تاء الفاعل:

الأولى أن نسميها (تاء الضمير)؛ لأن لها ثلاث وظائف نحوية، وليست الفاعلية وظيفتها الوحيدة، فقد تكون:

١) فاعلا، مثل:
دخلتُ، دخلتُما، دخلتُم، دخلتُن.

٢) نائب فاعل، مثل:
سُمِعتُ، سُمِعتُما، سُمِعتُم، سُمِعتُن.

٣) اسما لكان أو إحدى أخواتها، مثل:
كنتُ، كنتُما، كنتُم، كنتُن.

اقرأ: أمر الفعل الماضي الثلاثي يكتب بهمزة وصل.

وهمزته المتطرفة تكتب على ألف؛ لأنها سبقت بحرف مفتوح ( اقرَأ).

الفرق بين (حضرَ أبي بكرٌ) و (حضرَ أبو بكرٍ)

إعراب قوله تعالى: "ليس البرَّ أن تولوا وجوهكم...."
بنصب البر ورفعه

الفرق بين ( كَبُر ) و ( كَبِر )

تقريب النحو
مدعم بالألوان والمشجرات والشواهد القرآنية والنبوية
إعداد
الفريق العلمي بمركز النخب العلمية
تحت إشراف
عبدالرحمن بن عبد العزيز العقل

‏⚫️ (كذا):
من كنايات العدد، ويكنى بها عن عدد مبهم قليل أو كثير.
ولها ثلاث استعمالات:
🔻فتستعمل مفردة، نحو: سافرَ كذا طبيبًا.
🔻وتستعمل مكررة، نحو: ألَّف هذا الأستاذُ كذا كذا كتابًا فاستفادَ منها الدارسون.
🔻وتستعمل معطوفًا عليها بمثلها، نحو: صادفتُ كذا وكذا صديقًا في الحفل.

والاستعمال الأخير هو الغالب.

‏(لا سيما)

يؤتى بتركيب (لا سيما) لتفضيل ما بعدها على ما قبلها في الحكم.
والاسم الواقع بعد لا سيما إن كان معرفة جاز فيه وجهان:

❶ -الرفع: فتقول: أحبُّ الفواكهَ ولا سِيَّما البرتقالُ.

❷ - الجر: فتقول: أحبُّ الفواكهَ ولا سِيَّما البرتقالِ.

وإن كان نكرة جاز فيه ثلاثة أوجه:

❶ -الرفع، فتقول: أحبُّ الفواكهَ ولا سِيَّما برتقالٌ.

❷ - النصب، فتقول: أحبُّ الفواكهَ ولا سِيَّما برتقالًا.

❸- الجر، فتقول: أحبُّ الفواكهَ ولا سِيَّما برتقالٍ.

من الأخطاء اللغوية في بعض الإذاعات المسموعة والمرئية المحلية والعربية
د.فهد محمد ديب الجمل