مرّات الإنسان شگد ما يحاول يكتفي بنفسه يبقىٰ يحتاج شخص يحِسّ يمه بالأمان أو علىٰ الأقل بيه مِيزه عن البقية تستثنيه وهالحَاجة فطريّة عند كلّ إنسان وطبيعية، ومن يحصل هيچ إنسان راح يداريه برمِش عيونه ويخليه بنِص روحه ويعديله ويغفرله ويمشيله هواي هفوات في سبيل الحلو يبقىٰ مستمر بينهم وما يخلّي المشاكل والأشياء البسيطة الّي ممكن تنحل وتتصلح تخلّي النهاية؛ لأن يعرف أكو فرق بين الشخص الّي يمحي الّي صار حتّىٰ يبقون سوا ويحلوا بتفاهم ورضا وبين الّي يمحي الّي بيناتهم بسبب الّي صار.
ممكن نتقبل فكرة إنو إحنا مختلفين وماكو شبه ١٠٠٪ بينا، ممكن نتفق ونتشابه جزئيًا بنقاط معينة وهم ما تكون بشكل كامل، ما متشابهين، وقوّة تحملنا ومقدار سعينا ودرجة تقبلنا وتأقلمنا وصبرنا وي المشاكل/المرض/البلاء مو متساوية، حتّىٰ رأينا ونظرتنا للأحداث مختلفة فَ الّي أنت تگدر عليه وتشوفه سهل وممكن يعدّي غيرك ما يشوفه هيچ، والّي يناسبك وتشوفه صح غيرك ما يناسبه والّي يناسبه هم ممكن ما يناسبك، وهالشي طبيعي وعادي .. الّي مو طبيعي من تستهين وتصغر وتلوم بالمقابل بدون ما تستوعب وضعه، فَ أي يا عيني إذا ما تگدر تساعد لا تضرّ رجاءً.
شُكرًا لِمَن أفتىٰ ولِمَن لبّىٰ ولِمَن ضحّىٰ، امتنان بحجمِ السّماوات لكُم.
ـ يَومُ النَّصر.
ـ يَومُ النَّصر.
راح أنطي وأكون سعيدة بهالعطاء وعن رضا تام من يكون المقابل يستحق هالشي ويستاهله.
الإنسان يحاول ويحاول ويحاول
حتّىٰ بالأخير يخلي راسه علىٰ المخدة وهوَ راضي عن الّي سعىٰ بيه بيومه،
يمكن هاي اللحظة گد ما شعورها لذيذ .. أوّل ما يفتح عيونه الصبح يتمنىٰ يعيشها وعلمود يعيشها يلگه نفسه مقدم كلّ الّي يگدر عليه من أوّل ما يگعد لحد ما يوصل لنهاية اليوم ويختمها بأبتسامة رضا عن محاولته.
حتّىٰ بالأخير يخلي راسه علىٰ المخدة وهوَ راضي عن الّي سعىٰ بيه بيومه،
يمكن هاي اللحظة گد ما شعورها لذيذ .. أوّل ما يفتح عيونه الصبح يتمنىٰ يعيشها وعلمود يعيشها يلگه نفسه مقدم كلّ الّي يگدر عليه من أوّل ما يگعد لحد ما يوصل لنهاية اليوم ويختمها بأبتسامة رضا عن محاولته.
أحِبّ تأثير الكلمة الحلوة عليه وشلون تگدر تشيل عني تعب يوم كامل برسالة وحدة بيها مشاعر صاحبها توصل لگلبي وتتربّع بيه، أحِبّ هالنوع من التأثير الّي يگدر يغطي علىٰ كلّ لحظة حسيت التعب تغلب عليه وراح يوگفني.
أكثر شي أريد أذكر نفسي بيه وأعيشه فعلًا برحلة وعالم الطب بشكل دائِمي مو مؤقت، الّي لخّصه مَحمود درويش:
"وأنتَ في طريقك للبحث عن حياة، لا تنسَ أن تعيش".
"وأنتَ في طريقك للبحث عن حياة، لا تنسَ أن تعيش".
مرّات توصل المحبّة بيك لدرجة تستغرب نفسك بيها وما تعرف شلون گلبك يگدر يشيل كلّ هالحُبّ وتلتمِس بيه حنيّة كلّ الأمهات، وتتمنّىٰ هالمحبة ما تنصب بخزان مثقوب تتسرّب منه وما ينحِسّ بيها لو تنحفظ بدلو تعوّد يكون فارغ وما يستقبل شي ويحافظ عليه أو يشوفها محبّة عاديّة .. شي عادي.
بعدد المرّات الّي قدمت بيها أمور أني احتاجها، وطمئنت بيها روح خايفة وأني محتاجة حضن يلمني، وحچيت الّي أريده ينگالي، لگيت كرم ربنا أوسع من الّي قدمته وأنطيته ورجعلي أضعاف وبكلّ هيئة گلبي تمناها وحبها، وحتّىٰ هالفترة الّي أعيشها مرة بقلق ومرة بتعب ومرة بلذّة راح تخلص وأكون راضية عليها، وأنت هم لا أطول بحسبتها هيَ مُدبّره وربنا رسملك هالطريق وخلاك بيك؛ لأن لا يُكلِّف نَفسًا إلّا وسعها وسبحانه ما راح يكلّفك ولا يشيلك شيلة أنت مو گدها لو ما تگدر عليها.
أحِبّ الّي يستثنيني حتّىٰ لو بأبسط شي، ويعاملني معاملة خاصة ويميزني بكلمات بس ألي، ويحاول يرضيني ويشوفني مرتاحة، أحِبّ الّي يشاركني اهتماماته ويومه بالتفصيل، ويعلمني علىٰ عادات دينيّة ويضيفهن ليومي لحد ما يبينن بتصرفاتي، أحِبّ هالنوع من المحبّة الّي يخصني بيها عن غيري ويخليني بيها نسخة أحسن بدون ما يحِسّ بحسن فعله، الّي يغيرني للأحسن وإذا ما گدر يخليني مثل ما أني بدون ما يخليني سيّئة.
حياتي گد ما أحِسّها مخربطة أتمنىٰ واحد يجي يرتبها ويخلي كلشي بمكانه الصحيح بمحبّة وصبر وبدون غاية شخصية أو مقابل؛ بس لأنه حاب يقدم هالشي، مثل الأم من ترتب البيت وتخليه مريح ودافي وكلشي بمكانه بلمساتها الخاصة.
صح هيَ مسؤوليتنا ونگدر نسويها خطوة بخطوة وهذا الّي راح يصير بس مرّات التعب يغلبنا ونحتاج هالمشاركة.
صح هيَ مسؤوليتنا ونگدر نسويها خطوة بخطوة وهذا الّي راح يصير بس مرّات التعب يغلبنا ونحتاج هالمشاركة.
أحِبّ من أضوچ لو أتعب أرجع أتصفح بالمنشورات القديمة بـ نُقطة، أحِبّ هالشعور والابتسامة الّي تنطينياه وإنها گادرة رغم الفترة الطويلة تبقىٰ مشاعري مثل ما هيَ بكلّ منشور كتبته. ♥️
أعرف أفكار اللّيل شگد مهلكة للواحد،
أعرف يمكن حتّىٰ من صفنتك بالسگف أطلع من اللاشيء شيء، ويمكن حتّىٰ تخلي مشاكل العالم صايرة بسببك، أي لا تضحك أعرف هالشعور :)، بس تدري علمود تتحمل هاللّيالي وتعديهن وتغمض عينك وحتّىٰ تگعد لصبح ثاني أنت بيه تحاول، تذكر كلّ محاولة سابقة دفعت بيها دم گلبك علمود تخليها تنجح، وعلمود كلّ لحظة تعب قدمتها حتّىٰ تحصل الّي تريده، وبكلّ مرة قدمت حلمك علىٰ صحتك وراحتك في سبيل تشوفه حقيقة بين أديك مو حلم تتخيله من تغمض عيونك، خليك متذكر هالأمور هم وأنت تحاول تكدّر خاطرك بأفكار تالي اللّيل الّي أكثرها مو حقيقة ولا تمثلك.
أعرف يمكن حتّىٰ من صفنتك بالسگف أطلع من اللاشيء شيء، ويمكن حتّىٰ تخلي مشاكل العالم صايرة بسببك، أي لا تضحك أعرف هالشعور :)، بس تدري علمود تتحمل هاللّيالي وتعديهن وتغمض عينك وحتّىٰ تگعد لصبح ثاني أنت بيه تحاول، تذكر كلّ محاولة سابقة دفعت بيها دم گلبك علمود تخليها تنجح، وعلمود كلّ لحظة تعب قدمتها حتّىٰ تحصل الّي تريده، وبكلّ مرة قدمت حلمك علىٰ صحتك وراحتك في سبيل تشوفه حقيقة بين أديك مو حلم تتخيله من تغمض عيونك، خليك متذكر هالأمور هم وأنت تحاول تكدّر خاطرك بأفكار تالي اللّيل الّي أكثرها مو حقيقة ولا تمثلك.
الواحد دائِمًا يجب أن يَعيش في الجَو الإيجابي، ويُحاوِل أنْ يوحي لِنفسهِ بالإِيجابيّة،
ولا يگول ما أگدر!، ولا يگول الآخرون يختلِفون عنّي!،
لا،
يگول أگدر بإذن الله، أتوكَّل علىٰ الله، إن شاء الله يصير، ماكو هُنالِكَ مُستحيل، كُلّ شَيءٍ مُمكِن بإذن الله تَعالىٰ.
ـ السيّد مُحمّد رِضا الشيرازي.
ولا يگول ما أگدر!، ولا يگول الآخرون يختلِفون عنّي!،
لا،
يگول أگدر بإذن الله، أتوكَّل علىٰ الله، إن شاء الله يصير، ماكو هُنالِكَ مُستحيل، كُلّ شَيءٍ مُمكِن بإذن الله تَعالىٰ.
ـ السيّد مُحمّد رِضا الشيرازي.