Telegram Web Link
4_5920041599202495840.pdf
3.6 MB
لوحات رائعة pdf لمادة البلاغة 👇
👍2
في قوله: (الحيُّ: نعت للضمير (هو) مرفوع) نظر، فالضمير لا يُنعت ولا يُنعت به على الصحيح.

والصّواب أن (الحيُّ): عطف بيان من (هو) أو نعت مقطوع للفظ الجلالة (الله).
👍3
‏مَرَاسِيمُ الاستقبالِ - مَرَاسِيمُ تسليمِ المهامِّ

مَرَاسِمُ الاستقبال - مَرَاسِمُ تسليمِ المهامِّ ✔️

مَراسِم: طقوس وعادات، جمع مَرْسَم.

مَرَاسِيم: قرارات رئاسيّة لها قوّة القانون، جمع مَرْسُوم.
👍5
الصّواب:

عَلَى قَدْرِ أَهْلِ الْعَزْمِ تَأْتِي الْعَزَائِمُ ... (وَتَأْتِي) عَلَى قَدْرِ الْكِرَامِ الْمَكَارِمُ.

مَا كُلُّ (ما يَتَمَنَّى) الْمَرْءُ يُدْرِكُهُ ... تَجْرِي الرِّيَاحُ بِما لَا تَشْتَهِي السُّفُنُ.
👍4
#فائدة_إعرابية من كتاب #كيف_تتقن_النحو؟
١- متى تعرب النكرة بعد اسم التفضيل متى تعرب مضافا إليه.
إذا كان المفضل من جنس (النكرة)
مثل: - القرآن أعظم كتاب.
المفضل( القرآن) من جنس النكرة وجزء منها (كتاب).

٢- متى يعرب الاسم النكرة تمييزا منصوبا؟
إذا كان المفضل ليس من جنس (النكرة).
زيد أكثر مالًا من محمد.
المفضل (زيد) ليس من جنس (النكرة)، كذلك التمييز نجده فاعلا في المعنى، فالمعنى: زيد كثر ماله.
👍1
(أبوك ذو همة عالية)، عند إدخال (كان) على الجملة السابقة فإننا نقول:
Anonymous Quiz
8%
كان أبوك ذو همة عالية.
14%
كان أباك ذا همة عالية.
69%
كان أبوك ذا همةٍ عالية.
9%
كان أباك ذو همةٍ عالية.
إذا حَرَّكَ الطائر جناحيه ورجلاهُ بالأرض قيل دَفَّ.
فإذا حامَ حول الشيء يريد أن يقع عليه قيل رَفْرَفَ.
فإذا طار في كَبِدِ السماء قيل حَلَّقَ.
فإذا حَلَّقَ واستدار قيل دَوَّمَ.
فإذا بسط جناحيه في الهواء وسكَّنهما فلم يحركهما كما تفعل الحِدَأ والرَّخَمُ قيل صَفَّ.
👍4
لِمَ سميت فاء السببية بهذا الاسم؟

ج. سميت بذلك لأن ما سبقها سبب لما اقترنت به، فإذا قلت: لا تهمل فتخسرَ، وذاكر فتنجحَ، وهل توضأت فتصليَ وجدت أن الإهمال والمذاكرة والوضوء أسباب لما بعدها، وأن الأفعال المقترنة بالفاء منصوبة بأن المقدرة بعد فاء السبب..
👍3
إعراب لفظ الجَلالَة في قوله تعالى: (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا)









أ.د. عبد الرحمن بودرع





سؤال: ما إعراب لفظ الجَلالَة في قوله تعالى: ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ) (22)الأنبياء

المرادُ من الاستثناء في الآيَة إخراجُ الكَلام مخرَج الشّكّ للمُبالَغَة في العَدل، والأصلُ في إلاّ أن تدلَّ على الاستثناء؛ وفي "غَيْر" أن تَكون صفةً، وقد تنوبُ إحداهُما عن الأخرى فقَد يُستثنى بغَيْر وقَد يوصَفُ بإلاّ لِما لَها من مَعْنى غَيْر، أي يُوصَفُ ما قبلَها بما يُغايِرُ ما بعدَها؛ فإلاّ وما بعدَها صفةٌ لآلهة، لأن المرادَ نفيُ الآلهة المتعدّدة، وإثباتُ الإله الواحد سُبْحانَه وتعالى، ولا يَصحُّ أن تدلَّ على الاستثناءِ ولا أن يُنصَبَ المُستثنى؛ لأنّه لو جُعِلَ لفظُ الجَلالَة مُستثنىً منه لفَسَدَ المعنى؛ والمَعْنى الفاسدُ هو: لو كانَ فيهما آلهةٌ ليسَ فيهم الله لَفَسَدتا، ولا يَصحُّ أن يُعرَبَ لفظُ الجلالَةِ بدلاً من آلهَة؛ لأنّه حيثُ لا يصحُّ الاستثناءُ لا تصحُّ البَدَليّةُ، فليسَ لفظُ الجلالة بدلاً ولا مُستثنىً، ولكنّه مع الأداةِ قبلَه «إلاّ الله» برُمَّتِها صفةٌ لآلهة، والتقديرُ: لو كانَ فيهما آلهةٌ متعدّدَةٌ لَفَسَدَتا.
ما سبب العدول عن الاصل والتعبير (بغير) إلى الاستثناء (بإلا).

لأنّ الأصلَ في الاستثناء أن يَكونَ بإلا، والاستثناء في الآيَة هو مِن أحد طرفي القضية وليس الاستثناءُ مِن نسبة الحُكم، أي الاستثناءُ استثناءٌ من المَحكوم عليه لا من الحكم. كما يقول أهل التفسير، فالاستثناء هو الإخراج من المستثنى منه، ويغلبُ أن يكون هذا الإخراج من المستثنى باعتبار لزوم الحكم له قبلَ الاستثناء، أي: لو كان فيهما آلهةٌ لفَسَدَتا، هذا هو الحكم اللازم، فالمراد نفي تعدد الآلهة، وإثبات التوحيد، وليس في العبارَة استثناء من الآلهة مُطلقًا.
👍3
إذا تَلاحَتِ الخُصومُ تَسافَهَتِ الحُلومُ

التَّلاحي: التَّشاتُمُ.

أَيْ عِنْدَهُ يَصيرُ الحَليمُ سَفيهًا.
حَرَكَةُ النّارِ لَهَبٌ.

حَرَكَةُ الهَواءِ ريحٌ.

حَرَكَةُ الماءِ مَوْجٌ.

حَرَكَةُ الأرْضِ زَلْزَلَةٌ.
أكثر_الأخطاء_الإملائية_شيوعا.pdf
1.3 MB
أكثر_الأخطاء_الإملائية_شيوعا.pdf
الجهود النحوية لابن عثيمين .pdf
4.7 MB
الجهود النحوية لابن عثيمين .pdf
2025/09/16 07:37:50
Back to Top
HTML Embed Code: