَارِضٍ ؛
بَينَ المترادفات الجزئية
في #اللغة #العربية #العذبة #الفصحى:
- تَعرِيفُ « التّرَادُف » ؟
هُوَ : كلمتانِ أو أكثرُ ، لَفْظُهَا مُختَلِفٌ أو مُتَقارِبٌ :
فإذا كانَ مَعناهُمَا مُتَطابِقٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ المُطابِقُ ، مِثلَ : أسَدٍ ، و قَسوَرَةٍ ) ،
و إذا مَعناهُمَا مُتَقارِبٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ الجُزئيُّ ، مِثلَ : شَيخٍ ، و عَجُوزٍ ) .
و مِن الأمثلَةِ على الفَرقِ في المَعنى بَينَ المُتَرَادِفَاتِ الجُزئِيَّةِ :
1ـ الأزَلِيُّ : الَّذي لا بِدَايَةَ لَهُ .
الأبَدِيُّ : الَّذي لا نِهَايَةَ لَهُ .
الأمَدِيُّ : الّذي يَكُونُ بَينَ بِدَايَةٍ و نِهَايَةٍ .
السَّرمَدِيُّ : الّذي لا بِدَايَةَ و لا نِهَايَةَ لَهُ .
« الأزَلِيَّةُ » و « الأبَدِيَّةُ » و « السَّرمَدِيَّةُ » إذا نُسِبَت إلى الخَالِقِ ـ ﷻ ـ فَهِيَ مُطلَقَةٌ ،
غَيرُ مُقَيِّدَةٍ بِالزَّمَنِ .
و إذا نُسِبَت إلى المَخلُوقِ فَهِيَ مَحدُودَةٌ ،
مُقَيِّدَةٌ بِزَمَنٍ يَعلَمُهُ اللَّهُ ـ ﷻ ـ . ] .
2ـ الشّيخُ : الرّجُلُ المُسِنُّ .
العَجُوزُ : المَرأةُ المُسِنّةُ .
3ـ التّحَسُّسُ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الخَيرِ .
التّجَسُّسِ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الشَّرِّ .
4ـ الصّمْتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ البَاطِلِ لِحِكْمَةٍ .
السُّكُوتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ الحَقِّ لِجُبنٍ .
5ـ الكَآبَةُ : تَظهَرُ على الوَجهِ .
الحُزنُ : يُضمَرُ في القَلْبِ .
6ـ شَرَقَت الشّمسُ : طَلَعَت .
أشرَقَت الشّمسُ : أضَاءَت .
7ـ التّلْقِينُ : يَكُونُ في الكَلامِ فَقَطُ .
التّعلِيمُ : يَكُونُ شامِلًا في الكَلامِ ،
وَ الفِعلِ ، و القُدوَةِ ، و المَهَارَاتِ ، و غَيرِها ..
8ـ الجَسَدُ : كلُّ جُثَّةِ جِسمِ الإنسانِ .
البَدَنُ : جِسمُ الإنسانِ سِوَى الرَّأْسِ
و اليَدَينِ و الرِّجلَينِ .
9ـ التّناقُضُ : الاختِلافُ بَينَ الأقوالِ .
التّضَادُّ : الاختِلافُ بَينَ الأشيَاءِ المُتَقَابِلَةِ .
10ـ الهُبُوطُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ إقامَةٌ .
النُّزُولُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ رَحِيلٌ .
11ـ المُختَالُ : الّذي يَنظُرُ إلى نَفْسِهِ بإكْبَارٍ .
الفَخُورُ : الّذي يَنظُرُ إلى النّاسِ بِاحتِقَارٍ .
12ـ هَضمُ الحَقِّ : إنقاصُ بَعضِ الحَقِّ .
ظُلْمُ الحَقِّ : إذهَابُ كُلِّ الحَقِّ .
13ـ المُقْسطُ : العَادِلُ .
القَاسِطُ : الظّالِمُ .
14ـ الفِعلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ مَرَّةً .
العَمَلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ عِدَّةَ مَرَّاتٍ .
15ـ قادَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن أمَامِهَا .
ساقَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن خَلْفِهَا .
16ـ القُعُودُ : الانتِقَالُ مِن عُلْوٍ كالقائمِ
إلى سُفْلٍ .
الجُلُوسُ : الانتِقَالُ مِن سُفْلٍ كالنّائمِ
إلى عُلْوٍ .
17ـ السَّنَةُ : مِن أيِّ يَومٍ إلى مِثلِهِ مِن السَّنَةِ التّالِيَةِ .
العَامُ : شِتاءٌ و صَيفٌ ، أو العَكْسُ كامِلَانِ مُتَوَالِيَانِ ( مِن أوَّلِ أحَدِ الفَصلَينِ ، إلى نِهَايَةِ الآخَرِ دُونَ اعتِبَارٍ لِعَدَدِ الأيّامِ ) . فَكُلُّ عامٍ سَنَةٌ ، و لَيسَت كُلُّ سَنَةٍ عَامًا .
18ـ الكَرَمُ : التّصَدُّقُ بِأقَلَّ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
الجُودُ : التّصَدُّقُ بِأكثَرَ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
19ـ الحُبُّ : مَيلٌ قَلْبِيٌّ لِخَيرٍ أو لِشَرٍّ .
الوُدُّ : ظُهُورُ مَيلِ القَلْبِ إلى سُلُوكٌ أغلَبُهُ في خَيرٍ .
20ـ الخَشيَةُ : اضطِرَابُ القَلْبِ مَعَ مَعرِفَةٍ بِاللَّهِ ـ ﷻ ـ .
الخَوفُ : مُجَرَّدُ اضطِرَابِ و فَزَعِ القَلْبِ .
21ـ الغِيبَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِغَيرِ قَصدِ الإفسَادِ !
النَّمِيمَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِقَصدِ الإفسَادِ !
22ـ الهُمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِكَلامِ ألْسِنَتِهِم ..
اللُّمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِإشاراتِ وُجُوهِهِم و نَحوِهَا ..
23ـ المَعِدَةُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلإنسانِ .
الكَرِشُ ، الكِرْشُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلحَيَوانِ .
24ـ الكُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ اليَدِ ،
في الرُّسغِ .
البُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ الرِّجلِ .
25ـ العَمَى : فَقدُ البَصَرِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكَمَهُ : فَقدُ البَصَرِ مُنذُ الوِلادَةِ .
26ـ الطَّرَشُ : فَقدُ السَّمْعِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الصَّمَمُ : فَقدُ السَّمَعِ مُنذُ الوِلادَةِ .
27ـ الخَرَسُ : فَقدُ النُّطقِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
البَكَمُ : فَقدُ النُّطقِ مُنذُ الوِلادَةِ .
28ـ الشَّلَلُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكُسَاحُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ مُنذُ الوِلادَةِ .
29ـ العُقْرُ : عَدَمُ الإنجَابِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
العُقْمُ : عَدَمُ الإنجَابِ خِلْقَةً .
30ـ الشَّقِيقُ : الّذي يَشتَرِكُ
بِنَفْسِ الأبِ و الأمِّ .
الأخُ : الّذي يَشتَرِكُ بِالأبِ أو بِالأمِّ .
31ـ الفِطرَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الإنسانِ .
الغَرِيزَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الحَيَوانِ .
32ـ مَاتَ : مَن تُوُفِّيَ و لَهُ وَرَثَةٌ .
هَلَكَ : مَن تُوُفِّيَ و لَيسَ لَهُ وَرَثَةٌ .
33ـ القُبُورُ : مَدَافِنُ أجسَادِ المَوتَى .
الأجدَاثُ : أمَاكِنُ إحيَاءِ أجسَادِ المَوتَى ؛ لأصوَاتِ خُرُوجِ أصحَابِهَا مُسرِعِينَ لأرضِ المَحشَرِ ( الجَدَثَةُ : صَوتُ الأخفَافِ و الحَوَافِرِ ، و مَضْغِ اللَّحمِ ) .
[ *و اللَّهُ ـ ﷻ ـ العَلِيمُ أعلَمُ* ] •
... إلى غَيرِ ذلكَ مِن التَّرَادُفِ الرَّائِع
في لُغَتِنَا العَرَبِيَّةِ الرّائِعَةِ السّاطِعَة
و الحَمْدُ لِلَّهِ أوَّلًا و آخِرًا .
الصَّمَمُ : فَقدُ السَّمَعِ مُنذُ الوِلادَةِ .
27ـ الخَرَسُ : فَقدُ النُّطقِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
البَكَمُ : فَقدُ النُّطقِ مُنذُ الوِلادَةِ .
28ـ الشَّلَلُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكُسَاحُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ مُنذُ الوِلادَةِ .
29ـ العُقْرُ : عَدَمُ الإنجَابِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
العُقْمُ : عَدَمُ الإنجَابِ خِلْقَةً .
30ـ الشَّقِيقُ : الّذي يَشتَرِكُ
بِنَفْسِ الأبِ و الأمِّ .
الأخُ : الّذي يَشتَرِكُ بِالأبِ أو بِالأمِّ .
31ـ الفِطرَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الإنسانِ .
الغَرِيزَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الحَيَوانِ .
32ـ مَاتَ : مَن تُوُفِّيَ و لَهُ وَرَثَةٌ .
هَلَكَ : مَن تُوُفِّيَ و لَيسَ لَهُ وَرَثَةٌ .
33ـ القُبُورُ : مَدَافِنُ أجسَادِ المَوتَى .
الأجدَاثُ : أمَاكِنُ إحيَاءِ أجسَادِ المَوتَى ؛ لأصوَاتِ خُرُوجِ أصحَابِهَا مُسرِعِينَ لأرضِ المَحشَرِ ( الجَدَثَةُ : صَوتُ الأخفَافِ و الحَوَافِرِ ، و مَضْغِ اللَّحمِ ) .
[ *و اللَّهُ ـ ﷻ ـ العَلِيمُ أعلَمُ* ] •
... إلى غَيرِ ذلكَ مِن التَّرَادُفِ الرَّائِع
في لُغَتِنَا العَرَبِيَّةِ الرّائِعَةِ السّاطِعَة
و الحَمْدُ لِلَّهِ أوَّلًا و آخِرًا .
#فروقات_لغوية
✅1- الفرق بين الأثر والعلامة :
الأثر : أثر الشيء يكون بعده ..
العلامة : علامة الشيء تكون قبله ..
تقول : الغيوم والرياح علامات المطر ، ومدافع السيول من آثار المطر
#الفروق اللغوية ، لأبي هلال العسكري، ص 15).
✅2- الفرق بين الوالد والاب :
الوالد : لا يطلق إلا على من أولَدَك من غير واسطة.
والأب : قد يطلق على الجد البعيد، قال تعالى : {ملة أبيكم إبراهيم}.
#(الفروق اللغوية ، لأبي هلال العسكري، ص 556).
✅3- الفرق بين الأعجمي والعجمي :
الأعجمي : الذي لا ينطق بالكلام الفصيح ، وإن كان من البادية ، وهوخاص باللسان ..
العجمي : هو الذي ينتسب للعجم وليس بعربيّ ، وإن نطق الفصيح، وهو خاص بالعرق والنسب.
#(دقائق العربية، ص35)
✅4- الفرق بين المثال والشاهد :
المثال : ما يؤتى به لإيضاح القاعدة.
الشاهد : ما يؤتى به لإثبات القاعدة.
#(دقائق العربية، ص37).
✅5- الفرق بين العرب العاربة والعرب المستعربة :
العرب العاربة : هم العرب الخُلَّص ، الذين تكلموا العربية منذ ميلادها ..
العرب المستعربة : هم الذين لم يكونوا عربا في الأصل ؛ ولكنهم دخلاء سكنوا الأرض العربية ، فتشبهوا بهم وتخلقوا بأخلاقهم ، وتكلموا بلغتهم .
#(دقائق العربية، ص43).
✅1- الفرق بين الأثر والعلامة :
الأثر : أثر الشيء يكون بعده ..
العلامة : علامة الشيء تكون قبله ..
تقول : الغيوم والرياح علامات المطر ، ومدافع السيول من آثار المطر
#الفروق اللغوية ، لأبي هلال العسكري، ص 15).
✅2- الفرق بين الوالد والاب :
الوالد : لا يطلق إلا على من أولَدَك من غير واسطة.
والأب : قد يطلق على الجد البعيد، قال تعالى : {ملة أبيكم إبراهيم}.
#(الفروق اللغوية ، لأبي هلال العسكري، ص 556).
✅3- الفرق بين الأعجمي والعجمي :
الأعجمي : الذي لا ينطق بالكلام الفصيح ، وإن كان من البادية ، وهوخاص باللسان ..
العجمي : هو الذي ينتسب للعجم وليس بعربيّ ، وإن نطق الفصيح، وهو خاص بالعرق والنسب.
#(دقائق العربية، ص35)
✅4- الفرق بين المثال والشاهد :
المثال : ما يؤتى به لإيضاح القاعدة.
الشاهد : ما يؤتى به لإثبات القاعدة.
#(دقائق العربية، ص37).
✅5- الفرق بين العرب العاربة والعرب المستعربة :
العرب العاربة : هم العرب الخُلَّص ، الذين تكلموا العربية منذ ميلادها ..
العرب المستعربة : هم الذين لم يكونوا عربا في الأصل ؛ ولكنهم دخلاء سكنوا الأرض العربية ، فتشبهوا بهم وتخلقوا بأخلاقهم ، وتكلموا بلغتهم .
#(دقائق العربية، ص43).
الأحماء، الأختان، الأصهار
▫️ الأحماء : قال النووي رحمه الله في شرح مسلم تحت حديث :(۲۱۷۲) اتَّفَقَ أَهْلُ اللُّغَةِ عَلَى أَنَّ الْأَحْمَاءَ: أَقَارِبُ زَوْجِ الْمَرْأَةِ، كَأَبِيهِ، وَعَمِّهِ، وَأَخِيهِ، وَابْنِ أَخِيهِ ، وَابْنِ عَمِّهِ وَنَحْوِهِمْ.
▫️ وَالْأَخْتَانَ: أَقَارِبُ زَوْجَةِ الرَّجلِ.
▫️ وَالْأَصْهَارُ يَقَعُ عَلَى النَّوْعَيْنِ. اهـ.
▫️ ويؤيد هذا المعنى حديث عقبة بن عامر في الصحيحين: «إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ» فقال رجل من الأنصار يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: «الْحَمْوُ الْمَوْتُ». فالمراد بالحمو في الحديث أقارب الزوج، ولكن يستثنى آباؤه وأبناؤه ؛ فإنهم محارم للزوجة تجوز لهم الخلوة بها، ولا يوصفون بالموت.
▫️ ويؤيده أيضا قول عائشة رضي الله عنها(ما كان بيني وبين علي إلا ما كان بين المرأة وأحمائها).
وانظر: «الفتح» (٩ / ٤١١-٤١٢) ، ولسان العرب» (حما).
▫️ على أنّه ربما أطلق الأحماء على أقارب الزوجة وممن ذكر هذا الإطلاق ابن مالك في شرح التسهيل (٤٤/١) ، وابن منظور في لسان العرب (حما) وأبوحيان في التذييل» (١٥٩/١)،
▫️ وعليه فيضاف للمذكر، فيقال: حموه أي أقارب زوجته.
«ياسين على الفاكهي» (۹۸/۱) ، والسجاعي" ص (۲۲).
▫️ الأحماء : قال النووي رحمه الله في شرح مسلم تحت حديث :(۲۱۷۲) اتَّفَقَ أَهْلُ اللُّغَةِ عَلَى أَنَّ الْأَحْمَاءَ: أَقَارِبُ زَوْجِ الْمَرْأَةِ، كَأَبِيهِ، وَعَمِّهِ، وَأَخِيهِ، وَابْنِ أَخِيهِ ، وَابْنِ عَمِّهِ وَنَحْوِهِمْ.
▫️ وَالْأَخْتَانَ: أَقَارِبُ زَوْجَةِ الرَّجلِ.
▫️ وَالْأَصْهَارُ يَقَعُ عَلَى النَّوْعَيْنِ. اهـ.
▫️ ويؤيد هذا المعنى حديث عقبة بن عامر في الصحيحين: «إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ» فقال رجل من الأنصار يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: «الْحَمْوُ الْمَوْتُ». فالمراد بالحمو في الحديث أقارب الزوج، ولكن يستثنى آباؤه وأبناؤه ؛ فإنهم محارم للزوجة تجوز لهم الخلوة بها، ولا يوصفون بالموت.
▫️ ويؤيده أيضا قول عائشة رضي الله عنها(ما كان بيني وبين علي إلا ما كان بين المرأة وأحمائها).
وانظر: «الفتح» (٩ / ٤١١-٤١٢) ، ولسان العرب» (حما).
▫️ على أنّه ربما أطلق الأحماء على أقارب الزوجة وممن ذكر هذا الإطلاق ابن مالك في شرح التسهيل (٤٤/١) ، وابن منظور في لسان العرب (حما) وأبوحيان في التذييل» (١٥٩/١)،
▫️ وعليه فيضاف للمذكر، فيقال: حموه أي أقارب زوجته.
«ياسين على الفاكهي» (۹۸/۱) ، والسجاعي" ص (۲۲).
#في_محاسن_العين :
• البَرَجاءُ : شدّة سوادها وشدّة بياضها .
• النَّجَلاءُ : وَسِعَتْ عَيْنُهُ وَحَسُنَتْ .
• الكَحَلاءُ : سَوَادُ جفونها من غير كُحْلٍ .
• الحَوَراءُ : اتساع سوادها كما هو في أعين الظباء .
• الدَّعَجاءُ : أن تكون العين شديدة السواد ، مع سعة المُقْلَةِ .
• الوَطَفاءُ : طول أشفارها وتمامها .
• الشُّهْلَةُ : حُمْرةٌ في لونها .
• البَرَجاءُ : شدّة سوادها وشدّة بياضها .
• النَّجَلاءُ : وَسِعَتْ عَيْنُهُ وَحَسُنَتْ .
• الكَحَلاءُ : سَوَادُ جفونها من غير كُحْلٍ .
• الحَوَراءُ : اتساع سوادها كما هو في أعين الظباء .
• الدَّعَجاءُ : أن تكون العين شديدة السواد ، مع سعة المُقْلَةِ .
• الوَطَفاءُ : طول أشفارها وتمامها .
• الشُّهْلَةُ : حُمْرةٌ في لونها .
دقة الفرق في المعنى
بَينَ المترادفات الجزئية
في #اللغة #العربية #العذبة #الفصحى:
- تَعرِيفُ « التّرَادُف » ؟
هُوَ : كلمتانِ أو أكثرُ ، لَفْظُهَا مُختَلِفٌ أو مُتَقارِبٌ :
فإذا كانَ مَعناهُمَا مُتَطابِقٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ المُطابِقُ ، مِثلَ : أسَدٍ ، و قَسوَرَةٍ ) ،
و إذا مَعناهُمَا مُتَقارِبٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ الجُزئيُّ ، مِثلَ : شَيخٍ ، و عَجُوزٍ ) .
و مِن الأمثلَةِ على الفَرقِ في المَعنى بَينَ المُتَرَادِفَاتِ الجُزئِيَّةِ :
1ـ الأزَلِيُّ : الَّذي لا بِدَايَةَ لَهُ .
الأبَدِيُّ : الَّذي لا نِهَايَةَ لَهُ .
الأمَدِيُّ : الّذي يَكُونُ بَينَ بِدَايَةٍ و نِهَايَةٍ .
السَّرمَدِيُّ : الّذي لا بِدَايَةَ و لا نِهَايَةَ لَهُ .
« الأزَلِيَّةُ » و « الأبَدِيَّةُ » و « السَّرمَدِيَّةُ » إذا نُسِبَت إلى الخَالِقِ ـ ﷻ ـ فَهِيَ مُطلَقَةٌ ،
غَيرُ مُقَيِّدَةٍ بِالزَّمَنِ .
و إذا نُسِبَت إلى المَخلُوقِ فَهِيَ مَحدُودَةٌ ،
مُقَيِّدَةٌ بِزَمَنٍ يَعلَمُهُ اللَّهُ ـ ﷻ ـ . ] .
2ـ الشّيخُ : الرّجُلُ المُسِنُّ .
العَجُوزُ : المَرأةُ المُسِنّةُ .
3ـ التّحَسُّسُ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الخَيرِ .
التّجَسُّسِ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الشَّرِّ .
4ـ الصّمْتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ البَاطِلِ لِحِكْمَةٍ .
السُّكُوتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ الحَقِّ لِجُبنٍ .
5ـ الكَآبَةُ : تَظهَرُ على الوَجهِ .
الحُزنُ : يُضمَرُ في القَلْبِ .
6ـ شَرَقَت الشّمسُ : طَلَعَت .
أشرَقَت الشّمسُ : أضَاءَت .
7ـ التّلْقِينُ : يَكُونُ في الكَلامِ فَقَطُ .
التّعلِيمُ : يَكُونُ شامِلًا في الكَلامِ ،
وَ الفِعلِ ، و القُدوَةِ ، و المَهَارَاتِ ، و غَيرِها ..
8ـ الجَسَدُ : كلُّ جُثَّةِ جِسمِ الإنسانِ .
البَدَنُ : جِسمُ الإنسانِ سِوَى الرَّأْسِ
و اليَدَينِ و الرِّجلَينِ .
9ـ التّناقُضُ : الاختِلافُ بَينَ الأقوالِ .
التّضَادُّ : الاختِلافُ بَينَ الأشيَاءِ المُتَقَابِلَةِ .
10ـ الهُبُوطُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ إقامَةٌ .
النُّزُولُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ رَحِيلٌ .
11ـ المُختَالُ : الّذي يَنظُرُ إلى نَفْسِهِ بإكْبَارٍ .
الفَخُورُ : الّذي يَنظُرُ إلى النّاسِ بِاحتِقَارٍ .
12ـ هَضمُ الحَقِّ : إنقاصُ بَعضِ الحَقِّ .
ظُلْمُ الحَقِّ : إذهَابُ كُلِّ الحَقِّ .
13ـ المُقْسطُ : العَادِلُ .
القَاسِطُ : الظّالِمُ .
14ـ الفِعلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ مَرَّةً .
العَمَلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ عِدَّةَ مَرَّاتٍ .
15ـ قادَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن أمَامِهَا .
ساقَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن خَلْفِهَا .
16ـ القُعُودُ : الانتِقَالُ مِن عُلْوٍ كالقائمِ
إلى سُفْلٍ .
الجُلُوسُ : الانتِقَالُ مِن سُفْلٍ كالنّائمِ
إلى عُلْوٍ .
17ـ السَّنَةُ : مِن أيِّ يَومٍ إلى مِثلِهِ مِن السَّنَةِ التّالِيَةِ .
العَامُ : شِتاءٌ و صَيفٌ ، أو العَكْسُ كامِلَانِ مُتَوَالِيَانِ ( مِن أوَّلِ أحَدِ الفَصلَينِ ، إلى نِهَايَةِ الآخَرِ دُونَ اعتِبَارٍ لِعَدَدِ الأيّامِ ) . فَكُلُّ عامٍ سَنَةٌ ، و لَيسَت كُلُّ سَنَةٍ عَامًا .
18ـ الكَرَمُ : التّصَدُّقُ بِأقَلَّ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
الجُودُ : التّصَدُّقُ بِأكثَرَ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
19ـ الحُبُّ : مَيلٌ قَلْبِيٌّ لِخَيرٍ أو لِشَرٍّ .
الوُدُّ : ظُهُورُ مَيلِ القَلْبِ إلى سُلُوكٌ أغلَبُهُ في خَيرٍ .
20ـ الخَشيَةُ : اضطِرَابُ القَلْبِ مَعَ مَعرِفَةٍ بِاللَّهِ ـ ﷻ ـ .
الخَوفُ : مُجَرَّدُ اضطِرَابِ و فَزَعِ القَلْبِ .
21ـ الغِيبَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِغَيرِ قَصدِ الإفسَادِ !
النَّمِيمَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِقَصدِ الإفسَادِ !
22ـ الهُمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِكَلامِ ألْسِنَتِهِم ..
اللُّمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِإشاراتِ وُجُوهِهِم و نَحوِهَا ..
23ـ المَعِدَةُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلإنسانِ .
الكَرِشُ ، الكِرْشُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلحَيَوانِ .
24ـ الكُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ اليَدِ ،
في الرُّسغِ .
البُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ الرِّجلِ .
25ـ العَمَى : فَقدُ البَصَرِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكَمَهُ : فَقدُ البَصَرِ مُنذُ الوِلادَةِ .
26ـ الطَّرَشُ : فَقدُ السَّمْعِ لِعَارِضٍ ؛
بَينَ المترادفات الجزئية
في #اللغة #العربية #العذبة #الفصحى:
- تَعرِيفُ « التّرَادُف » ؟
هُوَ : كلمتانِ أو أكثرُ ، لَفْظُهَا مُختَلِفٌ أو مُتَقارِبٌ :
فإذا كانَ مَعناهُمَا مُتَطابِقٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ المُطابِقُ ، مِثلَ : أسَدٍ ، و قَسوَرَةٍ ) ،
و إذا مَعناهُمَا مُتَقارِبٌ ؛ فَهُوَ :
( التَّرادُفُ الجُزئيُّ ، مِثلَ : شَيخٍ ، و عَجُوزٍ ) .
و مِن الأمثلَةِ على الفَرقِ في المَعنى بَينَ المُتَرَادِفَاتِ الجُزئِيَّةِ :
1ـ الأزَلِيُّ : الَّذي لا بِدَايَةَ لَهُ .
الأبَدِيُّ : الَّذي لا نِهَايَةَ لَهُ .
الأمَدِيُّ : الّذي يَكُونُ بَينَ بِدَايَةٍ و نِهَايَةٍ .
السَّرمَدِيُّ : الّذي لا بِدَايَةَ و لا نِهَايَةَ لَهُ .
« الأزَلِيَّةُ » و « الأبَدِيَّةُ » و « السَّرمَدِيَّةُ » إذا نُسِبَت إلى الخَالِقِ ـ ﷻ ـ فَهِيَ مُطلَقَةٌ ،
غَيرُ مُقَيِّدَةٍ بِالزَّمَنِ .
و إذا نُسِبَت إلى المَخلُوقِ فَهِيَ مَحدُودَةٌ ،
مُقَيِّدَةٌ بِزَمَنٍ يَعلَمُهُ اللَّهُ ـ ﷻ ـ . ] .
2ـ الشّيخُ : الرّجُلُ المُسِنُّ .
العَجُوزُ : المَرأةُ المُسِنّةُ .
3ـ التّحَسُّسُ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الخَيرِ .
التّجَسُّسِ : تَتَبُّعُ أخبَارِ الشَّرِّ .
4ـ الصّمْتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ البَاطِلِ لِحِكْمَةٍ .
السُّكُوتُ : يَكُونُ عن قَوْلِ الحَقِّ لِجُبنٍ .
5ـ الكَآبَةُ : تَظهَرُ على الوَجهِ .
الحُزنُ : يُضمَرُ في القَلْبِ .
6ـ شَرَقَت الشّمسُ : طَلَعَت .
أشرَقَت الشّمسُ : أضَاءَت .
7ـ التّلْقِينُ : يَكُونُ في الكَلامِ فَقَطُ .
التّعلِيمُ : يَكُونُ شامِلًا في الكَلامِ ،
وَ الفِعلِ ، و القُدوَةِ ، و المَهَارَاتِ ، و غَيرِها ..
8ـ الجَسَدُ : كلُّ جُثَّةِ جِسمِ الإنسانِ .
البَدَنُ : جِسمُ الإنسانِ سِوَى الرَّأْسِ
و اليَدَينِ و الرِّجلَينِ .
9ـ التّناقُضُ : الاختِلافُ بَينَ الأقوالِ .
التّضَادُّ : الاختِلافُ بَينَ الأشيَاءِ المُتَقَابِلَةِ .
10ـ الهُبُوطُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ إقامَةٌ .
النُّزُولُ بِالمَكَانِ : يَعقُبُهُ رَحِيلٌ .
11ـ المُختَالُ : الّذي يَنظُرُ إلى نَفْسِهِ بإكْبَارٍ .
الفَخُورُ : الّذي يَنظُرُ إلى النّاسِ بِاحتِقَارٍ .
12ـ هَضمُ الحَقِّ : إنقاصُ بَعضِ الحَقِّ .
ظُلْمُ الحَقِّ : إذهَابُ كُلِّ الحَقِّ .
13ـ المُقْسطُ : العَادِلُ .
القَاسِطُ : الظّالِمُ .
14ـ الفِعلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ مَرَّةً .
العَمَلُ : إحدَاثُ الشَّيْءٍ عِدَّةَ مَرَّاتٍ .
15ـ قادَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن أمَامِهَا .
ساقَ الدّابَّةَ : يَكُونُ مِن خَلْفِهَا .
16ـ القُعُودُ : الانتِقَالُ مِن عُلْوٍ كالقائمِ
إلى سُفْلٍ .
الجُلُوسُ : الانتِقَالُ مِن سُفْلٍ كالنّائمِ
إلى عُلْوٍ .
17ـ السَّنَةُ : مِن أيِّ يَومٍ إلى مِثلِهِ مِن السَّنَةِ التّالِيَةِ .
العَامُ : شِتاءٌ و صَيفٌ ، أو العَكْسُ كامِلَانِ مُتَوَالِيَانِ ( مِن أوَّلِ أحَدِ الفَصلَينِ ، إلى نِهَايَةِ الآخَرِ دُونَ اعتِبَارٍ لِعَدَدِ الأيّامِ ) . فَكُلُّ عامٍ سَنَةٌ ، و لَيسَت كُلُّ سَنَةٍ عَامًا .
18ـ الكَرَمُ : التّصَدُّقُ بِأقَلَّ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
الجُودُ : التّصَدُّقُ بِأكثَرَ مِن نِصفِ مِمَّا مَعَهُ .
19ـ الحُبُّ : مَيلٌ قَلْبِيٌّ لِخَيرٍ أو لِشَرٍّ .
الوُدُّ : ظُهُورُ مَيلِ القَلْبِ إلى سُلُوكٌ أغلَبُهُ في خَيرٍ .
20ـ الخَشيَةُ : اضطِرَابُ القَلْبِ مَعَ مَعرِفَةٍ بِاللَّهِ ـ ﷻ ـ .
الخَوفُ : مُجَرَّدُ اضطِرَابِ و فَزَعِ القَلْبِ .
21ـ الغِيبَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِغَيرِ قَصدِ الإفسَادِ !
النَّمِيمَةُ : التَّحَدُّثُ لِلآخَرِينَ عن إنسَانٍ فِيمَا يَكْرَهُهُ ، بِقَصدِ الإفسَادِ !
22ـ الهُمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِكَلامِ ألْسِنَتِهِم ..
اللُّمَزَةُ : الّذينَ يُؤْذُونَ النّاسَ بِإشاراتِ وُجُوهِهِم و نَحوِهَا ..
23ـ المَعِدَةُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلإنسانِ .
الكَرِشُ ، الكِرْشُ : مَقَّرُّ الطَّعَامِ و الشَّرَابِ لِلحَيَوانِ .
24ـ الكُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ اليَدِ ،
في الرُّسغِ .
البُوعُ : العظمُ البَارِزُ آخِرَ إبهَامِ الرِّجلِ .
25ـ العَمَى : فَقدُ البَصَرِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكَمَهُ : فَقدُ البَصَرِ مُنذُ الوِلادَةِ .
26ـ الطَّرَشُ : فَقدُ السَّمْعِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الصَّمَمُ : فَقدُ السَّمَعِ مُنذُ الوِلادَةِ .
27ـ الخَرَسُ : فَقدُ النُّطقِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
البَكَمُ : فَقدُ النُّطقِ مُنذُ الوِلادَةِ .
28ـ الشَّلَلُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكُسَاحُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ مُنذُ الوِلادَةِ .
29ـ العُقْرُ : عَدَمُ الإنجَابِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
العُقْمُ : عَدَمُ الإنجَابِ خِلْقَةً .
30ـ الشَّقِيقُ : الّذي يَشتَرِكُ
بِنَفْسِ الأبِ و الأمِّ .
الأخُ : الّذي يَشتَرِكُ بِالأبِ أو بِالأمِّ .
31ـ الفِطرَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الإنسانِ .
الغَرِيزَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الحَيَوانِ .
32ـ مَاتَ : مَن تُوُفِّيَ و لَهُ وَرَثَةٌ .
هَلَكَ : مَن تُوُفِّيَ و لَيسَ لَهُ وَرَثَةٌ .
33ـ القُبُورُ : مَدَافِنُ أجسَادِ المَوتَى .
الأجدَاثُ : أمَاكِنُ إحيَاءِ أجسَادِ المَوتَى ؛ لأصوَاتِ خُرُوجِ أصحَابِهَا مُسرِعِينَ لأرضِ المَحشَرِ ( الجَدَثَةُ : صَوتُ الأخفَافِ و الحَوَافِرِ ، و مَضْغِ اللَّحمِ ) .
[ *و اللَّهُ ـ ﷻ ـ العَلِيمُ أعلَمُ* ] •
... إلى غَيرِ ذلكَ مِن التَّرَادُفِ الرَّائِع
في لُغَتِنَا العَرَبِيَّةِ الرّائِعَةِ السّاطِعَة
و الحَمْدُ لِلَّهِ أوَّلًا و آخِرًا .
الصَّمَمُ : فَقدُ السَّمَعِ مُنذُ الوِلادَةِ .
27ـ الخَرَسُ : فَقدُ النُّطقِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
البَكَمُ : فَقدُ النُّطقِ مُنذُ الوِلادَةِ .
28ـ الشَّلَلُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
الكُسَاحُ : فَقدُ حَرَكَةِ الأطرَافِ مُنذُ الوِلادَةِ .
29ـ العُقْرُ : عَدَمُ الإنجَابِ لِعَارِضٍ ؛
و قَد يُعَالَجُ .
العُقْمُ : عَدَمُ الإنجَابِ خِلْقَةً .
30ـ الشَّقِيقُ : الّذي يَشتَرِكُ
بِنَفْسِ الأبِ و الأمِّ .
الأخُ : الّذي يَشتَرِكُ بِالأبِ أو بِالأمِّ .
31ـ الفِطرَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الإنسانِ .
الغَرِيزَةُ : الخِلْقَةُ ، و الطَّبيعَةُ ،
في الحَيَوانِ .
32ـ مَاتَ : مَن تُوُفِّيَ و لَهُ وَرَثَةٌ .
هَلَكَ : مَن تُوُفِّيَ و لَيسَ لَهُ وَرَثَةٌ .
33ـ القُبُورُ : مَدَافِنُ أجسَادِ المَوتَى .
الأجدَاثُ : أمَاكِنُ إحيَاءِ أجسَادِ المَوتَى ؛ لأصوَاتِ خُرُوجِ أصحَابِهَا مُسرِعِينَ لأرضِ المَحشَرِ ( الجَدَثَةُ : صَوتُ الأخفَافِ و الحَوَافِرِ ، و مَضْغِ اللَّحمِ ) .
[ *و اللَّهُ ـ ﷻ ـ العَلِيمُ أعلَمُ* ] •
... إلى غَيرِ ذلكَ مِن التَّرَادُفِ الرَّائِع
في لُغَتِنَا العَرَبِيَّةِ الرّائِعَةِ السّاطِعَة
و الحَمْدُ لِلَّهِ أوَّلًا و آخِرًا .
كنايات عربية :
• فلان طويل الذيل: أي (غني)
• فلان جَعْدُ اليدين: أي (بخيل)
• فلان لا يضع العصا عن عاتقه: أي (كثير الأسفار)
• فلان ألقى عصاه: أي (أقام في المكان وترك السفر)
• فلان كثير الرماد: أي (كثير الكرم والسخاء)
📚جواهر البلاغة / لسان العرب
• فلان طويل الذيل: أي (غني)
• فلان جَعْدُ اليدين: أي (بخيل)
• فلان لا يضع العصا عن عاتقه: أي (كثير الأسفار)
• فلان ألقى عصاه: أي (أقام في المكان وترك السفر)
• فلان كثير الرماد: أي (كثير الكرم والسخاء)
📚جواهر البلاغة / لسان العرب
قالت العرب:
خيرُ الأمورِ لا رَوْش ولَا وَرْش.
- الرَّوشُ: الأكل الكثير.
- الوَرشُ: الأكل القليل.
- لسانُ العربِ."
خيرُ الأمورِ لا رَوْش ولَا وَرْش.
- الرَّوشُ: الأكل الكثير.
- الوَرشُ: الأكل القليل.
- لسانُ العربِ."
في حدة اللسان والفصاحة :
• إذا كان الرجل حادّ اللسان قيل : ذَرِب اللسان، وفتيق اللسان .
• فإذا كان جيد اللسان فهو لسن .
• فإذا كان يضع لسانه حيث يريد فهو : ذليق .
• فإذا كان فصيحاً بين اللهجة فهو : حذاقي .
• فإذا كان مع حدة لسانه بليغاً فهو : مسلاق .
• فإذا كان لا تعترض لسانه عقدة ، ولا بيانه عجمة فهو : مصقع .
• فإذا كان لسان القوم والمتكلم عنهم فهو : مدره .
• إذا كان الرجل حادّ اللسان قيل : ذَرِب اللسان، وفتيق اللسان .
• فإذا كان جيد اللسان فهو لسن .
• فإذا كان يضع لسانه حيث يريد فهو : ذليق .
• فإذا كان فصيحاً بين اللهجة فهو : حذاقي .
• فإذا كان مع حدة لسانه بليغاً فهو : مسلاق .
• فإذا كان لا تعترض لسانه عقدة ، ولا بيانه عجمة فهو : مصقع .
• فإذا كان لسان القوم والمتكلم عنهم فهو : مدره .
في معايب العين :
• الحَوَصُ : ضيق العينين .
• الخَوَصُ : غُئُورُهما مع الضيق .
• الشَّتَرُ : انقلاب الجفن .
• العَمَشُ : أن لا تزال العين تسيل وتَرْقُصُ .
• الكَمَشُ : ألا تكاد تبصر ليلاً .
• الغَطَشُ : شبه العمش .
• الجَهَرُ : أن لا تبصر نهاراً .
• العَشَا : أن لا تبصر ليلاً .
• الخَزَرُ : أن ينظر بمؤخر عينه .
• الغَضَنُ : أن يكسر عينه حتى تَتَغَضَّنَ جُفُونه .
• القَتَلُ : أن يكون كأنه ينظر إلى أنفه وهو أهون من الحَوَلِ .
• الشُّطُورُ : أن تراه ينظر إليك ، وهو ينظر إلى غيرك .
• الشَّوَسُ : أن ينظر بإحدى عينيه ويُميلَ وجهَهُ في شقّ العينِ التي يريد أن ينظر بها .
• الخَفَشُ : صِغَرُ العين وضعف البصر .
• الدَّوَشُ : ضيق العين وفساد البصر .
• الإِطْرَاقُ : استرخاء الجفون .
• الجُحُوظُ : خروج المقلة وظهورها من الحجاج .
• البَخَق : أن يذهب البصر والعين منفتحة .
• الكَمَهُ : أن يولد الإِنسان أعمى .
• البَخَصُ : أن يكون فوق العينين أو تحتها لحم ناتىء .
• الحَوَصُ : ضيق العينين .
• الخَوَصُ : غُئُورُهما مع الضيق .
• الشَّتَرُ : انقلاب الجفن .
• العَمَشُ : أن لا تزال العين تسيل وتَرْقُصُ .
• الكَمَشُ : ألا تكاد تبصر ليلاً .
• الغَطَشُ : شبه العمش .
• الجَهَرُ : أن لا تبصر نهاراً .
• العَشَا : أن لا تبصر ليلاً .
• الخَزَرُ : أن ينظر بمؤخر عينه .
• الغَضَنُ : أن يكسر عينه حتى تَتَغَضَّنَ جُفُونه .
• القَتَلُ : أن يكون كأنه ينظر إلى أنفه وهو أهون من الحَوَلِ .
• الشُّطُورُ : أن تراه ينظر إليك ، وهو ينظر إلى غيرك .
• الشَّوَسُ : أن ينظر بإحدى عينيه ويُميلَ وجهَهُ في شقّ العينِ التي يريد أن ينظر بها .
• الخَفَشُ : صِغَرُ العين وضعف البصر .
• الدَّوَشُ : ضيق العين وفساد البصر .
• الإِطْرَاقُ : استرخاء الجفون .
• الجُحُوظُ : خروج المقلة وظهورها من الحجاج .
• البَخَق : أن يذهب البصر والعين منفتحة .
• الكَمَهُ : أن يولد الإِنسان أعمى .
• البَخَصُ : أن يكون فوق العينين أو تحتها لحم ناتىء .
#فائدة_لغوية
الفرقُ بينَ «ويح» و«ويل»
• وَيْحٌ: كلمة تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقُّها، فيُرثى له رحمةً، كما في قوله ﷺ: «يا ويح عمَّار تقتُله الفئة الباغية».
• وَيْلٌ: كلمة تقال لمن يستحقُّ الهلكة، كما في قوله تعالى: ﴿وهما يستغيثان الله ويلك آمن إنَّ وعد الله حقٌّ﴾.
الفرقُ بينَ «ويح» و«ويل»
• وَيْحٌ: كلمة تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقُّها، فيُرثى له رحمةً، كما في قوله ﷺ: «يا ويح عمَّار تقتُله الفئة الباغية».
• وَيْلٌ: كلمة تقال لمن يستحقُّ الهلكة، كما في قوله تعالى: ﴿وهما يستغيثان الله ويلك آمن إنَّ وعد الله حقٌّ﴾.
- لا تقل (شَعَرَ بألم).
ولكن قل (أَحَسَّ بألم) أو (وَجَدَ ألمًا).
لأن شَعَر معناه عَلِم.
- قال الله تعالى:
﴿وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾ أي لا يعلمون.
ومنه قول العرب:
ليت شعري أي: ليتني علمت."
ولكن قل (أَحَسَّ بألم) أو (وَجَدَ ألمًا).
لأن شَعَر معناه عَلِم.
- قال الله تعالى:
﴿وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾ أي لا يعلمون.
ومنه قول العرب:
ليت شعري أي: ليتني علمت."
قال ابن عباس رضي الله عنه :
"الخطُّ لسانُ اليدِ، والبلاغةُ لسانُ العقلِ، والعقلُ لسانُ المحاسنِ، والمحاسنُ كمالُ الإنسانِ"..
"الخطُّ لسانُ اليدِ، والبلاغةُ لسانُ العقلِ، والعقلُ لسانُ المحاسنِ، والمحاسنُ كمالُ الإنسانِ"..
من الخطأ الشائع تسكينُ باءِ (السبُع) في قوله تعالى:
﴿…وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّیۡتُمۡ…﴾ [المائدة ٣].
❎ {..وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبْعُ..}.
✅ {..وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ..}.
⬅️ السَّبْعُ: من العدد.
⬅️ السَّبُع: كالأسد والنَّمِر.
﴿…وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّیۡتُمۡ…﴾ [المائدة ٣].
❎ {..وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبْعُ..}.
✅ {..وَمَاۤ أَكَلَ ٱلسَّبُعُ..}.
⬅️ السَّبْعُ: من العدد.
⬅️ السَّبُع: كالأسد والنَّمِر.
[إِيَّاك، هِيَّاك، وِيَّاك]
«و(إيَّا) بالكسر والفتح [أيَّا]: اسْمٌ مُبْهَمٌ تَتَّصِلُ به جَميعُ المُضْمَراتِ المُتَّصِلَةِ التي للنَّصْبِ:
إيّاكَ، وإيّاهُ، وإيّايَ.
وتُبْدَلُ هَمْزَتُه هاءً [هِيَّاك]، وتارَةً واوًا؛ تقولُ: وِيَّاكَ».
الفيروز آبادي: القاموس المحيط (١/ ١٣٤٩).
«و(إيَّا) بالكسر والفتح [أيَّا]: اسْمٌ مُبْهَمٌ تَتَّصِلُ به جَميعُ المُضْمَراتِ المُتَّصِلَةِ التي للنَّصْبِ:
إيّاكَ، وإيّاهُ، وإيّايَ.
وتُبْدَلُ هَمْزَتُه هاءً [هِيَّاك]، وتارَةً واوًا؛ تقولُ: وِيَّاكَ».
الفيروز آبادي: القاموس المحيط (١/ ١٣٤٩).
#لا_أصل_ولا_فصل
*قال يحيى بن معين:*
رأيت يحيى بن سعيد القطان يبكي، وقال له شيخ من جيرانه إنك لا أصل لك فجئته وهو يبكي وهو يقول: أجل، والله ما لي أصل ولا فصل، وما أنا، ومن أنا. [١]
*قال ابن تيمية:*
وقد يقول المعير للرجل: مالك أصل ولا فصل، ولكن الإنسان أصله التراب، وفصله الماء المهين. [٢]
*قال الكسائي [٣] والجوهري [٤]*
الأصل: الحسب
الفصل: اللسان
*بينما قال ثعلب [٥] والراغب الأصفهاني [٦]*
الأصل: الوالد
الفصل: الولد
*ذكر أبو الوليد الباجي:*
أن من قال لرجل ليس لك أصل ولا فصل فعليه العقوبة اتفاقا ولكنها لا تصل إلى إقامة حد القذف على القائل لأن هذا اللفظ قد يستعمل على غير وجه القذف وقطع النسب، وإنما يراد به أن ينسب إلى الضعة والخمول ونفي الشرف فلا يجب بذلك الحد وإنما يجب به العقوبة.
وقد جعل بعضهم العقوبة هي إقامة حد القذف على القائل لأن مقتضى اللفظ في اللغة نفي النسب ولا يكاد يستعمل إلا في مشاتمة فحمل على ذلك.
وفرق بعضهم بين العرب والعجم فإن قيلت لعربي فعلى القائل حد القذف لأنه قطع نسبه إلا أن يحلف أنه لم يرد بذلك نسبه فيعاقب بغير حد القذف كما يعاقب من قالها لعجمي بغير حد القذف.
ووجه الفرق بين العرب والعجم أن العرب هي التي تتعلق بالأنساب، وتتواصل بها وتتفاخر باتصالها وتذم بانقطاعها فاختص هذا الحكم بها. [٧]
‐-----------------------
[١] شعب الإيمان للبيهقي (٨٤٦٧)
[٢] كتاب النبوات (٣٢٦)
[٣] مقاييس اللغة (١/١٠٩)
[٤] مختار الصحاح (ص١٩)
[٥] البصائر والذخائر لأبي حيان (١/٢٠)
[٦] محاضرات الأدباء (١/٤١٣)
[٧] المنتقى شرح الموطأ (٧/١٥١).
منقول
*قال يحيى بن معين:*
رأيت يحيى بن سعيد القطان يبكي، وقال له شيخ من جيرانه إنك لا أصل لك فجئته وهو يبكي وهو يقول: أجل، والله ما لي أصل ولا فصل، وما أنا، ومن أنا. [١]
*قال ابن تيمية:*
وقد يقول المعير للرجل: مالك أصل ولا فصل، ولكن الإنسان أصله التراب، وفصله الماء المهين. [٢]
*قال الكسائي [٣] والجوهري [٤]*
الأصل: الحسب
الفصل: اللسان
*بينما قال ثعلب [٥] والراغب الأصفهاني [٦]*
الأصل: الوالد
الفصل: الولد
*ذكر أبو الوليد الباجي:*
أن من قال لرجل ليس لك أصل ولا فصل فعليه العقوبة اتفاقا ولكنها لا تصل إلى إقامة حد القذف على القائل لأن هذا اللفظ قد يستعمل على غير وجه القذف وقطع النسب، وإنما يراد به أن ينسب إلى الضعة والخمول ونفي الشرف فلا يجب بذلك الحد وإنما يجب به العقوبة.
وقد جعل بعضهم العقوبة هي إقامة حد القذف على القائل لأن مقتضى اللفظ في اللغة نفي النسب ولا يكاد يستعمل إلا في مشاتمة فحمل على ذلك.
وفرق بعضهم بين العرب والعجم فإن قيلت لعربي فعلى القائل حد القذف لأنه قطع نسبه إلا أن يحلف أنه لم يرد بذلك نسبه فيعاقب بغير حد القذف كما يعاقب من قالها لعجمي بغير حد القذف.
ووجه الفرق بين العرب والعجم أن العرب هي التي تتعلق بالأنساب، وتتواصل بها وتتفاخر باتصالها وتذم بانقطاعها فاختص هذا الحكم بها. [٧]
‐-----------------------
[١] شعب الإيمان للبيهقي (٨٤٦٧)
[٢] كتاب النبوات (٣٢٦)
[٣] مقاييس اللغة (١/١٠٩)
[٤] مختار الصحاح (ص١٩)
[٥] البصائر والذخائر لأبي حيان (١/٢٠)
[٦] محاضرات الأدباء (١/٤١٣)
[٧] المنتقى شرح الموطأ (٧/١٥١).
منقول