ولأبي العتاهية:

يَظُنُّ النَّاسُ بِي خَيْرًا وَإِنِّي * لَشَرُّ (النَّاسِ) إِنْ لَمْ تَعْفُ عَنِّي ✅

يَظُنُّ النَّاسُ بِي خَيْرًا وَإِنِّي * لَشَرُّ (الْخَلْقِ) إِنْ لَمْ تَعْفُ عَنِّي ✅

رأيتُ فيها شُيَيْخًا لستُ أعرفُهُ!

تصغير شَيْخ: شُيَيْخ وشِيَيْخ، أمّا شُوَيْخ فلغة قليلة، أنكرها بعضهم:

مَنْ صَغَّرَ الشَّيْخَ عَلَى شُوَيْخٍ ... فَلَيْسَ عِنْدَ الْعُلَمَا بِشَيْخِ.

وَلَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ آيةٌ ... تَدُلُّ عَلَى أنَّهُ الْوَاحِدُ ❌

وَفِي كُلِّ شَيْءٍ لَهُ آيةٌ ... تَدُلُّ عَلَى أنَّهُ الْوَاحِدُ ✔️

وَفِي كُلِّ شَيْءٍ لَهُ آيةٌ ... تَدُلُّ عَلَى أنَّهُ وَاحِدُ ✔️

🏮«ذا» و «ذاك» و «ذلك»

‏«ذا» لأقرب الأقربين إليك.
و«ذاك» لمن يليه.
و«ذلك» لأبعد الثلاثة.

‏📗شرح المقدمة المحسبة ج١ ص١٦٦

‎⁨خريطة ذهنية كتاب كيف تتقن النحو العربي ⁩.pdf

‏يقولون:
لا يعجبني هكذا تصرف
لا آخذ بهكذا رأي
.
وهذا التعبير بعيد عن روح العربية، تسلل إليها من العامية،


والصواب في هذين المثالين:
لا يعجبني تصرف كهذا
لا آخذ برأي كهذا

من الأخطاء الشائعة جدًّا قولهم: (آيب) و(آيل للسقوط) بالياء. والصواب (آئب) و(آئل للسقوط). وأول من نعلمه ادّعى جواز إبدال الهمز ياءًا نصرٌ الهوريني (ت١٢٩١هـ)، وتابعه على ذلك بعض المعاصرين. وهو غلط محض.


‌‎"( آئبون ) همزة ممدودة بعدها همزة مكسورة ، اسم فعل من آب يئوب إذا رجع"
مرقاة المفاتيح للقاري ١٦٨٠/٤
"( آئبون) بكسر الهمزة بعد الألف أي راجعون"
دليل الفالحين لابن علان ٤٥٩/٦
"( آئبون ) بكسر الهمزة بعد الألف، وكثير من الناس يلفظون بيا بعد الألف، وهو لحن"
التحبير للصنعاني ٢٤٠/٤

الفتوى (123)

س-هل وضع شرطة بين المذكر والمؤنث في نحو (اسم الطالب/ـة) خطأ؟

ج-هذا من جنس علامات الترقيم والاختصار، وليس من أحكام البنية والتركيب، فلا يعد خطأ.

والتفصيل في الصورة.