اطمئن كلّ ما أذكر إنو مسؤولية النتيجة والعوض والجَزاء الأوفىٰ من تدبير ربنا النه، صح مسؤوليتنا هيَ السعي والأستمرار بالكدح علمود نشوف النتائج بين أيدينا بس فكرة إنو ربنا يأجرنا علىٰ تعبنا وجهدنا ويحفظ سعينا ويخلينا نشوفه بوقته المناسب حتّىٰ لو ما نلناه بوقتنا، وما يضيع ولا يبخس حقّ لو كان بمقدار مثقال ذرة فَ ما بالك بأجر من أحسن عملًا؟، هالفكرة تخليني مطمئنة ومأمنه علىٰ حاضري ومستقبلي وسعيي والنتيجة وكلّ ذرة قدمتها وراح أقدمها بتعب وتوكّل.
أكو شخص يفتح المبايل علمود يحچي وياك أنت بالتحديد وأستخدامه للمبايل يصير بسببك لأن مفتقدك بلحظات يومه ويريد يشاركك، وأكو شخص تحصيل حاصل هوَ أوردي فاتح المبايل وتصير گدامه ويراسلك لو يوصله شي منك ويرد عليه هذا الروتيني، ما أقصد إنو الأوّل مهتم والثاني لا، لااا مو هيچ أبدًا .. بس أكو فرق وفرق قليل يخلّي أكو أولوية وتمييز بينهم.
بگد اللّيالي الّي چنت زعلان بيها،
ودمعتك علىٰ خدك تحچي الّي بيك،
وبگد كلمة يا ربّ الّي رددتها بداخلك وأنت تنعصر من الوجع،
وما حسيت علىٰ نفسك شوكت نمت،
بگد هاللّيالي الّي عشناها وعدن وأجن غيرهن،
جاية أگلك راح تعدي هاللّيالي هم ويتبدل بمكانهن ليالي ما تعرف شلون تنام من الفرحة وأساسًا ما تريد تنام حتّىٰ لا تفوت شعور الراحة والإستجابة الّي صارتلك، مو يگولون اسأل مجرب؟ وأني مجربة شعور اللّيلتين وأگلك تخلص وما يبقىٰ شي علىٰ حاله، نفس اللّيلة الّي نمت بيها مقهورة والـ ليش تاكل بيه تعوضت بمكانها ليلة ما أريدها تخلص من السعادة والأمان ومعرفة حكمة وتدبير رب العالمين لأمري، فَ يا عزيزي بكلّ الأحوال الحَمدلله حَمدَ الشّاكِرين علىٰ ما أخذ وعلىٰ ما أعطىٰ وعلىٰ ما فُقد وعلىٰ ما عَوض .. الحَمدلله.
ودمعتك علىٰ خدك تحچي الّي بيك،
وبگد كلمة يا ربّ الّي رددتها بداخلك وأنت تنعصر من الوجع،
وما حسيت علىٰ نفسك شوكت نمت،
بگد هاللّيالي الّي عشناها وعدن وأجن غيرهن،
جاية أگلك راح تعدي هاللّيالي هم ويتبدل بمكانهن ليالي ما تعرف شلون تنام من الفرحة وأساسًا ما تريد تنام حتّىٰ لا تفوت شعور الراحة والإستجابة الّي صارتلك، مو يگولون اسأل مجرب؟ وأني مجربة شعور اللّيلتين وأگلك تخلص وما يبقىٰ شي علىٰ حاله، نفس اللّيلة الّي نمت بيها مقهورة والـ ليش تاكل بيه تعوضت بمكانها ليلة ما أريدها تخلص من السعادة والأمان ومعرفة حكمة وتدبير رب العالمين لأمري، فَ يا عزيزي بكلّ الأحوال الحَمدلله حَمدَ الشّاكِرين علىٰ ما أخذ وعلىٰ ما أعطىٰ وعلىٰ ما فُقد وعلىٰ ما عَوض .. الحَمدلله.
أحِبّ الحنيّة الّي عندي وباقية مستمرة بگلبي رغم كلشي يمر عليه باقي محافظ علىٰ هالنعمة، أحِبّ إنّه ما يگدر يقسىٰ علىٰ أحد مهما واجه وتأذه، الحَمدلله يا ربّ إنو مهما مرت عليه تغيرات هالهبة الّي زرعتها بيه ما متغيرة وتزيد ما تقل ويا ربّ أعرف أحافظ عليها وما أخلي هالدّنيا وناسها يغيروها لو يطفوها.
إلٰهي وكلتك أمري فَ تعهده كما تعهدتني عندما لم أكن شَيئًا مَذكورا، فوّضتك حيرتي وشتاتي وقلقي، جعلت توكّلي عليك في كلّ باب وقفت عنده وكانت مفاتيحه لديك وغلقها وفتحها بأمرك ورضاك، حتّىٰ تلك الأيّام بصعوبتها المنهكة علىٰ النَفس الّتي تهيأت لي بإنّها متعسرة ومستحيلة لدي فَ هيَ يسيره هينة عليك، فوّضتك جُل مسيرتي بطرقها ومسافاتها ومحطاتها وشخوصها، بأمانتك ودرعك الحصين رضاي وراحتي وسعادتي.
إلٰهي لا تُنزل عليَّ همًّا يشقيني ولا خوفًا يرهقني ولا جرحًا يشرخُ قلبي إلّا ومعهم الصّبر والتوكّل والأيمان بِـ حكمة ما حصل من تدبيرك لشأني كُله.
إلٰهي لا تُنزل عليَّ همًّا يشقيني ولا خوفًا يرهقني ولا جرحًا يشرخُ قلبي إلّا ومعهم الصّبر والتوكّل والأيمان بِـ حكمة ما حصل من تدبيرك لشأني كُله.
عُذرًا يَا زَهراء
الميرزا محمَّد الخياط
عَايِش عَلىٰ خَير حبچ
مُذْنِب وأنه أحتاج گربچ.
مُذْنِب وأنه أحتاج گربچ.
ما أتخيّل نفسي بيوم أگدر أتقبل أو أتأقلم وي ناس مو حنيّنة عليه،
ولا عدها حنيّة علىٰ نفسها والخارج،
ما أگدر أصرف عاطفتي والحُبّ الّي سنين أعتني بيه وأكبره ومهتمة بيه وضامته جواي للي ما يفهموا ويشوفوا شي عبارة عن مشاعر عاطفية ما توكل خبز!
ما أگدر أعاشر الّي گلبه صخر وما عنده لمسة لين يهديني بيها، ولا مجبورة أصبر علىٰ الّي يفتح عيوني علىٰ القسوة والحدية، الّي يفزع گلبي ويخلي لمعتي تطفىٰ ما يستاهل يتعاشر، الّي يخليني أنفر وأرجع خطوات ما راح يقربني بعقلانيته الّي صايرة حجر!
برأيي أحِسّ ماكو صورة مُقاربة للمودة والرحمة مثل الحنيّة تگدر تتشبه بيهن، الحنيّة بمختلف أشكالها وطُرقها تحلي وتهون كلشي.
ولا عدها حنيّة علىٰ نفسها والخارج،
ما أگدر أصرف عاطفتي والحُبّ الّي سنين أعتني بيه وأكبره ومهتمة بيه وضامته جواي للي ما يفهموا ويشوفوا شي عبارة عن مشاعر عاطفية ما توكل خبز!
ما أگدر أعاشر الّي گلبه صخر وما عنده لمسة لين يهديني بيها، ولا مجبورة أصبر علىٰ الّي يفتح عيوني علىٰ القسوة والحدية، الّي يفزع گلبي ويخلي لمعتي تطفىٰ ما يستاهل يتعاشر، الّي يخليني أنفر وأرجع خطوات ما راح يقربني بعقلانيته الّي صايرة حجر!
برأيي أحِسّ ماكو صورة مُقاربة للمودة والرحمة مثل الحنيّة تگدر تتشبه بيهن، الحنيّة بمختلف أشكالها وطُرقها تحلي وتهون كلشي.
نُقطة.
بدوامة عجلة الأيّام وكثرة الأنشغال والتعب، وأختلاطك وي أصدقائك وصوت ضحكك وأنت تحسه طالع من گلبك، ومحاولتك تستمر وما تلتفت لذِكرىٰ مُعينة، تلگه نفسك فجأة گدام أشعار، منشور، كلمة، صدفة .. يذكرك ويخليك أمام الأمر الواقع، خاف أنت تحاول تتهرب ونسيت شوية، تلگاك…
كم "ليش" گلتها وعرفت الحكمة منها بعدين وأكو أنتهت قبل لا أعرف شنو المغزىٰ منها والحَمدلله علىٰ كلشي بس هالـ "ليش" باقية غصّة بيه شگد ما أگول ميخالف وهيَ أنتهت قبل كذا سنة لا تفكرين وتسألين بيها ألگاني أگول "ليش" وأريد أعرف السبب رغم أدري ما أعرفه ولا راح أعرفه لا هسّة ولا بعدين.
مرّات الإنسان شگد ما يحاول يكتفي بنفسه يبقىٰ يحتاج شخص يحِسّ يمه بالأمان أو علىٰ الأقل بيه مِيزه عن البقية تستثنيه وهالحَاجة فطريّة عند كلّ إنسان وطبيعية، ومن يحصل هيچ إنسان راح يداريه برمِش عيونه ويخليه بنِص روحه ويعديله ويغفرله ويمشيله هواي هفوات في سبيل الحلو يبقىٰ مستمر بينهم وما يخلّي المشاكل والأشياء البسيطة الّي ممكن تنحل وتتصلح تخلّي النهاية؛ لأن يعرف أكو فرق بين الشخص الّي يمحي الّي صار حتّىٰ يبقون سوا ويحلوا بتفاهم ورضا وبين الّي يمحي الّي بيناتهم بسبب الّي صار.