Telegram Web Link
▪️ في حمل الشيء ::

• الحَفْنَةُ : بالكَفّ .
• الحَثْيةُ : بالكفين .
• الضَّبْثَةُ : ما يُحْمَلُ بين الكفين .
• الحَالُ : ما حملته على ظهرك .
• التِّبَانُ : ما لَفَفْتَ عليه حُجْزَة سَرَاويلك .
• الضِّغْثَةُ : ما حملته تحت إبطك .
• الكارَةُ : ما حَمَلْتَهُ على رأسك، وجعلتَ يديك عليه لئلا يقع .
#فائــدة_لغــويــة

سُوق: جمع ساق وسيقان

وسُمِّيَ مكانُ البيع والشراء سُوقاً؛ لكثرة السِّيقان التي تدور فيه.
#فائدة_نحوية :

الماضي: عَضَّ
مضارعه: يَعَضُّ (بفتح العين)
وليس: يَعُضًُ،(بضمها) (×)

قال تعالى:«ويومَ يَعَضُّ الظالمُ على يديهِ».

#‌‎المدقق_النحوي
#‌‎المدقق_النحوي

لغويات :(سِيْب _ سِيّبَ)

في بعض المناطق كالحجاز ومصروغيرها (سِيْب الولد) أي:
#اتــركـه

يقول ابن منظور:
(وسَيَّبَ الشَّيءَ: تَرَكَهُ. وسَيَّبَ الدَّابَّةَ، أو النَّاقَةَ، أو الشَّيءَ: تَرَكَهُ يَسِيبُ حيثُ شَاءَ. وكُلُّ دَابَّةٍ تَرَكتَها وسَومَهَا، فهي سائِبَة).

📚‏ لسان العرب ج/1 ص
478
"والنَّسْفُ: تَفْرِيقٌ وإذْراءٌ، وتَقَدَّمَ آنِفًا.
والقاعُ: الأرْضُ السَّهْلَةُ.
والصَّفْصَفُ: الأرْضُ المُسْتَوِيَةُ الَّتِي لا نُتُوءَ فِيها.

ومَعْنى يَذَرُها قاعًا صَفْصَفًا أنَّها تَنْدَكُّ في مَواضِعِها وتُسَوّى مَعَ الأرْضِ حَتّى تَصِيرَ في مُسْتَوى أرْضِها، وذَلِكَ يَحْصُلُ بِزِلْزالٍ أوْ نَحْوِهُ.

والعِوَجُ - بِكَسْرِ العَيْنِ وفَتْحِ الواوِ -: ضِدُّ الِاسْتِقامَةِ، ويُقالُ بِفَتْحِ العَيْنِ والواوِ كَذَلِكَ، فَهُما مُتَرادِفانِ عَلى الصَّحِيحِ مِن أقْوالِ أئِمَّةِ اللُّغَةِ.

والأمْتُ: النُّتُوءُ اليَسِيرُ، أيْ لا تَرى فِيها وهْدَةً ولا نُتُوءًا ما.

والمَعْنى: لا تَرى في مَكانِ نَسْفِها عِوَجًا ولا أمْتًا".

#التحرير_والتنوير لابن عاشور.
لغويات قرآنية: قال الدَّانِيُّ:

كل ما فيه من الحضور (بالضاد) فهو من المشاهدة، إلَّا موضعاً واحداً فإنه (بالظاء) من الاحتظار وهو (المنع) وهو قوله تعالى *:«كهشيم المحتظر».*

وقال ابنُ خالويه:
ليس في القرآن (بَعْدَ) بمعنى (قَبْلَ) إلَّا حرفٌ واحدٌ، *«ولقد كتبنا في الزبور‏من بَعْدِ الذكر»*
قال مغلطاي في كتاب المُيَسَّر:
قد وجدنا حرفاً آخرَ وهو قوله تعالى:
*«والأرضَ بَعَدَ ذلك دحاها».*
قال أبو موسى في كتاب المُغيث:
معناه هنا (قَبْلَ) لأنه تعالى خلق الأرض في يومين ثم استوى إلى السماء فعلى هذا خلق الأرض قَبْلَ خلق السماء.

📚 الإتقان للسيوطي [ج2 ص160].

═════ ❁✿❁ ══════
#فائدة_إملائية

• تُكتب الهمزة على السَّطر حينما تكون مفتوحة بعد ألف ساكنة، مثل: *تساْءَلَ،*تفاْءَلَ*

• وتُكتب على النَّبرة حينما تكون مكسورة، مثل: *المُتسائِلُ، *المُتفائِلُ.*

• وتُكتب على الواو حينما تكون مضمومة، مثل:

*تساؤُلاً مهماً، تفاؤُلاً حسناً.*
(أيّـانَ): بمعنى متى.

ونرى أصلها: أيّ أوان، فحذفت الهمزة والواو، وجعل الحرفان واحدًا، قال الله تعالى: (أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)؟ أي متى يبعثون؟، و(أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ).

————————————
الكتاب: تأويل مشكل القرآن.
المؤلف: أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (ت ٢٧٦هـ).
#لغويات_قرآنية :

قال ابنُ فارس يتحدث عن ألفاظ القرآن في كتاب الإفراد:

• وكل ما فيه *(جِثيًّا)* فمعناه جميعاً، إلا: *«وترى كُلَّ أمَّةٍ جاثيةً»* فمعناه تجثو على ركبها.

• وكل ما فيه) حُسبان) فهو العدد، إلا: *«حُسبانًا من السماء»* فهو العذاب.

• وكل ما فيه (حسرة) فالندامة.‏إلا: *«ليجعل ﷲُ ذلك حسرةً في قلوبهم»* فمعناه الحُزن.

* الإتقان في علوم القرآن للسيوطي [ج2 ص156]

═════ ❁✿❁ ══════
من الأخطاء اللغوية الشائعة قولك:

"أنا كمسلم لا أكذب"

والصواب: "أنا بصفتي مسلمًا لا أكذب"،
لأن الكاف للتشبيه، فكيف تشبه نفسك بنفسك؟!
من الأخطاء اللغوية الشائعة قولك:

"أنت بمثابة أخي"

والصواب: أنت بمنزلة أخي، أو بمكانة أخي،

لأن المثابة هي المكان الذي يجتمع الناس فيه بعد تفرق
.
تقول العرب:
حَنانَيْكَ: أي تحنّـن علينا حنانًا بعد حنان.

وتقول:
حَذارَيْكَ: أي ليكن منك حذر بعد حذر.
من الأخطاء اللغوية الشائعة:

"قرأتُ نفس الكتاب"،
والأصوب: "قرأت الكتاب نفسه"

لأن "النفس" إن تقدمت لم تدل على التأكيد.
"والنُّفُوذُ والنَّفاذُ: جَوازُ شَيْءٍ عَنْ شَيْءٍ وخُرُوجُهُ مِنهُ. والشَّرْطُ مُسْتَعْمَلٌ في التَّعْجِيزِ، وكَذَلِكَ الأمْرُ الَّذِي هو جَوابُ هَذا الشَّرْطِ مِن قَوْلِهِ فانْفُذُوا، أيْ وأنْتُمْ لا تَسْتَطِيعُونَ الهُرُوبَ.
والمَعْنى: إنْ قَدَرْتُمْ عَلى الاِنْفِلاتِ مِن هَذا المَوْقِفِ فافْلِتُوا. وهَذا مُؤْذِنٌ بِالتَّعْرِيضِ بِالتَّخْوِيفِ مِمّا سَيَظْهَرُ في ذَلِكَ المَوْقِفِ مِنَ العِقابِ لِأهْلِ التَّضْلِيلِ.
والأقْطارُ: جَمْعُ قُطْرٍ بِضَمِّ القافِ وسُكُونِ الطّاءِ وهو النّاحِيَةُ الواسِعَةُ مِنَ المَكانِ الأوْسَعِ،...".

#التحرير_والتنوير لابن عاشور.
لَنْ أكذِبَ قَط.
لَنْ أكذِبَ أبدًا.

» تختصُّ (قَط) بنفيِ الزَّمَنِ المَاضِي، فنقُولُ:
ما كذبْتُ قَط،
أمَّا (أبدًا) فتختصُّ بنفي زمَنِ المُستقبَل
.
"والضَّنْكُ: مَصْدَرُ ضَنُكَ - مِن بابِ كَرُمَ - ضَناكَةً وضَنْكًا، ولِكَوْنِهِ مَصْدَرًا لَمْ يَتَغَيَّرْ لَفْظُهُ بِاخْتِلافِ مَوْصُوفِهِ، فَوَصَفَ بِهِ هُنا ”مَعِيشَةً“ وهي مُؤَنَّثٌ. والضَّنْكُ: الضِّيقُ، يُقالُ: مَكانٌ ضَنْكٌ، أيْ ضَيِّقٌ. ويُسْتَعْمَلُ مَجازًا في عُسْرِ الأُمُورِ في الحَياةِ، قالَ عَنْتَرَةُ:

"إنْ يَلْحَقُوا أكْرُرْ وإنْ يَسْتَلْحِمُوا
أشْدُدْ وإنْ نَزَلُوا بِضَنْكٍ أنْزِلِ".

أيْ بِمَنزِلٍ ضَنْكٍ، أيْ فِيهِ عُسْرٌ عَلى نازِلِهِ. وهو هُنا بِمَعْنى عُسْرِ الحالِ مِنَ اضْطِرابِ البالِ وتَبَلْبُلِهِ. والمَعْنى: أنَّ مَجامِعَ هَمِّهِ ومَطامِحَ نَظَرِهِ تَكُونُ إلى التَّحَيُّلِ في إيجادِ الأسْبابِ والوَسائِلِ لِمَطالِبِهِ، فَهو مُتَهالِكٌ عَلى الِازْدِيادِ، خائِفٌ عَلى الِانْتِقاصِ، غَيْرُ مُلْتَفِتٍ إلى الكِمالاتِ، ولا مَأْنُوسٌ بِما يَسْعى إلَيْهِ مِنَ الفَضائِلِ، يَجْعَلُهُ اللَّهُ في تِلْكَ الحالَةِ وهو لا يَشْعُرُ، وبَعْضُهم يَبْدُو لِلنّاسِ في حالَةٍ حَسَنَةٍ ورَفاهِيَةِ عَيْشٍ ولَكِنَّ نَفْسَهُ غَيْرُ مُطَمَئِنَّةٍ".

#التحرير_والتنوير لابن عاشور.
‌‎قاعدة:

إذا اتصلت (ما) الاستفهامية بحروف الجر (من، عن، الباء، في، اللام) حذفت منها الألف، نحو:
{فلينظر الإنسان مِمَّ خلق}
{عمَّ يتساءلون}
{فناظرة بِمَ يرجع المرسلون}
{قالوا فيمَ كنتم}
{لمَ تصدون عن سبيل الله
}
جاء في (شرح ابن يعيش):

"والفصل بين (أو) و(أم) في قولك:

(أزيدٌ عندك أو عمرو)، و(أزيدٌ عندك أم عمرو)

أنك في الأولى: لا تعلم كون أحدهما عنده، فأنت تسأل عنه.

وفي الثاني: تعلم أنَّ أحدهما عنده، إلا أنك لا تعلمه بعينه، فأنت تطالبه بالتعيين
".
-ما الفرق بين شرقت الشمس و أشرقت الشمس

🔸 شرقت : بمعنى طلعت

🔸 أشرقت : بمعنى أضاءت

{ وَأَشۡرَقَتِ ٱلۡأَرۡضُ بِنُورِ رَبِّهَا }
خطأ لغوي طريف: يقول من أضاع وثيقته:
"سأستخرج بدل فاقد"،
والصواب: "سأستخرج بدل مفقود"،

لأن الفاقد هو المتكلم، فكيف يخرج بديلا عنه؟!
2024/11/16 11:30:04
Back to Top
HTML Embed Code: