‏🗒 تقول العرب في الأكل

( رَجُلٌ لَطّاعٌ قَطّاعٌ )

ما معناها ؟

لَطَّاعٌ يَمُصُّ أَصابعَه إِذا أَكل ويَلْحَسُ مَا عَلَيْهَا،

وقَطَّاعٌ يأْكل نِصْفَ اللُّقْمَةِ وَيَرُدُّ النِّصْفَ الثَّانِي .

📚 لسان العرب ج٨ ص٣١٩

فائدة لُغوية

العرب لا تقول رجل أبيض من بياض اللون ، إنما الأبيض عندهم : الطاهر النَّقي من العيوب.
فإذا أرادوا الأبيض من اللون قالوا : أحمر.

- لسان العرب.

"إنّ هذه العربيّة بُنيت على أصل سحريّ يجعل شبابها خالدًا عليها فلا تهرم ولا تموت؛ لأنّها أعدّت مِن الأزل فَلكًا دائِرًا للنَّيِّرين الأرضيّين العظيمين. كتاب الله وسنّة رسول الله ‌‎ﷺ، ومِن ثمّ كانت فيها قوّة عجيبة مِن الاستهواء كأنّها أخذة السّحر، لا يملك معها البليغ أن يأخذ أو يدع!".

#تحت_راية_القرآن لِلرّافعيّ.

قصيدة غزلية تضمنت موضوعات في النحو:

*(ارفع) فؤادي يا حبيب خشوعا*
*و(انصب) عيوني في هواك خضوعا*

*واكتب بـ(أسلوب التعجب) قصَّةً*
*عنا أو (اسكن) خافقاً وضلوعا*

*هذا (نداء) الحب يغسل ظلمة*
*الـ(نفي)العقيم و(يصرف الممنوعا)*

*انعش بـ(أسماء) الغرام شبابنا*
*وامسح بـ(أفعال) الوصال ‏دموعا*

*واحذف حروف (الجزم) واستبدل بها*
*(عطفاً) وفجِّر حبنا ينبوعا*

*سأكون (متصلاً) سأصبح تارةً*
*(حالاً) وأغدو (سالماً مجموعا)*

*وأصير (توكيداً) و(ظرفاً) للزمان*
*مع المكان إذا تشاء جميعا*

*لو صرت (مبتدأً) لصرتُ أنا إذن*
*(خبراً) بقربك لا يطيقُ رجوعا*

*فاجعل (ضميرَ) الشوق عنواناً لنا*‏
*وارسم بحبر غرامنا التوقيعا*

*سأظلُ أعشق فيك (إعراب الهوى)*
*ومن الجمال (بلاغةً) و(بديعا)*

*وتظل (تمييزاً) وجملة عاشق*
*وسط الفؤاد و(فاعلاً) مرفوعا.*

هذه (!) اسمُها "علامة التَّأثُّر"، وفي تسمِيَةٍ أَشهَر "علامة التَّعجُّب"، واستِخدامُها ليسَ -كما يَشيع- مقصورًا على إبداءِ العجَب أو الدَّهشة، بل لإبداءِ سائرِ مشاعرِ التَّأثُّر كالغضب، والحَيرة، والحُزن، والحُبِّ، والكُره، وغيرِها؛ ويُمكنُ استِخدامُها إلى جانبِ الاستفهامِ لإكسابِه معنًى بَلاغِيًّا، وتُلصَق بِما قبلَها دائمًا.

• نقول:
- لا أدري ماذا أفعل! (حَيرة)
- أكرَهُ الكَذِب! (كُره)
- هذا حقًّا مُحزِن! (حُزن)
- أُحِبُّ النَّحوَ! (حُبّ)
- يا إلهي! ما هذا؟! (استِفهامٌ تعجُّبِيّ).

«والبَدَّالُ: بَيَّاعُ المَأْكولاتِ، والعامَّةُ تقولُ: بَقَّالٌ.».

📚 «القاموس المحيط» (ص965)

«والبَقَّالُ: لِبَيَّاعِ الأَطْعِمَةِ، عامِّيَّةٌ، والصَّحيحُ: البَدَّالُ، وقد تَقَدَّمَ».

📚 «القاموس المحيط» (ص967)

«‏فِنْجَال»

الكأس الصغير يُشْرَب منه، ويصح فيه ثلاثة أوجه:
﴿فِنْجال وفِنْجان وفِلْجان﴾

أما بيَالة فليست عربية بل هي كلمة فارسية.

-المُطَيطاء: مشية المتبختر ومدّه يدَه من قوله تعالى: (ثم ذهب إلى أهله يتمطى).

-الإهطاع: مشية المسرع الخائف من قوله تعالى: (مهطعين مقنعي رءوسهم).

- فقه اللغة

فائدة لغوية: شرح المثلثة للفيروز ابادي

* الرَّشا (بالفتح): ولد الظبية حين يقع من بطن أمه، قال عنترة بن شداد:
وكأنما التَفَتَت بِجيد جَدايَةٍ
رشاءٍ من الغزلان حُر أرثَمِ
الحر هنا: الكريم، والأرثم: الذي في شفته العليا بياض.

* والرِّشا (بالكسر): الحبل الطويل، ‏قال زهير بن أبي سُلمى
حتى استغاثت بماءٍ لا رِشَاءَ له
مِنَ الأباطِحِ في حافاتهِ البُرَكُ
والبرك: نبت.
* والرُّشَا (بالضم): جمع رشوة، وهو ما يعطى في الحكم: قال الشاعر
*
لا يأخذ الرًُشوَةَ في حُكمهِ
ولا يُبالي خسرةَ الخاسِرِ.

‏قال وهب بن جرير (ت 206هـ):

تَعَلِّمِ النحوَ فإنّك لنْ تَتعلّم منه بابًا إلا تَدرّعتَ مِن الجَمَال سربالًا.

📚 معجم الأدباء.