This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كسر القيود رسالة قوية للمدمنين على الإباحية رسالة محزنة ومؤثرة جدا الأستاذ ياسر الحزيمي
لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
https://youtu.be/ZK2i_MaCE_k
إلى رحمة الله
استشهاد اسماعيل هنية ( أبو العبد )
دعوات عربية وعالمية لتنفيذ وصية الشهيد القائد #إسماعيل_هنية!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هل نحتفل بالمولد النبوي الشريف وإزاي نحتفل بالمولد النبوي الشريف د.حازم شومان
لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
https://youtu.be/-yl3ukYqMxE?si=EzHMU1RWwXlZvgP_
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الهاكرز العربي المسلم الذي أرعرب الكيان الإسرائيلي العالم الهاكرز الذي دوخ العالم فيديو تحفيزي إسلامي
لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
https://youtu.be/iCCGgvN79qI
كيف تكون ناجحًا في مجال البرمجة؟

البرمجة ليست مجرد كتابة أكواد؛ إنها علم وفن يتطلب التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي. لتحقيق النجاح في مجال البرمجة، يجب اتباع مجموعة من الخطوات والمهارات الأساسية التي تُطور قدراتك وتُميزك عن الآخرين. في هذا المقال، سنستعرض أهم النصائح التي تساعدك على التفوق في هذا المجال.


---

1. ابدأ بالأساسيات

الأساسيات هي الركيزة التي تُبنى عليها مهارات البرمجة. ابدأ بتعلم:

لغة برمجة سهلة مثل Python أو JavaScript.

المفاهيم الأساسية مثل المتغيرات، الحلقات، الشروط، والدوال.

هيكلة البيانات والخوارزميات، حيث تُعتبر القلب النابض لأي برنامج.


ابدأ بمشاريع صغيرة لتطبيق ما تتعلمه عمليًا، مثل إنشاء تطبيق بسيط أو أداة لحل مشكلة يومية.


---

2. التعلم المستمر

مجال البرمجة يتطور بسرعة. التقنيات التي كانت شائعة قبل سنوات قد تصبح قديمة اليوم. لذلك:

تابع أحدث التقنيات والأدوات.

اشترك في دورات عبر الإنترنت.

اقرأ مقالات وأبحاثًا جديدة باستمرار.


مواقع مثل FreeCodeCamp وCodecademy تُعد مصادر ممتازة للتعلم.


---

3. فهم الأسس النظرية

لا تكتفِ بالتطبيق العملي، بل افهم النظرية وراء الكود:

تعمق في الخوارزميات وهيكلة البيانات.

افهم كيفية عمل الحواسيب والشبكات.

تعرف على أنماط التصميم (Design Patterns) التي تُساعد في كتابة كود نظيف وقابل للتطوير.



---

4. تطوير مهارات حل المشكلات

البرمجة تدور حول حل المشكلات. لتطوير هذه المهارة:

شارك في مسابقات البرمجة مثل Hackathons وCodeforces.

تدرب على حل مشاكل في مواقع مثل LeetCode وHackerRank.


ركز على تقسيم المشكلة إلى أجزاء صغيرة وفهم كل جزء على حدة.


---

5. ابنِ مشاريع حقيقية

المشاريع العملية هي أفضل طريقة لتطوير مهاراتك. حاول:

إنشاء موقع ويب أو تطبيق جوال.

بناء نظام لإدارة المهام.

تطوير أدوات لتحليل البيانات.


المشاريع تُظهر قدراتك للمستقبلين وتُضيف قيمة إلى سيرتك الذاتية.


---

6. العمل الجماعي

العمل في فريق يُعلمك:

كيفية التعاون مع الآخرين.

استخدام أدوات مثل Git وGitHub لإدارة الشيفرات البرمجية.

مهارات التواصل لتوضيح أفكارك البرمجية.



---

7. الإبداع وحب الاستطلاع

لا تقتصر على ما تتعلمه فقط؛ استكشف تقنيات جديدة. حاول فهم:

الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة.

تطوير الألعاب.

الأنظمة السحابية.


استكشاف مجالات متنوعة يُمكن أن يفتح لك أبوابًا جديدة في عالم البرمجة.


---

8. الاستماع إلى النصائح والملاحظات

احرص على تلقي الملاحظات من زملائك أو مديريك.

حسّن من جودة الكود بناءً على هذه الملاحظات.


تقبل النقد يُساعدك على النمو.


---

9. إدارة الوقت

خطط ليومك وضع أهدافًا صغيرة قابلة للتحقيق.

استخدم تقنيات مثل Pomodoro لزيادة إنتاجيتك.



---

10. الشغف والصبر

النجاح في البرمجة يحتاج وقتًا. لا تستسلم إذا واجهت مشاكل صعبة. استمر في المحاولة وتذكر أن كل مبرمج ناجح بدأ من الصفر.


---

الخلاصة

لتكون ناجحًا في مجال البرمجة، يجب أن تجمع بين المعرفة النظرية، التطبيق العملي، والمثابرة المستمرة. لا تنس أن البرمجة ليست فقط مهنة بل شغف وإبداع. استمر في التعلم وتطبيق ما تعلمته، وستحقق النجاح بإذن الله.
ما هي البرمجة ولماذا هي مهمة؟


---

1. تعريف البرمجة:

البرمجة هي عملية كتابة تعليمات وأوامر مفهومة لجهاز الكمبيوتر ليقوم بتنفيذها. هذه التعليمات تُكتب باستخدام لغات برمجة مثل Python، Java، أو C++. الهدف منها هو إنشاء برامج أو تطبيقات تساعد في حل مشاكل معينة أو تنفيذ مهام محددة.


---

2. أهمية البرمجة في عصرنا الحالي:

البرمجة ليست مجرد مهارة تقنية؛ إنها المحرك الأساسي لعالمنا الرقمي. دعنا نستعرض أهمية البرمجة من زوايا مختلفة:

1. التحكم في التكنولوجيا: البرمجة تُعد اللغة التي "تُفهم" بها الأجهزة الإلكترونية. من الهواتف الذكية إلى السيارات ذاتية القيادة، كلها تعمل بفضل الأكواد البرمجية.


2. حل المشاكل: البرمجة تُعلمك التفكير التحليلي وحل المشكلات بطريقة منهجية. كل برنامج هو في الأساس حل لمشكلة حقيقية.


3. فتح أبواب الفرص: المبرمجون اليوم من بين أكثر الأشخاص طلبًا في سوق العمل. الوظائف البرمجية تتوسع باستمرار مع تطور التكنولوجيا.


4. إحداث تأثير عالمي: يمكنك من خلال البرمجة تطوير تطبيقات تُستخدم من قبل ملايين الأشخاص حول العالم، مثل تطبيقات التواصل الاجتماعي، التعليم، أو الصحة.


5. الإبداع والابتكار: البرمجة تمنحك الحرية لإنشاء أي شيء تتخيله. من ألعاب تفاعلية إلى أنظمة ذكاء اصطناعي متطورة.




---

3. البرمجة في حياتنا اليومية:

البرمجة ليست مجرد أمر خاص بالمبرمجين، بل تُؤثر على حياتنا اليومية.

عندما تفتح تطبيق خرائط لمعرفة الطريق، فأنت تستفيد من البرمجة.

عندما تقوم بالتسوق عبر الإنترنت، البرمجة هي التي تُدير كل تلك العمليات بسلاسة.

حتى الأجهزة المنزلية الذكية مثل المساعد الصوتي Alexa أو Google Assistant تعمل بناءً على أكواد برمجية.



---

4. البرمجة للجميع:

على عكس ما يعتقد البعض، البرمجة ليست مهارة صعبة أو مخصصة فقط للعباقرة. يمكن لأي شخص تعلم البرمجة إذا بدأ بأسلوب صحيح وبالتدريج. الأمر يتطلب صبرًا، ممارسة، ورغبة حقيقية في التعلم.


---

5. خاتمة تشجيعية:

إذا كنت تفكر في تعلم البرمجة، فاعلم أنك تبدأ رحلة ستغير طريقة تفكيرك ورؤيتك للعالم من حولك. البرمجة ليست مجرد وظيفة أو مهارة؛ إنها أداة لخلق المستقبل.

ابدأ بخطوة صغيرة اليوم، وأطلق العنان لقدراتك لتكون جزءًا من هذا العالم الرقمي المذهل!

https://www.tg-me.com/programming_computer
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📹 فضل ليلة النصف من شعبان الشيخ محمد حسان
لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
🎊 رمضان قرب 🎊
لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
https://youtu.be/yfuA2-Ut9-8
إدراك نعمة الصيام والتغيير – اليوم السادس من رمضان

رمضان ليس مجرد أيام تمر، بل هو رحلة روحية تهدف إلى إصلاح النفس وتهذيبها، وتحقيق التغيير الإيجابي في حياتك. فكيف يمكنك استغلال هذه الفرصة العظيمة؟

🌿 1. الصيام مدرسة الإرادة والتغيير

الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو تدريب للنفس على التحكم في الشهوات وضبط النفس. خلال النهار، قد تشعر بالجوع والعطش، لكنك لا تستسلم، لأنك تعلم أن هناك هدفًا أكبر من هذه الرغبات المؤقتة، وهو طاعة الله. هذه القدرة على التحكم ليست محدودة برمضان فقط، بل يمكنك استخدامها في حياتك اليومية لتغيير أي عادة سيئة تعيق تقدمك.

🔹 مثال عملي:
إذا كنت تعاني من عادة التسويف، فاستخدم الصيام كوسيلة لتدريب نفسك على الالتزام. حدد مهمة صغيرة يومية وأجبر نفسك على إتمامها قبل الإفطار. هذا التمرين سيجعلك تكتسب الانضباط تدريجيًا.

🛤️ 2. التغيير يبدأ بالوعي

كثيرون يظنون أن التغيير يحدث فجأة، لكنه في الحقيقة يبدأ بخطوة بسيطة: الوعي الذاتي. في هذا اليوم السادس من رمضان، توقف للحظة واسأل نفسك:

ما العادات التي أريد تغييرها في حياتي؟

ما الصفات التي تمنعني من التقدم؟

كيف يمكنني استغلال رمضان لأصبح شخصًا أفضل؟


💡 تدريب عملي:
اكتب على ورقة ثلاثة أشياء سلبية تود التخلص منها (مثل الغضب السريع، التهاون في الصلاة، التسويف)، وثلاثة أشياء إيجابية تريد اكتسابها (مثل القراءة اليومية، الصبر، المبادرة بالخير). ضع الورقة في مكان تراه يوميًا لتذكير نفسك بأنك في رحلة التغيير.

📖 3. علاقتك بالقرآن والتغيير الداخلي

القرآن هو أعظم وسيلة لإصلاح النفس، لكنه لا يُقرأ فقط لمجرد التلاوة، بل للتدبر والتطبيق. اجعل لنفسك وقتًا يوميًا لا تقل فيه عن 10 دقائق لتقرأ القرآن بتأمل، وابحث عن آية تشعر أنها تمسّ قلبك، ثم اسأل نفسك: كيف يمكنني تطبيقها في حياتي؟

🔹 مثال تطبيقي:
إذا قرأت قوله تعالى: "إن الله مع الصابرين" (البقرة: 153)، فحاول اليوم أن تتحكم في غضبك، أو تتحمل مشقة الصيام بروح إيجابية. اجعل هذه الآية شعارك لليوم، وراقب كيف ستشعر بالتغيير الداخلي.

🕌 4. اغتنام لحظات الإجابة بالدعاء

الصيام يمنحك فرصة ذهبية للدعاء المستجاب، خاصة عند الإفطار. كثير من الناس يدعون في رمضان لكنهم لا يشعرون باستجابة، والسبب أنهم يدعون دون يقين أو حضور قلب. عندما تدعو، تخيل أن الله يسمعك مباشرة، وكن واثقًا بأنه سيستجيب لك بطرق قد لا تتوقعها.

نصيحة عملية:
اكتب دعاءً محددًا تريده بشدة، وكرره يوميًا عند الإفطار بخشوع. قد يكون الدعاء بتغيير نفسك، أو نجاح مشروع، أو صلاح عائلتك. لا تيأس، فالله يحب الإلحاح في الدعاء.

💖 5. السر في الأعمال الخفية

في رمضان، هناك أعمال لا تحتاج إلى جهد كبير لكنها ترفعك عند الله درجات، ومن أهمها العبادات السرية. جرب اليوم أن تقوم بعمل خير لا يعلم به أحد غير الله، مثل التصدق سراً، أو مسامحة شخص أخطأ في حقك دون إخباره، أو الدعاء لأحدهم بظهر الغيب.

🔹 حديث نبوي محفز:
قال رسول الله ﷺ: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله… ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه" (متفق عليه). اجعل اليوم لك صدقة مخفية، حتى لو كانت مساعدة بسيطة.

🔥 6. ضبط النفس والتدريب على الصبر

رمضان هو دورة تدريبية للصبر. كل مرة تشعر فيها بالجوع أو العطش، فأنت تدرب نفسك على التحكم في الرغبات، وهذه المهارة يمكن أن تمتد إلى بقية حياتك. حاول اليوم أن تختبر صبرك في مواقف أخرى، مثل:

الصبر على الأذى: إذا أساء إليك أحد، فلا ترد الإساءة، بل سامح واصمت.

الصبر على العمل: أنجز مهامك دون تأجيل، حتى لو شعرت بالتعب.

الصبر على العبادة: التزم بصلاة التراويح حتى لو شعرت بالكسل.


🏆 7. خطط من الآن للعشر الأواخر

لا تنتظر حتى تأتي العشر الأواخر لتبدأ في الاجتهاد، بل ضع خطة بسيطة من اليوم، مثل:
تخصيص وقت أطول للصلاة والذكر.
اختيار ليلة محددة للاعتكاف ولو لساعات قليلة.
وضع هدف لختم القرآن أو جزء منه.

📝 تحدي اليوم:
اكتب رسالة إلى نفسك تتحدث فيها عن التغيير الذي تريده في حياتك، ثم ضعها في مكان لا تفتحه إلا في ليلة العيد، لترى كيف تغيرت خلال رمضان.

📌 خلاصة اليوم السادس من رمضان:

التغيير يبدأ بالإرادة والوعي الذاتي.

رمضان فرصة لاكتساب العادات الإيجابية وكسر السلبية.

تدبر القرآن يساعد على إصلاح القلب والنفس.

الدعاء والإلحاح فيه مفتاح الفرج.

الأعمال الخفية لها أثر عظيم عند الله.

الصبر هو أحد أهم دروس رمضان.

التخطيط المبكر للعشر الأواخر يزيد من ثمار رمضان.


ماذا ستطبق من هذه النصائح اليوم؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📹 قصة الفتاة العمياء التي هزمت المستحيل وأصبحت مبرمجة! قصة معجزة حقيقة

لمشاهدة الفيديو على اليوتيوب
https://youtu.be/EmavhmndIa8?si=0-SPnEQ4BmD7rlBZ
تقبل الله منا ومنكم يا كرام، سواء من كان عيدُه اليوم أو من صام وسيُعَيِّد غداً. وعلى جميع الأحوال، يتوجب علينا ألا نجعل هذا سبباً للتنازع والشحناء، فهذا يخالف مقصود ديننا العظيم الذي يريد لأبنائه أن يكونوا متآلفين متحابين يداً واحدة على من عاداهم، أشداء على الكفار رحماء بينهم. التفرق الحاصل من نتائج فرقتنا وغياب كيان يجمع أمتنا ومَن يحسم في خلافاتها. والتنازع لا يزيدنا إلا بعداً عن هذا الهدف. لنا إخوة في غزة أصبحوا -في يوم عيدهم- على استهداف خيمهم المهترئة بصواريخ مخصصة للمباني المحصنة! فلنجعل نصب أعيننا العمل على نصرة المظلوم وطاعة الرحمن لينظر إلى أمتنا نظر رحمة فيرفع ما بها من بلاء ويعزها من بعد ذلة.  
لهذا وّجِّهوا طاقاتكم، (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105))
أعاد الله عليكم العيد والمسلمون بخير وعزة، وأعداؤهم ومن والى أعداءهم بشر ونكال وخزي في الدنيا قبل الآخرة.
وتقبل الله منا ومنكم.
2025/04/07 17:12:49
Back to Top
HTML Embed Code: